ليس لي القدرة ُ على كسر عاداتكْ
ليس لي القدرة ُ على تغيير طبيعتكْ
لا كتبي تنفعكِ
ولاقناعاتي تقنعكِ
و لا نصائحي ُتفيدكْ
أنتِ ملكة ُالفوضى و الجنون و عدم ِالانتماءْ
فظلي كما أنتِ
ليس لي القدرة ُ على تغيير طبيعتكْ
لا كتبي تنفعكِ
ولاقناعاتي تقنعكِ
و لا نصائحي ُتفيدكْ
أنتِ ملكة ُالفوضى و الجنون و عدم ِالانتماءْ
فظلي كما أنتِ
كل ما يرجوه المرء هو ألا يقطع شوطًا طويلًا في طريقٍ خاطئ، ألا تأكل التجارب قلبه عبثًا
"أحبكِ لأطرد الظلام من داخلي، لأصبح كوكباً، ولأشعّ، لأتوهج، لأصبح منيراً عندما أكتب إليكِ"
"سنك في البطاقة غير سنك في المرايا، غير سنك مع حد بتحبه ، غير سنك وأنت فرحان، غير سنك وأنت زعلان جوا عمرك عمر تاني"
“لا يخامرني أدنى شكّ في أن فضيلة التعاطف مع الآخرين ومواساتهم تعدّ واحدة من أسمى الفضائل والخصال التي ينبغي أن تورّث في كلّ أرض وروح”
أكرر للمرة الألف أني احبك
كيف افسّر ما لا يفسر؟
وكيف أقيس مساحة حزني؟
وحزني كالطفل
يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر
كيف افسّر ما لا يفسر؟
وكيف أقيس مساحة حزني؟
وحزني كالطفل
يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر
يا سيّدة العالم
سوف يظلُ حنيني إليكِ
اقوى، أعمق، مما كان
فأنتِ امرأة لاتتكرر في تاريخ الورود
وفي ذاكرة الزنبق والريحان
سوف يظلُ حنيني إليكِ
اقوى، أعمق، مما كان
فأنتِ امرأة لاتتكرر في تاريخ الورود
وفي ذاكرة الزنبق والريحان
فوّاحة بالأشعار أنتِ
ومأهولة بالأغاني ،
كلّما رأيتك قادمة نحوي أرفع ذراعيَّ دون قصد مني
أحرّكهما في الهواء مثل مايسترو على خشبة مسرح ،
إنّها طريقتي في تلحين مجيئك .
ومأهولة بالأغاني ،
كلّما رأيتك قادمة نحوي أرفع ذراعيَّ دون قصد مني
أحرّكهما في الهواء مثل مايسترو على خشبة مسرح ،
إنّها طريقتي في تلحين مجيئك .
تملكين أسبابَ أن أحبكِ بهذا الجموح المشوب باليأس ، الذي يربكُ الأمل ، والذي يجعل الشِعر ملعبا شائكا للمصائر ، لأنكِ جوهرة يفورُ لمعان جمالها في تنور كل جملة .
تملكين الدافع لأن أتخلل الثمرة ، أن أخترق بشرة العطش بحثا عن نبعكِ الغامض ، نبعكِ المحفوف بالمهالك .
تملكين الدافع لأن أتخلل الثمرة ، أن أخترق بشرة العطش بحثا عن نبعكِ الغامض ، نبعكِ المحفوف بالمهالك .
أحبكِ
لأنَّ الآخرَ النقيَّ ، الذي لم يظهر من قبل ، يثبُ جميلاً كالغزال ، من داخلي .
لأنني أقبض على الخيط اللانهائي لطائرتي الورقية ، التي فقدتُّها ، دفعةً واحدة ، في الطفولة ،
ولأنَّ الرعبَ يتوقف عن التناسل ، يتبخرُ اليأسُ ، والملائكةُ تعود إلى العمل ، عندما أحبكِ ..
لأنَّ الآخرَ النقيَّ ، الذي لم يظهر من قبل ، يثبُ جميلاً كالغزال ، من داخلي .
لأنني أقبض على الخيط اللانهائي لطائرتي الورقية ، التي فقدتُّها ، دفعةً واحدة ، في الطفولة ،
ولأنَّ الرعبَ يتوقف عن التناسل ، يتبخرُ اليأسُ ، والملائكةُ تعود إلى العمل ، عندما أحبكِ ..