أُريدكِ عندي
بين يدي
أريدكِ قربي
على يميني
وعلى يساري
أُريدكِ ، خيالًا يسير على قدمين
بين يدي
أريدكِ قربي
على يميني
وعلى يساري
أُريدكِ ، خيالًا يسير على قدمين
كُنت اتخيلكّ ألف مرة في اليوم،
وما منحَّ الشفاعة للحياة
هو الإحساس،
بأنكِ تنبثقين في الأعماق
كزهرة شذاها يفّوح
ما جعلني أمضي مطمئنًا
رُغم القلق
أن استشعاري لوجودكّ،
لا يأخذ مني سوى غمّضْةَ عيّن.
وما منحَّ الشفاعة للحياة
هو الإحساس،
بأنكِ تنبثقين في الأعماق
كزهرة شذاها يفّوح
ما جعلني أمضي مطمئنًا
رُغم القلق
أن استشعاري لوجودكّ،
لا يأخذ مني سوى غمّضْةَ عيّن.
لا أستطيع منحكَّ ما يشتهون من الحُب
سعادة عارمة، واجواء رومانسية طيلة الوقت
وهدايا ووعود وقُبل
أن كُنت ستغامر معي بالحُب!
ينبغي عليك معرفة أنك ستحصل على الحقيقة
والكثير من الأفكار السوداوية
سأحبك للموت،
واحرقُ سجائر مالبورو في حُضنك ليلًا
وصباحًا أرتشف قهوتي من شفتيكّ.
سعادة عارمة، واجواء رومانسية طيلة الوقت
وهدايا ووعود وقُبل
أن كُنت ستغامر معي بالحُب!
ينبغي عليك معرفة أنك ستحصل على الحقيقة
والكثير من الأفكار السوداوية
سأحبك للموت،
واحرقُ سجائر مالبورو في حُضنك ليلًا
وصباحًا أرتشف قهوتي من شفتيكّ.
أحبّني ، أحبّني
أحبني في ضجرك-
وأنت ترى كل امرأة أجمل أحبني،
أو أكثر كآبة، من سابقتها
أحبني كما كنت دومًا
لا بإعجاب أو بِحكم ، بل بعطف
تحفظه لنفسك في عزلتك
أحبني وأنت تتلذذ في وحدتك
في انتظار موتك
أحبني في ضجرك-
وأنت ترى كل امرأة أجمل أحبني،
أو أكثر كآبة، من سابقتها
أحبني كما كنت دومًا
لا بإعجاب أو بِحكم ، بل بعطف
تحفظه لنفسك في عزلتك
أحبني وأنت تتلذذ في وحدتك
في انتظار موتك
هل تعلمين؟
كنت أكرهُ الانتظار،
حتى ولو لخمسِ دقائق
ولم تكن تعني الأغنيات شيئًا،
أكثر من مزاجٍ عابث
وكانت القصائد،
فائضة ومبالغة
ثُم جئتي..
فأصبحتُ أُمارس الانتظار طوعًا
والاغاني لم تعد مضيّعه للوقت
بل أصبحّت مجدًا رهيبًا
والقصائد بدّت مألوفة لي،
منذُ ارتبطتّ بامرأة كاملة الأوصاف.
كنت أكرهُ الانتظار،
حتى ولو لخمسِ دقائق
ولم تكن تعني الأغنيات شيئًا،
أكثر من مزاجٍ عابث
وكانت القصائد،
فائضة ومبالغة
ثُم جئتي..
فأصبحتُ أُمارس الانتظار طوعًا
والاغاني لم تعد مضيّعه للوقت
بل أصبحّت مجدًا رهيبًا
والقصائد بدّت مألوفة لي،
منذُ ارتبطتّ بامرأة كاملة الأوصاف.
ماجدوى القصيدة إن لم تمنحها عيناك لذة المعنى وتذهب بها مداركك صوب الخلود ؟!
أكتب لأنني أحبك يا هذه
و أحبك لأنني أخاف أن أفنى
-قيس عبد المغني
أكتب لأنني أحبك يا هذه
و أحبك لأنني أخاف أن أفنى
-قيس عبد المغني
أحببتُ امرأة،
اعادتني طفلًا مرِحًا
ثُم حولتي لشابٍ مجنون
وبعدها لرجُلٍ ناضج
وانا اليوم..
خليطٌ من لمساتِها.
اعادتني طفلًا مرِحًا
ثُم حولتي لشابٍ مجنون
وبعدها لرجُلٍ ناضج
وانا اليوم..
خليطٌ من لمساتِها.
لست أحبك
إنما أجدني معك
لطالما بحثتُ عن امرأة اسكن في عينيها
اسكب بين يديها تاريخي الأسود
قصص العشق التي مررت بها
أيامي المحشوة بالأوجاع
مستقبل أحلامي الضائع
وفيكِ وجدت
لستُ أحبك
إنما أكون معك
رجل أطمح أن أصله
وتكونين بين يداي امرأة
تتمنى كل نساء الدنيا أن تكونها.
إنما أجدني معك
لطالما بحثتُ عن امرأة اسكن في عينيها
اسكب بين يديها تاريخي الأسود
قصص العشق التي مررت بها
أيامي المحشوة بالأوجاع
مستقبل أحلامي الضائع
وفيكِ وجدت
لستُ أحبك
إنما أكون معك
رجل أطمح أن أصله
وتكونين بين يداي امرأة
تتمنى كل نساء الدنيا أن تكونها.
لم أنسَ أنني قلت : " أحبكِ " من قبل ، لكنني أكرر هذه اللفظةَ المعجزة ، كي أصونَ حريتي من الهبوط إلى وحل العالم ، فأنتِ العادلةُ كالهواء ، النبيلة كأفراح الطفولة ، الشائعة لكنْ كالمطر ، والغريبة كبلدان مرسومة على خرائط الخيال .
كُفّي عَن الكَلامِ يا ثَرثارَة..
كُفّي عَن المَشي،عَلىٰ اَعصابي المُنهارَة..
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلتِهِ؟
ساديَةً؟ نَفعيَةً؟ قَرصَنَةً؟ حَقارَةْ..؟
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلته؟
يا مَن مَزجتِ الحبَّ بِالتِجارَة..
و الطُهرِ بِالدِعارة..
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلته؟
فاِنني لا اَجِد العِبارَة..
اَحرقتِ روما كلَها،لِتشعلي سِجارَة...
كُفّي عَن المَشي،عَلىٰ اَعصابي المُنهارَة..
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلتِهِ؟
ساديَةً؟ نَفعيَةً؟ قَرصَنَةً؟ حَقارَةْ..؟
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلته؟
يا مَن مَزجتِ الحبَّ بِالتِجارَة..
و الطُهرِ بِالدِعارة..
ماذا اُسَمي كُلَ ما فَعَلته؟
فاِنني لا اَجِد العِبارَة..
اَحرقتِ روما كلَها،لِتشعلي سِجارَة...
أود أن أكون الهواء
الذي يسكن رئتيك للحظة فقط
أود أن أكون بتلك الخفة
وبتلك الضرورة
- مارغريت آتوود
الذي يسكن رئتيك للحظة فقط
أود أن أكون بتلك الخفة
وبتلك الضرورة
- مارغريت آتوود
أحبُ صوتكِ
تلك النبرة المدسوس خلفها
امرأة حنونة
يكفي حنانُها
لبلادٍ عديدة
شردتها الحُروب،
امرأة مِثلك
تجمعُ شملُ المهاجرين
وتضُّم كلَ متشرِد
وتمنح كل مغترب
وطنًا آمنًا
ملاذًا أخيرًا أبديًا
لا فناءَ له ولا نهاية
تلك النبرة المدسوس خلفها
امرأة حنونة
يكفي حنانُها
لبلادٍ عديدة
شردتها الحُروب،
امرأة مِثلك
تجمعُ شملُ المهاجرين
وتضُّم كلَ متشرِد
وتمنح كل مغترب
وطنًا آمنًا
ملاذًا أخيرًا أبديًا
لا فناءَ له ولا نهاية