◾ليس عليك أن ترد الجميل
ولكن كُن أرقى من أن تنكره،
فالمعروف لا يُقابَل دائمًا بمعروف مثله،
ولكن بتقديرٍ يحفظ كرامة العطاء…
فكلمة امتنان صادقة، تُغني عن ألف رد .

"أنا شخص ليس له حدٌ في الحنان
يداوي جرح إصبعك،
وكلتا يديه مجروحتان."

يارب
‏بِكُلِّ حُزن
الأرض نُناجيك

‏أتساءل كيف سيكون شعور النهاية السعيدة
لشخص أعتاد أن يخذله الطريق؟

أدعو الله أن تكون الأشياء حقيقية في المرات القادمة
لا مجال للوهم أن ‏ ‏يتكىء فوقي أكثر .

- يعِز عليا إغلاق الباب الذيِ تمنيت ان يظَل مفتوحاً .......
ولكننيِ تأذيت

أمّا بعد
قُلتُها منذ سنوات
وأقولها اليوم وكلّ يوم
لاتتفلسف في جرحٍ لم تذقه

‏يولد الإنسان من جديد بعد ليلة
تَوقع أنها لن تمرّ ومرت .

‏"مُوجَعٌ؟

-لا بأسَ فكل الناسِ ما سلِموا..
فارفق بقلبكَ إن ضاقت بكَ الحيلُ"

كانت هذه أكثر السنوات
التي قلت فيها وداعًا..
ودّعت الأصحاب، الأماكن ،
الأحبة و حتى نفسي..

"دَائِـماً نَستَثْنِي الأَحَّـنّٰ ....🩶

‏إلى اللهِ أشكو مُضمَراتٍ من الهوى
‏      طَواهُنّ طولُ النأيِ طيَّ الصَحائفِ
‏

أما آن لأوجاعنا أن تُثمر؟

رُغمَ اعتيادك على الأمر
تحزن مرةً أُخرَى .

مهما توسعت في الشرح والإيضاح فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعاً لتجاربه الشخصية، وعقده النفسية، وبناء على ثقافته وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته ونزواته ومصالحه الشخصية

"لا تخاطبني بعقلك حين أحدّثك بقلبي".

"أحمل قلبي الثقيل معي،
لا أعرف أين أضعّه،
يمينًا أم يسارًا في صدري
إنه ينبض في كل مكان
كيف أتخلّص منه؟
لا أريد قلبًا
إخلق لي يا ربّ طيرًا
أضعه في صدري
كلما شعرت بثقلّه
أُطلق سراحه."

‏"لأول مرة أشعر أنني أريد العودة، أن أعود غريبًا على كل الذين أراهم مقربين لي، أن أكفّ عن حب الأشياء من حولي بكل هذا الإفراط، أن أنجو من كل هذا."

أنا أيضًا أودّ مغادرتي .