حلقة #بودكاست_محتوايز عن #سلوك_الانسان_والمجتمع ✨💡
-لماذا نتصرف بهذه الطريقة⁉️
تحدثنا عن 8 نظريات تشرح سلوك الإنسان، مثل سبب حكمنا على الناس، واختلاف نظرتنا لنفس الموضوع، والتفكير السلبي، وغيرها📖🌟
آيتونز:
goo.gl/3PsK1C
ساوندكلاود:
soundcloud.com/mohtwize/behav…
-لماذا نتصرف بهذه الطريقة⁉️
تحدثنا عن 8 نظريات تشرح سلوك الإنسان، مثل سبب حكمنا على الناس، واختلاف نظرتنا لنفس الموضوع، والتفكير السلبي، وغيرها📖🌟
آيتونز:
goo.gl/3PsK1C
ساوندكلاود:
soundcloud.com/mohtwize/behav…
Apple Podcasts
فصول محتوايز on Apple Podcasts
Science · 2022
من كان مع الله كان الله معه، إن أعطاه خيراً بارك له فيه، وإن مسّه بضر لطف عليه به .
ساعة إستجابة يارفاق ✋
ربنا أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وعلى والدينا وأن نعمل صالحاً ترضاه وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين وصل وسلم على خير المرسلين 💐💐💐
ساعة إستجابة يارفاق ✋
ربنا أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وعلى والدينا وأن نعمل صالحاً ترضاه وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين وصل وسلم على خير المرسلين 💐💐💐
"علاج نقص تقدير الذات"
أهلا بالجميع
لا يعد النقص في تقدير الذات اضطراباً ولا يصنف ضمن DSM إلا أنه عنصر له أهميته حيث يدخل ضمن العديد من الاضطرابات النفسية مثل القلق العام والرهاب الاجتماعي والاكتئاب وغيرها، وهو إما أن يكون الفرد به نقص في تقديره لذاته قبل إصابته بالاضطراب فيسهل إصابته بالاضطراب وإما ألا يكون الفرد مصابا بالاضطراب لكنه يعاني منه بسبب الاضطراب ويزول بزوال الاضطراب، وهناك تعريفات عديدة لنقص تقدير الإنسان لذاته أحدها تعريف Schiraldi, 2016 وهو "أن تقدير الذات هو النظرة الواقعية الجيدة للإنسان تجاه نفسه، وينخفض تقدير الإنسان لذاته بغياب النظرة الواقعية الجيدة وحلول أفكار لا واقعية للإنسان تجاه نفسه". وقد يظن البعض أن تقدير الذات هو مجرد ترف علمي يتغنى به مدربو التنمية البشرية، وهو غير صحيح، فالمعالج النفسي عليه أن يضع ضمن الأجندة معالجة نقص تقدير الذات في الجلسات العلاجية وأشهر من بحث في هذا الموضوع المعالجة البريطانية Melanie Fennell حيث نشرت عدة بحوث وألفت كتب عن هذا الموضوع تحديدا، إلا أن هذا المصطلح Low self esteem موجود ضمنيا في العديد من كتب العلاج النفسي أحدها دليل اكسفورد للتجارب السلوكية في العلاج المعرفي "غير مترجم" والذي قام بتأليفه ستة من كبار المعالجين النفسيين، وقد أفردوا له فصلا كاملا مكوناً من 17 صفحة يحمل تقنيات علاجية عبر التجارب السلوكية، بل ووضعوا له نموذجا لتفسير تلك المشكلة النفسية، في النهاية هناك العديد من التمارين والاستراتيجيات في علاج نقص تقدير الإنسان لذاته التي من الممكن للمعالج النفسي المجتهد أن يضيفها لعيادته وجلساته العلاجية فهناك العديد من الأدوات المتنوعة لعلاج المريض لهذه المشكلة تحديدا فليس كل من تخلص من الاضطراب يتخلص من نقص تقديره لذاته.
شكرا للجميع
أسامة الجامع – العيادة النفسية الأولية –ابن رشد- الدمام
أهلا بالجميع
لا يعد النقص في تقدير الذات اضطراباً ولا يصنف ضمن DSM إلا أنه عنصر له أهميته حيث يدخل ضمن العديد من الاضطرابات النفسية مثل القلق العام والرهاب الاجتماعي والاكتئاب وغيرها، وهو إما أن يكون الفرد به نقص في تقديره لذاته قبل إصابته بالاضطراب فيسهل إصابته بالاضطراب وإما ألا يكون الفرد مصابا بالاضطراب لكنه يعاني منه بسبب الاضطراب ويزول بزوال الاضطراب، وهناك تعريفات عديدة لنقص تقدير الإنسان لذاته أحدها تعريف Schiraldi, 2016 وهو "أن تقدير الذات هو النظرة الواقعية الجيدة للإنسان تجاه نفسه، وينخفض تقدير الإنسان لذاته بغياب النظرة الواقعية الجيدة وحلول أفكار لا واقعية للإنسان تجاه نفسه". وقد يظن البعض أن تقدير الذات هو مجرد ترف علمي يتغنى به مدربو التنمية البشرية، وهو غير صحيح، فالمعالج النفسي عليه أن يضع ضمن الأجندة معالجة نقص تقدير الذات في الجلسات العلاجية وأشهر من بحث في هذا الموضوع المعالجة البريطانية Melanie Fennell حيث نشرت عدة بحوث وألفت كتب عن هذا الموضوع تحديدا، إلا أن هذا المصطلح Low self esteem موجود ضمنيا في العديد من كتب العلاج النفسي أحدها دليل اكسفورد للتجارب السلوكية في العلاج المعرفي "غير مترجم" والذي قام بتأليفه ستة من كبار المعالجين النفسيين، وقد أفردوا له فصلا كاملا مكوناً من 17 صفحة يحمل تقنيات علاجية عبر التجارب السلوكية، بل ووضعوا له نموذجا لتفسير تلك المشكلة النفسية، في النهاية هناك العديد من التمارين والاستراتيجيات في علاج نقص تقدير الإنسان لذاته التي من الممكن للمعالج النفسي المجتهد أن يضيفها لعيادته وجلساته العلاجية فهناك العديد من الأدوات المتنوعة لعلاج المريض لهذه المشكلة تحديدا فليس كل من تخلص من الاضطراب يتخلص من نقص تقديره لذاته.
شكرا للجميع
أسامة الجامع – العيادة النفسية الأولية –ابن رشد- الدمام
لا تستقيم الحياة لإنسانٍ إذا لم يُحسن الظن بالناس، فإن أطيب النفوس من تُحسن الظن بالمخطىء، وأخبثها من تسيء الظن بالمحسن !
ساعة إستجابة ياأحباب 💐
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين وصل وسلم على خير المرسلين محمداً عليه أفضل الصلاة والتسليم 💐
ساعة إستجابة ياأحباب 💐
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين وصل وسلم على خير المرسلين محمداً عليه أفضل الصلاة والتسليم 💐
"هندسة المشاعر"
يعد التعبير عن المشاعر من أركان الصحة النفسية، إن الطفل لا ينسخ سلوكيات الوالدين فحسب، بل ينسخ أيضا عاداتهم تجاه مشاعرهم، مثل سرعة الإحباط أو التصميم، الغضب أو الحلم، القلق أو التصرف باطمئنان، وبسبب التربية، والبيئة التي تربى عليها الفرد تجد بعض الأسر نهجت منهج قمع المشاعر، ففي عرفهم البكاء عيب، وأن على الإنسان أن يكون قوياً دائما، وأن من يكون قدوة فعليه ألا يضعف. إن مثل هذه المفاهيم تؤدي بالإنسان إلى الانهيار عاجلا أم آجلا، إن من الصحة النفسية التعامل مع المشاعر باتزان وتقبل وترحاب حتى لو كانت هذه المشاعر هي مشاعر سلبية، فمن الطبيعي للإنسان أن يضعف أحيانا، ومن الطبيعي للإنسان أن يرتبك أحياناً أخرى، مهما كنت قوياً فلابد أن تسمح لنفسك بأن تتراجع في أوقات ما، فمن اشترط القوة دائما انكسر في النهاية.
إن قمع المشاعر له علاقة بربط التعبير عن المشاعر بالضعف، وربطها بالخوف من ردود أفعال الآخرين، إن رأي الآخرين ليس مهما، المهم أن تكون سعيداً، وعندما لا تؤذي أحداً فمن حقك أن تشعر بالمشاعر التي تريد أياً كانت، دع مشاعرك تتدفق، إن من عوائق الصحة النفسية الامتناع عن إظهار المشاعر الإيجابية منها والسلبية، فيمتنع عن التعبير الكامل عن الفرح أو التعبير الكامل عن الحزن، فيشتت تلك المشاعر عبر التجاهل أو الأكل أو الأدوية المسكّنة، خصص وقتاً مع نفسك للتعبير عن مشاعر، والتعبير عن المشاعر يتم بعدة طرق منها الحديث الصريح مع شخص تثق به، أو بالكتابة، أو الحركة مثل الرياضة، يشبه الدكتور Robert Leahy المشاعر كالموجة القوية، لها بداية، ولها قمة، ولها نهاية، صحتك النفسية تعتمد على سماحك لهذه الموجة بأن تحدث وتستمر ثم تتلاشى، هي مؤقتة، يزداد مزاجنا سوءاً إذا منعنا هذه الموجة من الحصول، فالمشاعر كما أن لها قمة فلها قاع، فقط دعها تمضي.
إحدى تقنيات العلاج الجدلي السلوكي، هو التوقف عن إطلاق الأحكام على مشاعرك إذا شعرت بها، وتقوم فقط بوصفها ثم التفرج عليها، فبدلا من "شعرت بالغيرة وهذا ضعف"، فقط قل "شعرت بالغيرة". تقبل الشعور، لاحظه، ثم دعه يمضي بسلام، إن الشعور بالغيرة مثلا ليس أمراً معيباً أو خاطئ، هو شعور طبيعي تقبله واسمح به، المشكلة ليس بالشعور، المشكلة في سلوكياتنا الناتجة عن الغيرة مثل إيذاء الآخرين، الشعور شيء، والسلوك شيء آخر، اسمح بالشعور وامتنع عن السلوك.
في النهاية احذر تحييد المشاعر هي عادة يمارسها الإنسان في الصغر فتنمو معه في الكبر، تتكون تلك العادة عندما يواجه المرء في صغره مشاعر لا يمكنه تحملها، فيهرب منها، ويجعلها بعيداً، ويتظاهر أنها غير موجودة، فعندما يكبر لا يظهر مشاعره للسطح، فيغدو لا هو عميق في فرحه ولا هو يُظهر حزنه، فأسوأ أنواع التربية للطفل هي التي جعلت المشاعر ليس لها قيمة، وأنها لا تعني الكثير، وأن التعبير عنها ضعف، وأن احتياجنا للآخر خطأ، لذا فمن وسائل الوصول للصحة النفسية كما قلنا "قبول المشاعر" ليست فقط المشاعر الإيجابية، بل حتى المشاعر السلبية، ويسمى "الشعور الشامل"، فرفض المشاعر السلبية "يجب ألا أحزن" هو رفض لطبيعة الإنسان، إذ لا بد للإنسان أن يحزن أو يتضايق أوقات في حياته، والصحة النفسية تكمن بتقبل ذلك، من هنا نفهم أنه لا توجد مشاعر سيئة فالقلق مفيد لمزيد من العمل، والحزن مفيد لإطلاق الضغط الداخلي والغيرة مفيدة للتحفيز والتحسن، وما يسوؤنا ليست مشاعرنا بل أفعالنا بعد ذلك.
في النهاية لدينا أخطاء عظيمة في التعامل مع مشاعرنا وبحسب الطريقة التي نتعامل بها معها تكون صحتنا النفسية.
أسامة الجامع – عيادة ابن رشد - الدمام
يعد التعبير عن المشاعر من أركان الصحة النفسية، إن الطفل لا ينسخ سلوكيات الوالدين فحسب، بل ينسخ أيضا عاداتهم تجاه مشاعرهم، مثل سرعة الإحباط أو التصميم، الغضب أو الحلم، القلق أو التصرف باطمئنان، وبسبب التربية، والبيئة التي تربى عليها الفرد تجد بعض الأسر نهجت منهج قمع المشاعر، ففي عرفهم البكاء عيب، وأن على الإنسان أن يكون قوياً دائما، وأن من يكون قدوة فعليه ألا يضعف. إن مثل هذه المفاهيم تؤدي بالإنسان إلى الانهيار عاجلا أم آجلا، إن من الصحة النفسية التعامل مع المشاعر باتزان وتقبل وترحاب حتى لو كانت هذه المشاعر هي مشاعر سلبية، فمن الطبيعي للإنسان أن يضعف أحيانا، ومن الطبيعي للإنسان أن يرتبك أحياناً أخرى، مهما كنت قوياً فلابد أن تسمح لنفسك بأن تتراجع في أوقات ما، فمن اشترط القوة دائما انكسر في النهاية.
إن قمع المشاعر له علاقة بربط التعبير عن المشاعر بالضعف، وربطها بالخوف من ردود أفعال الآخرين، إن رأي الآخرين ليس مهما، المهم أن تكون سعيداً، وعندما لا تؤذي أحداً فمن حقك أن تشعر بالمشاعر التي تريد أياً كانت، دع مشاعرك تتدفق، إن من عوائق الصحة النفسية الامتناع عن إظهار المشاعر الإيجابية منها والسلبية، فيمتنع عن التعبير الكامل عن الفرح أو التعبير الكامل عن الحزن، فيشتت تلك المشاعر عبر التجاهل أو الأكل أو الأدوية المسكّنة، خصص وقتاً مع نفسك للتعبير عن مشاعر، والتعبير عن المشاعر يتم بعدة طرق منها الحديث الصريح مع شخص تثق به، أو بالكتابة، أو الحركة مثل الرياضة، يشبه الدكتور Robert Leahy المشاعر كالموجة القوية، لها بداية، ولها قمة، ولها نهاية، صحتك النفسية تعتمد على سماحك لهذه الموجة بأن تحدث وتستمر ثم تتلاشى، هي مؤقتة، يزداد مزاجنا سوءاً إذا منعنا هذه الموجة من الحصول، فالمشاعر كما أن لها قمة فلها قاع، فقط دعها تمضي.
إحدى تقنيات العلاج الجدلي السلوكي، هو التوقف عن إطلاق الأحكام على مشاعرك إذا شعرت بها، وتقوم فقط بوصفها ثم التفرج عليها، فبدلا من "شعرت بالغيرة وهذا ضعف"، فقط قل "شعرت بالغيرة". تقبل الشعور، لاحظه، ثم دعه يمضي بسلام، إن الشعور بالغيرة مثلا ليس أمراً معيباً أو خاطئ، هو شعور طبيعي تقبله واسمح به، المشكلة ليس بالشعور، المشكلة في سلوكياتنا الناتجة عن الغيرة مثل إيذاء الآخرين، الشعور شيء، والسلوك شيء آخر، اسمح بالشعور وامتنع عن السلوك.
في النهاية احذر تحييد المشاعر هي عادة يمارسها الإنسان في الصغر فتنمو معه في الكبر، تتكون تلك العادة عندما يواجه المرء في صغره مشاعر لا يمكنه تحملها، فيهرب منها، ويجعلها بعيداً، ويتظاهر أنها غير موجودة، فعندما يكبر لا يظهر مشاعره للسطح، فيغدو لا هو عميق في فرحه ولا هو يُظهر حزنه، فأسوأ أنواع التربية للطفل هي التي جعلت المشاعر ليس لها قيمة، وأنها لا تعني الكثير، وأن التعبير عنها ضعف، وأن احتياجنا للآخر خطأ، لذا فمن وسائل الوصول للصحة النفسية كما قلنا "قبول المشاعر" ليست فقط المشاعر الإيجابية، بل حتى المشاعر السلبية، ويسمى "الشعور الشامل"، فرفض المشاعر السلبية "يجب ألا أحزن" هو رفض لطبيعة الإنسان، إذ لا بد للإنسان أن يحزن أو يتضايق أوقات في حياته، والصحة النفسية تكمن بتقبل ذلك، من هنا نفهم أنه لا توجد مشاعر سيئة فالقلق مفيد لمزيد من العمل، والحزن مفيد لإطلاق الضغط الداخلي والغيرة مفيدة للتحفيز والتحسن، وما يسوؤنا ليست مشاعرنا بل أفعالنا بعد ذلك.
في النهاية لدينا أخطاء عظيمة في التعامل مع مشاعرنا وبحسب الطريقة التي نتعامل بها معها تكون صحتنا النفسية.
أسامة الجامع – عيادة ابن رشد - الدمام
من أساليب التعامل مع خيالات الطفل المزعجة والمخيفة:
١- تجنب طلب إيقاف الفكرة المتخيلة لأن محاولة مقاومتها سيزيد من ظهورها
٢-إكمال سناريو الخيال المزعج لينتهي بنهاية جميلة.
٣- استخدام التربيت أو لعبة التصفيق خلال تحدث الطفل عن الخيال المزعج وتطمينه وهذه أحد أساليب علاج الأطفال باستخدام EMDR
٤- ربط الخيال المزعج بشخصية مرحة ليست مصدر خوف للطفل بحيث يتخيل أنها صاحبة الفكرة فيقل خوفه منها
التفاصيل في هذا الرابط
https://youtu.be/FPfxxGf_ahA
١- تجنب طلب إيقاف الفكرة المتخيلة لأن محاولة مقاومتها سيزيد من ظهورها
٢-إكمال سناريو الخيال المزعج لينتهي بنهاية جميلة.
٣- استخدام التربيت أو لعبة التصفيق خلال تحدث الطفل عن الخيال المزعج وتطمينه وهذه أحد أساليب علاج الأطفال باستخدام EMDR
٤- ربط الخيال المزعج بشخصية مرحة ليست مصدر خوف للطفل بحيث يتخيل أنها صاحبة الفكرة فيقل خوفه منها
التفاصيل في هذا الرابط
https://youtu.be/FPfxxGf_ahA
YouTube
علاج مخاوف وخيالات الأطفال المزعجة
🤩1