يستخدم العراقيّون غالباً مُصطلح

" گـلبــي خـَلــصـان "

أنهُ يصف الحال بِشده في هذهِ الأيــام ..

قد كنت أتجنب المحبة طوال حياتي،
كنت أعلم أن قلبي أكبر مني، وإنها لكارثة
أن تكون شخصاً عاطفيًا ومنطقيا في آن واحد،
كلما قطعت نصف الطريق في عاطفة
ما صفعتني يد المنطق قائلة،
عد هذا الطريق ليس لك

لكَ الحمدُ لا أذكرُ منك إلا الجميل ولا أرى منك إلا
‏التّفضيل خيرك لي شامل وصنعك لي كامل ولطفك بي كافل ونعمك عندي متّصلة وفضلك عليّ متواتر، صدّقت رجائي، وصاحبت أسفاري وأكرمت أحضاري فلك الحمدُ حمدًا متواليًا، متواترًا، مُتّسِقًا، مُتّسعًا، مستوثقًا، يدوم بدوامك لا يبيد

وأكثر ما يُعين المرء على تقبُل مكانٍ ما،
هي الرفقة الموجودة فيه .

تشعر أن داخلك يتداعى وأن هناك أنهياراً عظيماً يجتاحك
لكنك بطريقة ما ..
لا تزال متماسكاً

رُبما السنة القادمة في مثل هذا الوقت
يجلس كُل منا بجوار أمنيته إلتي ألحَ بها
فى الدعاء كثيراً وهو يَحمد اللّه بجوفه
لأنه برغم أستحالتها قد جعلها ربه حقا .

يَا رَبُّ وَالقَلبُ الضَّعِيفُ يُكِنُّهُ
صَدرٌ يَكادُ بمَا بِهِ يَتَكَلَّمُ
مَاذَا أقُولُ؟! بأيِّ شَيءٍ أبتَدِي
حَسبِي بأنَّكَ -يَا إلٰهِي- تَعلَمُ

أن يمضي كُل هذا يارب، دون أن يأخذ شيئًا من قوّتي.

سيأتي اليوم الذي نقول فيه :

‏من بعد أيامِ التشوّق والعَناء
‏قرّ الفؤادُ و قرّت العينان 

‏لا تجعل تعقيدات الأمور، تُنسيك ان الأمر كُله بيد الله.

فيُمسِكُ قلبَهُ بيَدٍ
ويمسحُ عينَهُ بيَدِ."

قال ديكارت

ان اختلاف ارائنا لا ينشأ عن كون بعضنا اعقل من بعض بل ينشأ عن كوننا نوجه أفكارنا في طرق مختلفه و لا نطالع الاشياء لذاتها.

يومًا ما
سَنكون فِي مكاننا الصحيح
مُطمئنِين،
آمنين بِجوار من نُحب
نفعل الأشياء خاصتنا سويًا بحب
نتشارك الضحكات، الحكايات
وكُل الأشياء معًا..

" في مُواساةِ آلامِ المحزون
يفوزُ الحنون، لا صاحبُ النّصيحة ".

"فعسى الذنوبُ وإن تكاثرَ جمعُها
‏تُمحى بشهرِ العفوِ والغفرانِ"

إلٰهِي
بذرة عَبدٍ أنا،
يَسقِيها نورُ وجهِكَ
إذا أحَاطَها

الطيور لا تُغرَّد بالإجبار.

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
إن من يجد سببًا يحيا به،
فإن في مقدوره غالبًا أن يتحمل
في سبيله كل الصعاب،
بأي وسيلة من الوسائل.

‏"لا تتركني يارب لخياراتي ولا تجعلني أُطيل التمنّي، وأبني مستقبلًا وحياة على شيء لم تقسمه لي"