3. من الأشهر التي تُضاعف فيها السيئات
لأنها من الأشهر الحرم، وقد قال العلماء: إن الظلم والمعاصي فيها أشد وأعظم إثمًا
لأنها من الأشهر الحرم، وقد قال العلماء: إن الظلم والمعاصي فيها أشد وأعظم إثمًا
4. فيه تذكير بالهجرة النبوية
فالهجرة كانت في بداية السنة الهجرية، وشهر محرّم هو أوّلها، فتكون فرصة عظيمة للتجديد والعزم والطاعات وكأنها بداية صفحة جديدة
فالهجرة كانت في بداية السنة الهجرية، وشهر محرّم هو أوّلها، فتكون فرصة عظيمة للتجديد والعزم والطاعات وكأنها بداية صفحة جديدة
- اختِمو يومكم بالإستِغفار، و نامو مُطمَئنين
تُصبحون على إجابة دعاء وفرج.🤍
تُصبحون على إجابة دعاء وفرج.🤍
"أولُ فكرةٍ يجب أن تَخطُرَ في بالِك صباحاً هي حمدُ اللّه وشكرُه على نعمِه".
"اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ".
"اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ".
في السُّننِ الأربع، عن أمِّ سلَمة، قالت:
ما خرج رسولُ الله ﷺ من بيتي إلَّا رفع طرْفَه إلى السَّماء فقال:
«اللهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ أن أضِلَّ أو أُضَلّ، أو أَزِلَّ أو أُزَلّ، أو أظلِمَ أو أُظلَم، أو أجهَلَ أو يُجهَلَ عليّ».
قال الترمذيّ:
حديثٌ حسَنٌ صحيح | 🤍
ما خرج رسولُ الله ﷺ من بيتي إلَّا رفع طرْفَه إلى السَّماء فقال:
«اللهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ أن أضِلَّ أو أُضَلّ، أو أَزِلَّ أو أُزَلّ، أو أظلِمَ أو أُظلَم، أو أجهَلَ أو يُجهَلَ عليّ».
قال الترمذيّ:
حديثٌ حسَنٌ صحيح | 🤍
«ما ودعك ربك وما قلى»
وما قلاكَ الله؛ أي: ما أبغضكَ منذ أحبك!
- الإمام السعدي.
وما قلاكَ الله؛ أي: ما أبغضكَ منذ أحبك!
- الإمام السعدي.
اليقين بالله..
أن تنتظر الُلطف والفرج بعين الواثق من مولاه وقد أعجزك السبب!.
أن تنتظر الُلطف والفرج بعين الواثق من مولاه وقد أعجزك السبب!.
اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ لَیُسَمُّونَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ تَسۡمِیَةَ ٱلۡأُنثَىٰ (٢٧) وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا یُغۡنِی مِنَ ٱلۡحَقِّ شَیۡـࣰٔا (٢٨) فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ یُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا (٢٩) ذَ ٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِیلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ (٣٠) وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَسَـٰۤـُٔوا۟ بِمَا عَمِلُوا۟ وَیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ بِٱلۡحُسۡنَى (٣١) ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰۤىِٕرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَ ٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَ ٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِی بُطُونِ أُمَّهَـٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ (٣٢) أَفَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی تَوَلَّىٰ (٣٣) وَأَعۡطَىٰ قَلِیلࣰا وَأَكۡدَىٰۤ (٣٤) أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَیۡبِ فَهُوَ یَرَىٰۤ (٣٥) أَمۡ لَمۡ یُنَبَّأۡ بِمَا فِی صُحُفِ مُوسَىٰ (٣٦) وَإِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلَّذِی وَفَّىٰۤ (٣٧) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ (٣٨) وَأَن لَّیۡسَ لِلۡإِنسَـٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (٣٩) وَأَنَّ سَعۡیَهُۥ سَوۡفَ یُرَىٰ (٤٠) ثُمَّ یُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَاۤءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ (٤١) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ (٤٢) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ (٤٣) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡیَا (٤٤) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ لَیُسَمُّونَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ تَسۡمِیَةَ ٱلۡأُنثَىٰ (٢٧) وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا یُغۡنِی مِنَ ٱلۡحَقِّ شَیۡـࣰٔا (٢٨) فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ یُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا (٢٩) ذَ ٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِیلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ (٣٠) وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَسَـٰۤـُٔوا۟ بِمَا عَمِلُوا۟ وَیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ بِٱلۡحُسۡنَى (٣١) ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰۤىِٕرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَ ٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَ ٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِی بُطُونِ أُمَّهَـٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ (٣٢) أَفَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی تَوَلَّىٰ (٣٣) وَأَعۡطَىٰ قَلِیلࣰا وَأَكۡدَىٰۤ (٣٤) أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَیۡبِ فَهُوَ یَرَىٰۤ (٣٥) أَمۡ لَمۡ یُنَبَّأۡ بِمَا فِی صُحُفِ مُوسَىٰ (٣٦) وَإِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلَّذِی وَفَّىٰۤ (٣٧) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ (٣٨) وَأَن لَّیۡسَ لِلۡإِنسَـٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (٣٩) وَأَنَّ سَعۡیَهُۥ سَوۡفَ یُرَىٰ (٤٠) ثُمَّ یُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَاۤءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ (٤١) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ (٤٢) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ (٤٣) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡیَا (٤٤) }
«وأسألُكَ الرِّضاءَ بالقضاءِ وبردَ العيشِ بعدَ الموتِ
ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ»
- من دعاء النبي ﷺ.
ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ»
- من دعاء النبي ﷺ.
اللهُمَّ إن كنتُ قد أذنبت ذنبًا مَسك عني رزقي وتوفيقي فإني أستغفرك ربي حتى تغفر لي.
صباحُ الخَير..
«يُزِيلُ همُومَنا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جَميلا».
«يُزِيلُ همُومَنا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جَميلا».
اللهم إنا نسألك من النعمة تمامها، ومن العافية دوامها، ومن العيش أرغده، ومن العمر أسعده، ومن العلم أنفعه، ومن القول أصدقه، ومن اليقين أعظمه، ومن الخير أكمله، ومن الستر الجميل واللطف الجميل أجمله.