“الاشتياق كالسطور الخرساء. لا الغائب يستطيع قراءتها ولا المشتاق يستطيع نطقها.......”
فَاغفِر أيَا رَبُّ تَقصِيرًا بُلِيتُ بِهِ
إنَّ الفُؤَادَ لِعَفوٍ مِنكَ ظَمآنُ
إنَّ الفُؤَادَ لِعَفوٍ مِنكَ ظَمآنُ
إلهِي العظيم،
أشعرُ أحيانًا كأنّني أنزف،
لكنّي فقط أقفُ في مكاني..
أشعرُ أحيانًا كأنّني أنزف،
لكنّي فقط أقفُ في مكاني..
"كان مُكتئبًا بشكلٍ هادئ ولطيف، لا وجه مُتهجم ولا صراخ، حتى أنه كتب قصيدةً عن الأمل ثم قفز من أعلى البناية".
ويا لها من لحظة حارقة! تلك اللحظة التي يدرك فيها الإنسان أنه سيظل يتشوّق إلى ما لا يناله أبدًا .
الّذين يقُولون: سوف تمُرّ
لا يعرفونَ أنّ بعض الأمور لا تمرّ
هي - فقط - تتنكّر
تعود إليكَ في شكل وجهٍ جديد
أو في نبرةِ صوت
أو فى كلِمة لم تعُد تحمل المعنى نفسه
لا يعرفونَ أنّ بعض الأمور لا تمرّ
هي - فقط - تتنكّر
تعود إليكَ في شكل وجهٍ جديد
أو في نبرةِ صوت
أو فى كلِمة لم تعُد تحمل المعنى نفسه
لا أعرف شيئًا آخر، غير أنني شخص يبدو
عليه الإطمئنان رغم كُل ما يحمل بقلبه
من تعب .
عليه الإطمئنان رغم كُل ما يحمل بقلبه
من تعب .
اللهم تولَّ مشاعرنا المشتتة ،
صدورنا المُرتجفة ، قلوبنا التي أتعبتها قلة الحِيلة.
صدورنا المُرتجفة ، قلوبنا التي أتعبتها قلة الحِيلة.
«إنّ الأشيَاء التي ينتظرُها الإنسَان بفارِغ الصّبر
تصِل دائمًا في غيَابه»
تصِل دائمًا في غيَابه»
إلهيَ والشَّكوى إليكَ استراحةٌ
فأنتَ إلى الشَّاكي أشدُّ تَدانِيَا
إلهيَ لا تَفضح عوارًا سَتَرتَهُ
فما ليَ مأمولٌ سِواكَ إلهِيَا
لعلَّ الذي قامَ الوجودُ بجُودِهِ
يُعيدُ بِحُسنِ اللُّطفِ حَاليَ حالِيَا
فأنتَ إلى الشَّاكي أشدُّ تَدانِيَا
إلهيَ لا تَفضح عوارًا سَتَرتَهُ
فما ليَ مأمولٌ سِواكَ إلهِيَا
لعلَّ الذي قامَ الوجودُ بجُودِهِ
يُعيدُ بِحُسنِ اللُّطفِ حَاليَ حالِيَا
مؤسف جداً
ان الانسان ياخذ الدروس
من الاشياء الي ضمّها بين ضلوعه واستأمنها
ان الانسان ياخذ الدروس
من الاشياء الي ضمّها بين ضلوعه واستأمنها
أعوذ بالله من شعور النفس الحزينة، وخيبة القلب المخبأة، وصمت الأحاديث، و العتب الظاهر في العين وعجز الفعل، واصطناع الحال بغير ماهو عليه •
- لا يمكنني الحديث عن اي شيء حتى عندما يسألني احدهم ألتزم الصمت ويتعبني الكلام ايضًا، يتعبني اشعر بالموت حقًا اشعر بالغصة.
نَحنُ الـذين لا نَعرف مَعنىٰ الفَضفضة، نبتلعُ الغصة تِلو الأخرىٰ، ثُـم نَمضي مُمتلئين مُتضخمين قـابلين للإِنفجار.
والفكرة الأكثر إيذاءًا ورعباً
هي مرور العمر وتغير أرقامه وأنت أنت لا زلت في المكان ذاته الذي كُنت عليه قبل سنوات
بل وأسوأ .."
هي مرور العمر وتغير أرقامه وأنت أنت لا زلت في المكان ذاته الذي كُنت عليه قبل سنوات
بل وأسوأ .."
المسألة ليست بأن هذا الوقت سيمضي،
فهو سيمضي حتمًا، الأمر أنه لم تعد لديك
الطاقة الكافية لإنتظاره أن يمضي.
فهو سيمضي حتمًا، الأمر أنه لم تعد لديك
الطاقة الكافية لإنتظاره أن يمضي.