🌺🍃
الْقَرَابَةُ الدِّينِيَّةُ أَعْظَمُ مِنَ الْقَرَابَةِ الطِّينِيَّةِ ، وَالْقُرْبُ بَيْنَ الْقُلُوبِ وَالْأَرْوَاحِ أَعْظَمُ مِنَ الْقُرْبِ بَيْنَ الْأَبْدَانِ.
•✿❁✿•
الْقَرَابَةُ الدِّينِيَّةُ أَعْظَمُ مِنَ الْقَرَابَةِ الطِّينِيَّةِ ، وَالْقُرْبُ بَيْنَ الْقُلُوبِ وَالْأَرْوَاحِ أَعْظَمُ مِنَ الْقُرْبِ بَيْنَ الْأَبْدَانِ.
📓منهاج السنة (٧٨/٧)
•✿❁✿•
👍5
◍◍
هل تـجـد صعـوبة في حـفـظ الـقـرآטּ ⁉️
هل تريد حفظ القرآن ولاتنساه ..؟❗
هل تريد حفظ القرآن حفظاً متقنا .. 👇
« اتبع بالتسلسل الخطوات التالية أثناء حفظك مع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
انـقـر هـنـا لـقـراءة هـذه الـخطـوات و لـلإنضمام »
■ ما هي أسباب نسيان القرآن نسيان القرآن له سببان
حـڪــم مـــن حـفظ شيئـاً مـــن القرآن ثـم نـسيــه👇
«إضـغــط هنا لــقــراءة الاسباب و النصيحة المعينة على تثبيت الحفظ »
◍◍
هل تـجـد صعـوبة في حـفـظ الـقـرآטּ ⁉️
هل تريد حفظ القرآن ولاتنساه ..؟❗
هل تريد حفظ القرآن حفظاً متقنا .. 👇
« اتبع بالتسلسل الخطوات التالية أثناء حفظك مع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
انـقـر هـنـا لـقـراءة هـذه الـخطـوات و لـلإنضمام »
■ ما هي أسباب نسيان القرآن نسيان القرآن له سببان
حـڪــم مـــن حـفظ شيئـاً مـــن القرآن ثـم نـسيــه👇
«إضـغــط هنا لــقــراءة الاسباب و النصيحة المعينة على تثبيت الحفظ »
◍◍
👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°مِنَ النِّيَابَةِ عَنْ إِبْلِيسَ فِي إِفْسَادِ قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ، وَزَرْعِ الْعَدَاوَةِ وَالْبَغْضَاءِ بَيْنَهُمْ، تَوَلِّي كِبَرِ النَّمِيمَةِ بِنَقْلِ الْكَلَامِ، وَبَثِّ الْوِشَايَةِ الْمُفْضِيَةِ لِلنِّزَاعِ وَالْخِصَامِ؛ فَقَبَّحَ اللَّهُ مِنْ هَذَا مَسْعَاهُ، وَأَذَاقَهُ شَرَّ مَا ابْتَغَاهُ، وَكَفَّ عَنْ عِبَادِهِ أَذَاهُ، وَمَا خَابَ عَبْدٌ كَانَ اللَّهُ مَوْلَاهُ.
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•°مِنَ النِّيَابَةِ عَنْ إِبْلِيسَ فِي إِفْسَادِ قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ، وَزَرْعِ الْعَدَاوَةِ وَالْبَغْضَاءِ بَيْنَهُمْ، تَوَلِّي كِبَرِ النَّمِيمَةِ بِنَقْلِ الْكَلَامِ، وَبَثِّ الْوِشَايَةِ الْمُفْضِيَةِ لِلنِّزَاعِ وَالْخِصَامِ؛ فَقَبَّحَ اللَّهُ مِنْ هَذَا مَسْعَاهُ، وَأَذَاقَهُ شَرَّ مَا ابْتَغَاهُ، وَكَفَّ عَنْ عِبَادِهِ أَذَاهُ، وَمَا خَابَ عَبْدٌ كَانَ اللَّهُ مَوْلَاهُ.
🖋️تَغْرِيدَةُ الشَّيْخِ الْعُصَيْمِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍5
🌺🍃
{ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا }
•••••|
سُـمِّيَ ظُلْمُ النَّفْسِ ظُـلْــمًا؛ لِأَنَّ نَفْسَ الْعَبْدِ لَيْسَتْ مِلْكًا لَهُ، وَإِنَّمَا هِيَ مِلْكُ اللَّهِ قَدْ جَعَلَهَا أَمَانَةً عِنْدَ الْـعَبْدِ.
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
{ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا }
•••••|
سُـمِّيَ ظُلْمُ النَّفْسِ ظُـلْــمًا؛ لِأَنَّ نَفْسَ الْعَبْدِ لَيْسَتْ مِلْكًا لَهُ، وَإِنَّمَا هِيَ مِلْكُ اللَّهِ قَدْ جَعَلَهَا أَمَانَةً عِنْدَ الْـعَبْدِ.
📓السَّعْدِيُّ/ تَيْسِيرُ الْكَرِيمِ الرَّحْمَنِ 200
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°أُصُـولُ الْإِسْـلَامِ أَرْبَـعَـةٌ:
وَفِي الْكَلَامِ الْمَأْثُورِ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ أُصُولُ الْإِسْلَامِ أَرْبَعَةٌ ٌ : دَالٌّ ُّ، وَدَلِيلٌ ٌ، وَمُبَيّنٌ ٌ، وَمُسْتَدِلٌّ
فَالدَّالٌّ : هُوَ اللَّهُ
وَالدّلِيلُ : هُوَ الْقُرْآنُ
وَالْمُبَيّنُ : هُوَ الرَّسُولُ ﷺ
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: { لِتُبَيّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزّلْ إِلَيْهِمْ
وَالْمُسْتَدِلُّ : هُمْ أَولُوا الْعِلْمَ، وَأَوَّلُوا الْأَلْبَابَ، الَّذِينَ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى هِدَايَتِهِمْ وَدِرَايَتِهِمْ .
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•°أُصُـولُ الْإِسْـلَامِ أَرْبَـعَـةٌ:
وَفِي الْكَلَامِ الْمَأْثُورِ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ أُصُولُ الْإِسْلَامِ أَرْبَعَةٌ ٌ : دَالٌّ ُّ، وَدَلِيلٌ ٌ، وَمُبَيّنٌ ٌ، وَمُسْتَدِلٌّ
فَالدَّالٌّ : هُوَ اللَّهُ
وَالدّلِيلُ : هُوَ الْقُرْآنُ
وَالْمُبَيّنُ : هُوَ الرَّسُولُ ﷺ
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: { لِتُبَيّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزّلْ إِلَيْهِمْ
وَالْمُسْتَدِلُّ : هُمْ أَولُوا الْعِلْمَ، وَأَوَّلُوا الْأَلْبَابَ، الَّذِينَ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى هِدَايَتِهِمْ وَدِرَايَتِهِمْ .
📓شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ/ النُّبُوّاتِ ٢٤٨/١
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°فــــائِدَةٌ قَيِّمَـــةٌ!!
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
﴿قَالَ يَاآدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى﴾.
•••••|
قَالَ ابْنُ الْقَيّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ:
"وَإِنَّمَا كَذَّبَهُمَا عَدُوُّ اللَّهِ، وَغَرّهُمَا، وَخَدَعَهُمَا؛ بِأَنْ سَمّى تِلْكَ الشَّجَرَةَ شَجَرَةَ الْخُلْدِ، فَهَذَا أَوَّلُ الْمَكْرِ وَالْكَيْدِ، وَمِنْهُ وَرِثَ أَتْبَاعُهُ تَسْمِيَةَ الْأُمُورِ الْمُحَرَّمَةِ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِي تُحِبُّ النُّفُوسُ مُسَمَّيَاتِهَا، فَسَمَّوا الْخَمْرَ أُمَّ الْأَفْرَاحِ، وَسَمَّوا أَخَاهَا بِلُقَيْمَةِ الرَّاحَةِ، وَسَمَّوْا الرِّبَا بِالْمُعَامَلَةِ، وَسَمَّوْا الْمُكُوسَ بِالْحُقُوقِ السُّلْطَانِيَّةِ، وَسَمَّوْا أَقْبَحَ الظُّلْمِ وَأَفْحَشَهُ شَرْعُ الدِّيوَانِ، وَسَمَّوا أَبْلَغَ الْكُفْرِ -وَهُوَ جَحْدُ صِفَاتِ الرَّبِّ- تَنْزِيهًا، وَسَمَّوْا مَجَالِسَ الْفُسُوقِ مَجَالِسَ الطَّيِّبَةِ!.."
•✿❁✿•
•°فــــائِدَةٌ قَيِّمَـــةٌ!!
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
﴿قَالَ يَاآدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى﴾.
•••••|
قَالَ ابْنُ الْقَيّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ:
"وَإِنَّمَا كَذَّبَهُمَا عَدُوُّ اللَّهِ، وَغَرّهُمَا، وَخَدَعَهُمَا؛ بِأَنْ سَمّى تِلْكَ الشَّجَرَةَ شَجَرَةَ الْخُلْدِ، فَهَذَا أَوَّلُ الْمَكْرِ وَالْكَيْدِ، وَمِنْهُ وَرِثَ أَتْبَاعُهُ تَسْمِيَةَ الْأُمُورِ الْمُحَرَّمَةِ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِي تُحِبُّ النُّفُوسُ مُسَمَّيَاتِهَا، فَسَمَّوا الْخَمْرَ أُمَّ الْأَفْرَاحِ، وَسَمَّوا أَخَاهَا بِلُقَيْمَةِ الرَّاحَةِ، وَسَمَّوْا الرِّبَا بِالْمُعَامَلَةِ، وَسَمَّوْا الْمُكُوسَ بِالْحُقُوقِ السُّلْطَانِيَّةِ، وَسَمَّوْا أَقْبَحَ الظُّلْمِ وَأَفْحَشَهُ شَرْعُ الدِّيوَانِ، وَسَمَّوا أَبْلَغَ الْكُفْرِ -وَهُوَ جَحْدُ صِفَاتِ الرَّبِّ- تَنْزِيهًا، وَسَمَّوْا مَجَالِسَ الْفُسُوقِ مَجَالِسَ الطَّيِّبَةِ!.."
📓إِغَاثَةُ اللَّهْفَانِ فِي مَصَايِدِ الشَّيْطَانِ ١/١٩٧
•✿❁✿•
🌺🍃
قالَ الله تَعَالَى:
{تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} .
•••••|
•°فَإِنَّ النَّاسَ أَرْبَعَةُ أَقْسَامٍ:
1️⃣الْقِسْمُ الْأَوَّلُ:
يُرِيدُونَ الْعُلُوَّ عَلَى النَّاسِ وَالْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ وَهُوَ مَعْصِيَةُ اللَّهِ وَهَؤُلَاء
ِ الْمُلُوكُ وَالرُّؤَسَاءُ الْمُفْسِدُونَ كَفِرْعَوْنَ وَحِزْبِهِ. وَهَؤُلَاءِ هُمْ شِرَارُ الْخَلْقِ.....
2️⃣وَالْقِسْمُ الثَّانِي: الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْفَسَادَ بِلَا عُلُوٍّ كَالسُّرَّاقِ وَالْمُجْرِمِينَ مِنْ سَفَلَةِ النَّاسِ.
3️⃣وَالْقِسْمُ الثَّالِثُ: يُرِيدُونَ الْعُلُوَّ بِلَا فَسَادٍ كَاَلَّذِينَ عِنْدَهُمْ دِينٌ يُرِيدُونَ أَنْ يَعْلُوا بِهِ عَلَى غَيْرِهِمْ مِنْ النَّاسِ.
4️⃣ وَأَمَّا الْقِسْمُ الرَّابِعُ:
فَهُمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ الَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا مَعَ أَنَّهُمْ قَدْ يَكُونُونَ أَعْلَى مِنْ غَيْرِهِمْ.
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
قالَ الله تَعَالَى:
{تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} .
•••••|
•°فَإِنَّ النَّاسَ أَرْبَعَةُ أَقْسَامٍ:
1️⃣الْقِسْمُ الْأَوَّلُ:
يُرِيدُونَ الْعُلُوَّ عَلَى النَّاسِ وَالْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ وَهُوَ مَعْصِيَةُ اللَّهِ وَهَؤُلَاء
ِ الْمُلُوكُ وَالرُّؤَسَاءُ الْمُفْسِدُونَ كَفِرْعَوْنَ وَحِزْبِهِ. وَهَؤُلَاءِ هُمْ شِرَارُ الْخَلْقِ.....
2️⃣وَالْقِسْمُ الثَّانِي: الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْفَسَادَ بِلَا عُلُوٍّ كَالسُّرَّاقِ وَالْمُجْرِمِينَ مِنْ سَفَلَةِ النَّاسِ.
3️⃣وَالْقِسْمُ الثَّالِثُ: يُرِيدُونَ الْعُلُوَّ بِلَا فَسَادٍ كَاَلَّذِينَ عِنْدَهُمْ دِينٌ يُرِيدُونَ أَنْ يَعْلُوا بِهِ عَلَى غَيْرِهِمْ مِنْ النَّاسِ.
4️⃣ وَأَمَّا الْقِسْمُ الرَّابِعُ:
فَهُمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ الَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا مَعَ أَنَّهُمْ قَدْ يَكُونُونَ أَعْلَى مِنْ غَيْرِهِمْ.
📓شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- /مجموع الفتاوى (٣٩٢/٢٨)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••يَا رَبُّ اِمْـنَحْنِي الطُّـمَأْنِينَةَ فِي غَـمْرَةِ خَـوْفِي، وَالـرِّضَا فِي أَعَـزِّ مَوَاجِعِي، وَالصَّـبْرَ فِي أَشَـدِّ أَيَّامِي، وَأَسْـأَلُكَ يَارْبَ أَنْ تُمَكِّـنَنِي مِنْ الْحَيَـاةِ مَا حَيِيتُ
#نونّ
•✿❁✿•
••يَا رَبُّ اِمْـنَحْنِي الطُّـمَأْنِينَةَ فِي غَـمْرَةِ خَـوْفِي، وَالـرِّضَا فِي أَعَـزِّ مَوَاجِعِي، وَالصَّـبْرَ فِي أَشَـدِّ أَيَّامِي، وَأَسْـأَلُكَ يَارْبَ أَنْ تُمَكِّـنَنِي مِنْ الْحَيَـاةِ مَا حَيِيتُ
#نونّ
•✿❁✿•
👍6
🌺🍃
•°اللَّهُـمَّ قَرّبْ لِقَلْبِـي كُـلَّ مَا هُـوَ خَـيْرٌ لِي
•✿❁✿•
•°اللَّهُـمَّ قَرّبْ لِقَلْبِـي كُـلَّ مَا هُـوَ خَـيْرٌ لِي
•✿❁✿•
👍4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
"الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ"
📜مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
•••••|
قَالَ الشَّيْخُ الْعَثِيمِينِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
(الْمُسْلِمُ هُوَ الَّذِي سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ،
فَلَا يَلْعَنُهُمْ وَلَا يَسُبُّهُمْ وَلَا يَشْتُمُهُمْ وَلَا يَغْتَابُهُمْ وَلَا يَنِمْ فِيهِمْ،
فَكُلُّ آفَاتِ اللِّسَانِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْخَلْقِ قَدْ كَفَّهَا فَسَلِمَ النَّاسُ مِنْهُ
وَسَلَّمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ يَدِهِ أَيْضًاً،
لَا يَعْتَدِي عَلَيْهِمْ بِضَرْبٍ وَلَا سَرِقَةٍ وَلَا إِفْسَادِ مَالٍ وَلَا غَيْرِ ذَلِكَ،هَذَا هُوَ الْمُسْلِمُ).
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
"الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ"
📜مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
•••••|
قَالَ الشَّيْخُ الْعَثِيمِينِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
(الْمُسْلِمُ هُوَ الَّذِي سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ،
فَلَا يَلْعَنُهُمْ وَلَا يَسُبُّهُمْ وَلَا يَشْتُمُهُمْ وَلَا يَغْتَابُهُمْ وَلَا يَنِمْ فِيهِمْ،
فَكُلُّ آفَاتِ اللِّسَانِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْخَلْقِ قَدْ كَفَّهَا فَسَلِمَ النَّاسُ مِنْهُ
وَسَلَّمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ يَدِهِ أَيْضًاً،
لَا يَعْتَدِي عَلَيْهِمْ بِضَرْبٍ وَلَا سَرِقَةٍ وَلَا إِفْسَادِ مَالٍ وَلَا غَيْرِ ذَلِكَ،هَذَا هُوَ الْمُسْلِمُ).
📓شَرْحُ رِيَاضِ الصَّالِحِينَ (٢٣٤/٦)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••يُسْتَحَبُّ لِلْمُسْلِمِ فِي بَيْتِهِ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ هَذَا الدُّعَاءِ
الشَّيْخُ عَبْدُالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••يُسْتَحَبُّ لِلْمُسْلِمِ فِي بَيْتِهِ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ هَذَا الدُّعَاءِ
الشَّيْخُ عَبْدُالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مُـهِـمٌّ جِــدًّا !
الشَّيْطَانُ يَدْفَعُ الصِّغَارَ
الشَّيْخُ عَبْدُ الرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••مُـهِـمٌّ جِــدًّا !
الشَّيْطَانُ يَدْفَعُ الصِّغَارَ
الشَّيْخُ عَبْدُ الرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••الْمَـشَـاكِلُ الزَّوْجِيَّـةُ وَنَصِيـحَةٌ رَائِعَــةٌ
الشَّيْخُ عَبْدُالرَزَّاقُ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••الْمَـشَـاكِلُ الزَّوْجِيَّـةُ وَنَصِيـحَةٌ رَائِعَــةٌ
الشَّيْخُ عَبْدُالرَزَّاقُ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM