Telegram Web Link
‏﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾ .
وكانت غايته السَّكِينَة، وَدَّ لو اشتراها بأي شيء، ولو بحياته.
ماذا أقول ، بأي شيء أبتدي

حسبي بأنَّكَ يا إلهي تعلم!"
سيّد الاستغفار:
اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنَا عَبْدُكَ، وأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأبُوْءُ بِذَنْبِي فَاغْفِر لِي، فَإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أَنْتَ
﴿ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ 🤍.
‏﴿ وَلَا تُرۡهِقۡنِي مِنۡ أَمۡرِي عُسۡرٗا ﴾
اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلَحتَ الـصَّالِحينَ مِن قَبلي
"لعمري كم حَوَيْتُ النَّاسَ قلبًا
وما في النَّاس قلبٌ يحتويني"
«اللّهُـّم اغسل هذا القلب حتَّى تُمحى نُدوبه!
أقم فيه الأفراح، وشرِّعه للنّـور، أمطِر عليه بفضلٍ ينزعُه من جفافِـه».
"‏قد بانَ في وجهِ الصَبورِ بُكاه".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتساءل!
كيف كان شعور سيدنا موسى حينما قال لهُ ربه:
"قَد أوتِيتَ سُؤلكَ يَا مُوسَى..")!

اللهم آتِنا سُؤلنا..
وامنُن علينا برحمتك مرات أُخَر
وألق علينا محبة منك و أصنعنا على عينك 💗»»»
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ , مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ , أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا , اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.
اللّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعافِيةَ في الدُّنْيا وَالآخِرَة ، اللّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعافِيةَ في ديني وَدُنْيايَ وَأهْلي وَمالي ، اللّهُمَّ اسْتُرْ عوْراتي وَآمِنْ رَوْعاتي ، اللّهُمَّ احْفَظْني مِن بَينِ يَدَيَّ وَمِن خَلْفي وَعَن يَميني وَعَن شِمالي ، وَمِن فَوْقي ، وَأَعوذُ بِعَظَمَتِكَ أَن أُغْتالَ مِن تَحْتي.
‏"ما عدت مشتاقا لها بل أحتاجها‏ والدمع من فرط حُبها جاري، يا رب مكة قرة الأنظار."..🥺🥺
2025/10/02 20:15:31
Back to Top
HTML Embed Code: