Telegram Web Link
‏﴿إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ﴾
‏تساؤلات ..
في لقائِنا الأول
كم ستدوم مُدة عِناقنا
وكم قُبلة!
سأكتفي في التوقف بعدها
وهل يا تُرى
سأكتفي من تقبيلك
‏لا خمرًا يُباع
وأنتِ تضحكين.
‏إنني أهدأ بجانبك
بالرغم عن رياحك
التي تعصفُ بي.
‏ساعة أو أكثر
وأنا انتظر وجهك
أرجوكِ
دعي لشروقك مواعيد محددة.
يأتي في القصائد
في الروايات
في الأغاني
وفي الرسائل الطويلة
Forwarded from Resandá
"‏خفتُ من جَمالكِ ، لأنه كان جميلا ، كما إنني كنتُ أضعفَ من أن أسكنَ صاعقته ، أو من أن أعومَ في حوض جلالته ، فأغمضتُ عينيَّ ، ورضيتُ بالخسارة ، مكتفيا بأنني قابلتُ جـَمالكِ مرة"
‏ما زلتِ هنا
رغم أن المسافة لها رأي آخر
إلا أنني أرجح رأي قلبي.
‏يقول لي أنني قاسيةٌ جدًا
لا يعلم..
انني هكذا حنونة معه فقط !
‏أحبكِ
اقسمُ بكل ما فقدتُ من أصدقاء في الحروب ، وبكل جرعة خذلان أخذتها ، وأنا جالسٌ على شرفة الحب في الشوارع الخلفية
كشف الرفاق حبي
كشفوا اين أَضعت قلبي
ربطوني بالسلاسل والحبال
أتقدم لأراكِ
شيدوا بيننا جبال..
رموني بعيداً عن رماد احتراقي معك
رموني في غرفة ملونة أتصدقين!
جاءوني بنسخكِ
شبيهاتكِ الاربعين يرقصون افضل منكِ
رأيتكِ تحضرين
لتستعيدينني صحيح؟
اوه لا.. مشية باردة
لا شيءَ يهز إِمرأة الريح
تضعين ساقاً فوق اخرى وتضحكين..
من يمدكِ بتلكَ الثقة يا آنسة
أتقتليني لتمرحين؟
تسخرين من محاولاتهم لجري بعيداً
ولكِ الحق ان تضحكين..
أزحف بأتجاه جلوسكِ فوق قلبي
تنادينني بالسبابة
وهم يستمرون - بسحبي-
تضحكين.. مرة أخرى تضحكين..
تدعينني لحجرك
"فقط إن افلتَ الحبال" تقولين
متعب من كل هذا
متعب ليتكِ تفلتين
واعرف أن حجركِ هو ملاذي وانتِ تعرفين..
إعترافي بأنني أحبّكِ إعترافٌ باطل، فقد كنتِ وقتها تنظرين إليَّ؛ وهذا ما يسمى إعتراف تحت التعذيب
إنك فيّاضة، والعالم بخيلٌ جدًا
يشحُّ حتى بإبتسامة يتركها
على وجهك المنهك..
‏رأيتُ بحلمي أنّا التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا
وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ
‏ليس أكثر أجنحة من حبي لكِ ، إلا حبي لكِ ،
فطيري أين ما تطيرين :
لا حب إلا حبي لكِ ..
‏إنَّ الحب يبعثُ بي إليك
فلا تجعليني عاشقًا مُكذبًا.
ما أحبّه فيك أنكِ لا تحاولين أن تنالي محبّة أحد ولكن كل من يراكِ لابد أن تنبت في صدره محبتك رغمًا عنه، دون جهد منكِ ولا تعب، دون أن تفعلي شيئًا
وكلُّ ما أدريه أنني فتنتُ بك
بروحك المحيِّرة
والنظرة المنكسرة
والقامة المقتدرة
وكل شيء فيك ياحبيبتي كأنَّه ذوقي
وما حلمتُ أن أراهُ طيلة الأعوام
‏كل مافي الأمر
أنكِ كنتِ
جميلة بطريقة
مُلفتة
حد أنني مازلتُ
إلى الآن
عالقً من الدهشة.
2025/07/06 13:07:23
Back to Top
HTML Embed Code: