Telegram Web Link
🌺🍃

مِنْ بَـرَكَةِ اَلسُّـحُورِ اِمْتِـثَالُ أَمْرِ اَلنَّبِيِّ ﷺ وَامْتِثَالُ أَمْرِ اَلنَّبِيِّ ﷺ كُلُّهُ خَيْرٌ كُلُّهُ أَجْرٌ وَثَوَابٌ وَمَنْ بَرَكَتِهِ أَنَّهُ مَعُونَةٌ عَلَى اَلْعِبَادَةِ فَإِنَّهُ يُعِينُ اَلْإِنْسَانَ عَلَى اَلصِّيَامِ فَإِذَا تَسَحَّرَ كَفَاهُ هَذَا اَلسُّحُورُ إِلَى غُرُوبِ اَلشَّمْسِ


الشَّيخُ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّه/شَرْحُ رِيَاضِ اَلصَّالِحِينَ

•✿❁✿•
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍1
🌺🍃

••فَالمُسْلِمُ عَلَيْهِ: أَنْ يَغْتَنِمَ هَـذَا الشَّهْـرَ المُبَارَكِ بِالطَّاعَاتِ وَالأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ، وَالإِقْـلَاعِ عَنِ السَّيِّئَاتِ، عَسَى اللهُ أَنْ يَمُنَّ عَلَيْهِ بِالقَبُولِ، وَيُوفِّقَهُ لِلِاسْتِقَامَةِ عَلَى الحَقِّ، وَلَكِنَّ السَّيِّئَة دَائِمًا بِمِثْلِهَا لَا تُضَاعَف فِي الـعَـدَدِ، لَا فِي رَمَضَانَ وَلَا فِي غَيْرِهِ، أَمَّا الحَسَنَةُ فَإِنَّهَا تُضَاعَفُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إلَىٰ أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ

📓
ابن باز رحمه الله /مَجْمُوعُ فَتَاوَىٰ وَمَقَالَات مُتَنَوِّعَة
جـــــ: ١٥ / صـــــ: ٤٤٦ - ٤٤٨


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍4
🌺🍃

••صَـائِـمٌ وَجَـدَ طَعْـمَ السِّـوَاكِ فِي رِيقِـهِ فَهَلْ لَهُ بَلْعُهُ؟
•••••|

•°الْحُكْمُ فِي هَذَا أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يَبْلَعَ رِيقَهُ وَفِيهِ طَعْمُ الْمِـسْوَاكِ، بَلْ عَلَيْهِ أَنْ يُنَظِّفَ مِسْوَاكَهُ أَوَّلًاً، أَوْ يَجْعَلَ أَوَّلَ اسْتِعْمَالِهِ فِي اللَّيْلِ، ثُمَّ يَتَسَوَّكُ بِهِ وَهُوَ خَالٍ مِنْ الطَّـعْمِ، فَإِذَا لَمْ يَتَمَكَّنْ فَإِنَّهُ لَا بُدَّ أَنْ يَتْفُلَ الرِّيقَ الَّذِي فِيهِ الطَّعْمُ، وَإِذَا كَانَ فِي الْمَسْجِدِ فَالْمَنَادِيلُ -وَالْحَمْدُ لِلَّهِ- الْيَوْمَ كَثِيرَةٌ، يَجْعَلُ فِي جَيْبِهِ مَنَادِيلَ وَيَتَّفُلُ بِهَا، وَإِذَا لَمْ يَتَيَسَّرْ ذَلِكَ أَوْ خَافَ -كَمَا يَقُولُ- مِنْ كَثْرَتِهِ فَلْيَدَعْ السِّوَاكَ فِي النَّهَارِ؛ لِأَنَّ السِّوَاكَ لَيْسَ بِوَاجِـبٍ.


📓الشَّيخُ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ /سِلْسِلَةُ اللِّقَاءِ الشَّهْرِيِّ > اللِّقَاءُ الشَّهْرِيُّ [8]


•✿❁✿•
👍2
Ramdan.pdf
9.4 MB
سُنَنُ الصِّـيَامِ وَآدابُـهُ بِطَرِيقَةٍ سَهْلَةٍ وَبَسِيطَةٍ 🌺
👍1
🌺🍃

اللَّهُمّ إِنَّكَ عَفُوّ تُحِبّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنّا

اللَّهُمَّ إنك عَفُوّ تحب العفو فاعف عَنّا

اللَّهُمَّ إنك عَفُوّ تحب العفو فاعف عَنّا

•✿❁✿•
👍7
🌺🍃

كَيْفَ أَتَعَبَّدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ ؟

•°صَلِّ .. فَإِنْ تَعِبَتَ فَاقْرَأْ الْقُرْآنَ .. فَإِنْ أُجْهِدْتَ فَسَبّحْ .. فَإِنْ فَرَغَتَ فَادْعِ .. فَإِنْ قَرُبَ الْفَجْرُ فَاسْتَغْفَرِ اللَّهَ كَثِيرًا إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ..

لَا تَمْضِي عَلَيْكَ سَاعَةٌ إِلَّا وَقَدْ ذَكَرْتَ اللَّهَ بِهَا لَعَلّهَا تُسْتَجَابُ لَكَ ..!

- يَا كِرَامُ جِدّوا وَاجْتَهِدُوا وَاغْتَنِمُوا ..

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍6
🌺🍃

" اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفْوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي "

قَالَ الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرُ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَى:

" وَالْعَفْوُ : هُوَ الَّذِي يُمْحِي السَّيِّئَاتِ، وَيَتَجَاوَزُ عَنْ الْمَعَاصِي ،، وَهُوَ قَرِيبٌ مِنْ الْغَفُورِ ،، وَلَكِنَّهُ أَبْلَغُ مِنْهُ، فَإِنَّ الْغُفْرَانَ يَنْبُئُ عَنْ السِّتْرِ، وَالْعَفْوُ يَنْبُئُ عَنْ الْمَحْوِ،، وَالْمَحْوُ أَبْلَغُ مِنْ السِّتْرِ ،، وَهَذَا حَالُ الِاقْـتِرَانِ، أَمَّا حَالُ انْفِرَادِهِمَا فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا يَتَنَاوَلُ مَعْنَى الْآخَرِ "

فِقْهُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ(١٤٣)


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍6
🌺🍃

•°التَّوبَـةُ حَسَنَةٌ وَهِيَ مِن أَحَبِّ الحَسَنَاتِ إلَى اللهِ وَاَللَّهُ يَفرَحُ بِتَوبَةِ عَبدِهِ إذَا تَابَ إلَيهِ أَشَدَّ مَا يُمْكِنُ أَن يَكُونَ مِن الفَـرَحِ

- الفتاوى لابن تيمية (18/134)


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
👍4
🌺🍃

"الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"


•✿❁✿•
👍4
🌺🍃

صَـلَاةُ الْعِـيدِ فَـرْضُ كِفَـايَةٍ عِنْدَ كَثِيرٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ ، وَذَهَبَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ إِلَى أَنَّ صَلَاةَ الْعِيدِ فَرْضُ عَيْنٍ وَهَذَا الْقَوْلُ أَظْهَرُ فِي الْأَدِلَّةِ وَأَقْرَبُ إِلَى الصَّـوَابِ .

📓
ابنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ :مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى : (13/ 7)

•✿❁✿•
👍2
🌺🍃

التَّهْـنِئَةُ بِالْعِـيدِ قَدْ وَقَعَتْ مِنْ بَعْضِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، وَعَلَى فَرْضِ أَنَّهَا لَمْ تَقَعْ فَإِنَّهَا الْآنَ مِنْ الْأُمُورِ الْعَادِيَّةِ الَّتِي اعْتَادَهَا النَّاسُ.

العُثَيْمينُ رَحِمَهُ اللَّه:مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى : (16/ 208)


•✿❁✿•
👍2
🌺🍃

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :

(( الرَّعْدُ مَلَكٌ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ ، [ بِيَدَيْهِ أَوْ فِي يَدِهِ مِخْرَاقٌ مِنْ نَارٍ يَزْجُرُ بِهِ السَّحَابَ ] ، وَ الصَّوْتُ الَّذِي يُسْمَعُ مِنْهُ زَجْرَةُ السَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى حَيْثُ أَمَرَهُ ))


📓حسنه الألباني في
السلسلة الصحيحة - رقم: (1872)


•✿❁✿•
👍3
2025/10/03 12:58:05
Back to Top
HTML Embed Code: