لم أعلن أنني اكتشفتكِ ، لكن معرفتي أضاءتْ وفضحتني ، لأنني اقتبستكِ كلكِ ، فرأوني حين نظروا إليكِ ، ومارأوكِ ..
أَبْعدي شَعرَكِ الخجولَ قليلا
لنرى عن وجهِ الحياةِ بديلا
كلَّ يومٍ رصاصةٌ تقتلُ الحُبَّ
وتنساهُ في الجِباهِ دليلا
كلَّ يومٍ تمرُّ عيناكِ بالقتلى
وتـُحْيي في كلٍّ "آآآهٍ" قتيلا
لنرى عن وجهِ الحياةِ بديلا
كلَّ يومٍ رصاصةٌ تقتلُ الحُبَّ
وتنساهُ في الجِباهِ دليلا
كلَّ يومٍ تمرُّ عيناكِ بالقتلى
وتـُحْيي في كلٍّ "آآآهٍ" قتيلا
يحيرني أن لعينيكِ صوت ،
و لملمس بشرتك مذاق..
يحيرني أن لكل كلمة تثرثرين بها لونٌ
و شكلٌ و رائحة
و لملمس بشرتك مذاق..
يحيرني أن لكل كلمة تثرثرين بها لونٌ
و شكلٌ و رائحة
كان ممكناً أن نتبادلَ الرسائلَ والقُبلَ ، أن نخصّب الأرض والعشبَ والمطر ، وأن نتلوا أنهارا من الفراشات والرحيق ، في جذور الشجرة التي يلعبُ ، بين أوراقها ، هواءُ الربيع ، لولا أنكِ سمحتِ للدود أن يزحفَ نحو تفاحة قلبكِ ، فجفّ الغصنُ ، وسقطتْ اللؤلؤةُ ..
"لا تسأليني هل أحبهما؟
عينيك، إني منهما لهُما
ألديّ مرآتانِ من ذهب
معقول أَلا أعتني بهما؟"
عينيك، إني منهما لهُما
ألديّ مرآتانِ من ذهب
معقول أَلا أعتني بهما؟"
لم يكن ضروريًا أن نشيخ معًا ولا أن نموت معًا، كان يكفي أن تهزنا لحظة حُبٍّ واحدة
يا سيّدة العالم
سوف يظلُ حنيني إليكِ
اقوى، أعمق، مما كان
فأنتِ امرأة لاتتكرر في تاريخ الورود
وفي ذاكرة الزنبق والريحان
سوف يظلُ حنيني إليكِ
اقوى، أعمق، مما كان
فأنتِ امرأة لاتتكرر في تاريخ الورود
وفي ذاكرة الزنبق والريحان
مالون عينيك؟ إني لست اذكرهُ
كأنني قبل لم اعرفهما أبدا
إني لأبحثُ في عينيك عن قدري
وعن وجودي، ولكن لا أرى أحدا
كأنني قبل لم اعرفهما أبدا
إني لأبحثُ في عينيك عن قدري
وعن وجودي، ولكن لا أرى أحدا
النساء كُثر
امرأة واحدة فقط أستطيع
أن أقول عنها امرأة وأناديها في الناس يا أيها الناس..!
امرأة واحدة فقط أستطيع
أن أقول عنها امرأة وأناديها في الناس يا أيها الناس..!
"أوَّاه! إذا لم تكتب اسمي بانتقاء كلماتٍ
وديعة، شهيّة، كما في بدايات حبّنا
فسأخيطُه على شفتيك، عميقًا بِوَتَرِ الجراحة"
وديعة، شهيّة، كما في بدايات حبّنا
فسأخيطُه على شفتيك، عميقًا بِوَتَرِ الجراحة"
"لم اشتاق لك تحديدًا، الأمر يبدو معقدًا، إنما اشتقت لنفسي عندما كنت معك، أجهل إن كان الأمر يتطلب عودتك لكن كل ما أعرفه أني افتقد لتلك الأنا التي كانت معك، افتقد لتلك النظرة تجاه الحياة بجوارك، أفتقد لكل شيء كان معك.. بإستثنائك"
تصورتُ أن حماسي لعينيكِ كان انفعالاً..
كأي انفعالْ..
و أنَّ كلامي عن الحبِّ،كان كأيِ كلامٍ يُقالْ...
وأكتشفُ الآنَ..أني كنت قصيرَ الخيالْ..
فما كان حبكِ طفحاً يُدواي بماء البنفسج واليانسون..
ولا كان خدشاً خفيفاً يُعالجُ بالعشب أو بالدهون..
ولا كان نوبةَ بردٍ..
سترحلُ عند رحيل رياح الشمالْ..
ولكنه كان سيفاً ينامُ بلحمي..
وجيش احتلالْ..
وأولَ مرحلةٍ في طريق الجنونْ..
كأي انفعالْ..
و أنَّ كلامي عن الحبِّ،كان كأيِ كلامٍ يُقالْ...
وأكتشفُ الآنَ..أني كنت قصيرَ الخيالْ..
فما كان حبكِ طفحاً يُدواي بماء البنفسج واليانسون..
ولا كان خدشاً خفيفاً يُعالجُ بالعشب أو بالدهون..
ولا كان نوبةَ بردٍ..
سترحلُ عند رحيل رياح الشمالْ..
ولكنه كان سيفاً ينامُ بلحمي..
وجيش احتلالْ..
وأولَ مرحلةٍ في طريق الجنونْ..