نحنُ ضحايا الغُفران المُتكرر، والتماس الأعذار، والعشم الزائد، والتغافُل لبقاء الود، والتمسُّك بأشخاصٍ وهميين لم نكُن لديهم إلا "مُجرد فضول"، نحنُ الأحق باعتذار العالم كله مُقابل طيبة قلوبنا، ولن يكفينا مِن العالم أي اعتذار .."
الوقت كافي لأن يموت كل شيء وأن من الممكن أن تهرول لشيء من أقصى الأرض من فرط حماسك.. ثم إذا خاب ظنك تتوقف، ولا تستطيع أن تتحرك من مكانك ولو حبوًا.
ببطئ و لكن بثبات و بنفس
الطريقة التي يحول بها
الخريف شكل الغابة ، حولتني
آلاف التغييرات الصغيرة إلى
شخص آخر .
الطريقة التي يحول بها
الخريف شكل الغابة ، حولتني
آلاف التغييرات الصغيرة إلى
شخص آخر .
﴿فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾
- مهما حدث لا تترك أحدًا عالقًا عند بقعةٍ ما غارقًا بالأسئلة، مشتتًا لا يعلم ما الأسباب التي دفعتك للمضي وتركه خاويًا وحيدًا ضائعًا خلفك .
يا حُزنُ قد أفنيتَ مِنَّا الأدمُعَا
وعصرتَنا حتى أَبَنْتَ الأضلُعَا
ارفقْ بنا وارحلْ فكمْ من مُهجةٍ
من سيفكَ الدامي تئنُّ تَوَجُّعَا..
وعصرتَنا حتى أَبَنْتَ الأضلُعَا
ارفقْ بنا وارحلْ فكمْ من مُهجةٍ
من سيفكَ الدامي تئنُّ تَوَجُّعَا..
الحب يا إما تخطف القلب اللي عايزه بكل قوتك، يا إما تلاقي قلبك هو اللي اتخطف من غير ما تاخد بالك. مفيش حل وسط، يا تكون الحد اللي حد بيحارب عشانه، يا تكون اللي بيتساب لأنه متمسك بزيادة.
عندما تنتهي معارك الحياة ، يجد الإنسان بأنه كان ينتصر بالتجاوز ، تجاوز الأشخاص و المواقف و لعنة التأويل و سوء الفهم ، المواجهة الدائمة قد تمنحك الانتصارات الزائفة ولكنها تخلق منك إنسان غريب ، غريب حتى عن نفسك ، تصبح عبارة عن صورة مشوهه من كل تلك الأشياء التي كرهتها في الآخرين.
يَعِزُّ عَليّ بُكَاءَ لَيلي سَاعَةٍ
وأنَا الغَريقُ فكَيفُ يُجدي بُكائِي؟
وأنَا الغَريقُ فكَيفُ يُجدي بُكائِي؟
قضيت أياماً دون أن يعلم أحد بما أشعرُ به، مرت سنين طوال ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي .
"أدعوك وكلّي يقين يا أكرم من سُئِل ..
أن تجعلني من الذين نالوا ما تمنوا،
وأن تطيّب خاطري بما يسرّني،
وأن تكن معي في كل خطوة بحياتي،
فلا حول لي ولا قوة إلا بك.
يا ربّ .. لَملِم شَتات أمري،
وارزقني الرضا بكل ما قدرت لي،
وهبني مَغفِرةً بها أطمَئنّ،
ورِضًا بِهِ يَسكُنُ قلبي."
أن تجعلني من الذين نالوا ما تمنوا،
وأن تطيّب خاطري بما يسرّني،
وأن تكن معي في كل خطوة بحياتي،
فلا حول لي ولا قوة إلا بك.
يا ربّ .. لَملِم شَتات أمري،
وارزقني الرضا بكل ما قدرت لي،
وهبني مَغفِرةً بها أطمَئنّ،
ورِضًا بِهِ يَسكُنُ قلبي."
"إلهي اجعلني أعثر على طريقي، وإن كان هذا هو طريقي ساعدني على احتماله .."