Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللهم بشّر أهل غزة بكل خير تسّر به قلوبهم وتجبر به مصابهم وتدفع به عنهم شر عدوهم..

يا عزيز يا حكيم يا أرحم الراحمين
..

‏"وهو الذي تَصفُو القلوب بحُبِهِ .. صلوا عَليهِ وسَلّموا تسليما ﷺ"

‏-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كانت (أم جميل) تسلط لسانها لذم النبي ﷺ، وتسعى إلى إيذائه بكل سبيل، فأنزل الله في شأنها ذمًّا في سورة قصيرة، ليردّده الصغار إلى قيام الساعة.

(أم جميل) فكرة، والفكرة لا تموت، ففي كل بلد (أم جميل)، ليس لها من الجمال إلا حروفه، وأما المنظر والمخبر، ففي غاية الدمامة والقبح..

في أردنّنا الجميل (أم جميل)، شمطاءُ قميئة، تلوكُ الشر لتقيئَه، كتبت مقالا ينمّ عن استيعابها الضئيل، ولسانها الطويل، وصغر عقلها، مع كبر وقاحتها، تعدّت فيه على نبي الإسلام وأشرف الخلق أجمعين، محمد بن عبد الله الهاشمي، صلى الله عليه وسلم.

لكن - كعادة المنافقين - أخرجت وقاحتها في قالب النقد للمسلمين، الذين زعمت أنهم رووا عن رسولهم كلام الجنس والقذارة، لأن هذه معاييرهم واهتماماتهم، ولا تريد بذلك إلا أشرف الخلق وسيدهم، وإن وارَت كفرها خلف غربال النفاق.

وهي في ذلك لا تعتمد إلا على خبر مكذوب، كخبر ولادة محمد بن الحنفية من تمسح أمه بزليخة. أو خبرٍ لا مطعن فيه، سوى أنه خالف نمط أسيادها الغرب المشوب بذائقةٍ نصرانية رهبانية.

أولم تقرئي أخبار أهل الكتاب عن داود وسليمان؟ أو لم تعلمي أن فحولة الرجال محمدة ومنقبة؟ عفوا.. ومن سيعلمك ذلك؟

إنّ نباح الكلبة أمر لا يُستغرب، لكن اللوم على بلادنا أن أعطت الكلاب حقوقًا لا تستحقها، ولا يزال الناس في بلدنا يشتكون الكلاب الضالة، واقتحامها الأحياء السكنية، وتعديها على الأطفال والنساء، ولقد طال أذاها اليوم سيد البشر، ونحن لا نمانع في الرفق بالحيوان، لكن الكلب العَقور له حكمه في الشرع، ولا يُترك شاردًا، وإن على المسؤولين أن يكفوا أذى كل كلبة تتعدى حدها، وإن ظنت على أن على رأسها ريشة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ندعوك عند مطلع فجر عاشوراء؛

أن ترزقنا العوض عن أيامًا مرّت وأنت وحدك تعرف كيف مرّت، نسألك العوض الجميل بعد الصبر الطويل يا ربّ.

اللهم جبرًا لقلوبنا واستجابة لدعائنا، اللهم لا تحبط لنا دعوة تمنّتها قلوبنا، اللهم إنا نسألك خيرًا في كل اختيار، ونورًا في كل عتمة، وتيسيرًا لكل عسير، وواقعًا لكل ما نتمنى، اللهم بحجم جمال جنتك أرِنا جمال القادم في حَيَواتنا وحقق لنا ما نتمنى، اللهم كافئنا بعد الصبر، وأسعدنا بعد الحزن، وأرِحنا بعد التعب، اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة يا الله.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ارح سمعك وقلبك 🤍

(قالَ أَجِئتَنا لِتُخرِجَنا مِن أَرضِنا بِسِحرِكَ يا موسى) ⁣

زعم أن هذه الآيات التي أراه إياها موسى سحر وتمويه المقصود منها إخراجهم من أرضهم والاستيلاء عليها؛ليكون كلامه مؤثراً في قلوب قومه ⁣


تلاوة خاشعة خالدة للشيخ محمد أيوب رحمة الله تلامس القلوب وتحيي الروح 🤎
..

لا يغرنك انسداد الطرق في وجهك، ولا تعقد الأمور أمامك؛
سيأتي ذلك اليوم الذي تتهيأ فيه الأسباب، وتفتح فيه الأبواب، فلا يغرنك تشتتها الآن ولا تحزن لاستحالتها،
فوالله لو كان بينك وبينها عوامق البحار، وشواهق الجبال يأتِ بها الله،
لكن اصبر وتذكر أن الفرج قد لا يأتي بالوقت الذي تدعو به الآن؛
فالدعاء في النهاية هو عبادة وليس لتحقيق الأماني،
يختبرنا الله به ويبتلينا ليعلم الصادقين والثابتين منّا.
..
{ قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا﴾
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
..

على قدر التمسك بالقرآن ..
على قدر النجاة من الفتن في الدنيا والآخرة.
..

عن ربيعة بن عامر عن النبي ﷺ قال: "أَلِظُّوا بياذا الجلال والإكرام".

‏قال ابن القيم رحمه الله:
‏- أي: الزموها وداوموا عليها.
‏(الوابل الصيب | ٤٠٠)

‏وقال في موضع آخر:
‏- أي: تعلّقوا بها، والزموها، وداوموا عليها.
‏(الجواب الكافي | ١٩)

‏وقال في موضع آخر:
‏- أي: الزموها والهجوا بها.
‏الجلال هو التَّعظيم، والإكرام هو الحب.

‏(جلاء الأفهام | ٢٠٤)

‏وقال في موضع آخر:
‏- أي: الزَمُوها وتعلَّقوا بها.
‏فالجلال والإكرام هو الحمد والمجد.
‏(جلاء الأفهام | ٣٦٨)
...

استشعار أنّ الله يراك ويسمعك أثناء تلاوة القرآن؛ يُعظِّم وقع الآية على قلبك.
فالله من تكلَّم به يراك ويسمعك، وهذا التعبُّد الحاصل بأن تعبد الله كأنّك تراه وتتعبّده باسمه السّميع البَصير؛ له وقعٌ وتأثيرٌ في زيادة الإيمان مع كلّ آية متلوَّة.

ومن الشّواهد القُرآنية التي تحث على استشعار هذا المَعنى؛ قوله تعالى: ﴿وما تكونُ في شأنٍ وما تتلو منهُ من قُرآنٍ ولا تعملونَ منْ عَملٍ إلا كنّا عليكمْ شُهُودًا إذ تُفيضونَ فيه﴾..

واختصاص التلاوة من بين سائر الأعمال؛ دالّ على عِظَم شأن هذا العمَل، فكيف إذا صادف هذه التّلاوة أن يستحضر سمع الله وبصره؟ واستحضر أنّه لا شيء أحبّ إلى الله تعالى من التقرُّب بكلامه؟

اللهم نسألك من فضلك، وأن تمنّ علينا كما مننت على عبادك.
🫧


﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ﴾

الذّنوب كالأمراض للتّخلص منها لا بدّ أن يكون لديك مناعة تُضعِف الرّغبة في المعاصي..
فالمسلم إذا بدأ بجهاد بواعث الشّرّ
يسَّر اللّه له سُبُلَ الهداية والرّشاد ..🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
..

‏تمضي الأيام ويبقى أعزّ إنجاز وأثمنه ،
‏تلك اللحظات التي نخلو فيها بأنفسنا بعيداً عن ضجيج الحياة لنقضيها في ذكر الله وتلاوة القرآن.

‏" هذه اللحظات لن ينساها الله لنا ".🤍
2025/07/08 05:51:23
Back to Top
HTML Embed Code: