الفعل الصحيح والفعل المعتل⬇️
ينقسم الفعل من حيث نوع الحروف الأصلية التي يتركب منها إلى قسمين:
١ ـ الفعل الصحيح
٢ ـ الفعل المعتل
١ - الفعل الصحيح:
هو كل فعل خلت حروفه الأصلية من أحرف العلة، وهي: "الألف ـ الواو ـ الياء" نحو:
جَـلَسَ ، حَـضـَرَ، سَـمِـع ، شَـدََّ
وينقسم الفعل الصحيح إِلى ثلاثة أنواع:
١ - الصحيح السالم:
وهو كل فعل خلت حروفه الأصلية من الهمزة والتضعيف ، نحو:
جَـلَسَ، حَـضَـر، رَفَـعَ، سَمِـعَ
٢ - الصحيح المهموز:
هو كل فعل كان أحد أصوله حرف همزة سواء أكانت في أول الفعل أم وسطه أم آخره، نحو:
أخَـذ، أَمَـرَ، أذِنَ، أكَـلَ
سَأَلَ، دَأَبَ، جَـأَرَ
ذَرَأَ، قَـرَأَ، لَـجَـأَ
٣ - الصحيح المضعف:
وينقسم إلى نوعين:
١ _ المضعف الثلاثي:
وهو ما كان عينه ولامه من جنس واحد مكررا، نحو:
مَـدَّ، عَـدَّ، سَـدَّ، شَـدَّ
٢ _ المضعف الرباعي:
هو ما كان حرفه الأول والثالث "فاؤه ولامه الأولى" من جنس واحد، وحرفه الثاني والرابع "عَينه ولامه الثانية"من جنس أيضا.
نحو:
زَلزَلَ، وَسوَسَ، لَجلـَجَ، وَلْـوَلَ
ينقسم الفعل من حيث نوع الحروف الأصلية التي يتركب منها إلى قسمين:
١ ـ الفعل الصحيح
٢ ـ الفعل المعتل
١ - الفعل الصحيح:
هو كل فعل خلت حروفه الأصلية من أحرف العلة، وهي: "الألف ـ الواو ـ الياء" نحو:
جَـلَسَ ، حَـضـَرَ، سَـمِـع ، شَـدََّ
وينقسم الفعل الصحيح إِلى ثلاثة أنواع:
١ - الصحيح السالم:
وهو كل فعل خلت حروفه الأصلية من الهمزة والتضعيف ، نحو:
جَـلَسَ، حَـضَـر، رَفَـعَ، سَمِـعَ
٢ - الصحيح المهموز:
هو كل فعل كان أحد أصوله حرف همزة سواء أكانت في أول الفعل أم وسطه أم آخره، نحو:
أخَـذ، أَمَـرَ، أذِنَ، أكَـلَ
سَأَلَ، دَأَبَ، جَـأَرَ
ذَرَأَ، قَـرَأَ، لَـجَـأَ
٣ - الصحيح المضعف:
وينقسم إلى نوعين:
١ _ المضعف الثلاثي:
وهو ما كان عينه ولامه من جنس واحد مكررا، نحو:
مَـدَّ، عَـدَّ، سَـدَّ، شَـدَّ
٢ _ المضعف الرباعي:
هو ما كان حرفه الأول والثالث "فاؤه ولامه الأولى" من جنس واحد، وحرفه الثاني والرابع "عَينه ولامه الثانية"من جنس أيضا.
نحو:
زَلزَلَ، وَسوَسَ، لَجلـَجَ، وَلْـوَلَ
على:
تكون للعلوّ، تقول: هو على السطح.
وتكون للعزيمة، كما تقول: أنا على الحجّ العام.
وتكون للثبات على الأمر تقول: أنا على ما عرفتني به.
وتكون للخلاف، مثل زيد على عمرو أي: مخالفه.
الصاحبي في فقه اللغة العربية
تكون للعلوّ، تقول: هو على السطح.
وتكون للعزيمة، كما تقول: أنا على الحجّ العام.
وتكون للثبات على الأمر تقول: أنا على ما عرفتني به.
وتكون للخلاف، مثل زيد على عمرو أي: مخالفه.
الصاحبي في فقه اللغة العربية
Forwarded from أبو زياد
إضافة :
واو الجماعة قد تكون أصلية وقد تكون زائدة
فإن كانت أصلية مثل: نرجو وندعو فلا تحتاج إلى الألف الفارقة .
وإن كانت الواو زائدة مثل: لم يقدموا
أضيفت لها الألف الفارقة.
إذن الألف الفارقة تكون بعد واو الجماعة الزائدة .
واو الجماعة قد تكون أصلية وقد تكون زائدة
فإن كانت أصلية مثل: نرجو وندعو فلا تحتاج إلى الألف الفارقة .
وإن كانت الواو زائدة مثل: لم يقدموا
أضيفت لها الألف الفارقة.
إذن الألف الفارقة تكون بعد واو الجماعة الزائدة .
Forwarded from أ.سلطان العمري
ليس هناك واو جماعة أصلية وزائدة، بل واو الجماعة ضمير زائد على أصول الفعل، أما الواو في نحو: نرجو وندعو، فهي حرف من أصول الفعل، ولا تدل على جماعة، بل دلالة الفعل على الجماعة تفهم من حرف المضارعة في أوله وهو النون ...
فأنت تقول:
أنا أدعو
وأنت تدعو
وهو يدعو
ونحن ندعو
وفي آخر كل فعل منها واو، مع أن الأول للمتكلم والثاني للمخاطب وللثالث للغائب، فالواو موجودة في كل منها لأنها حرف من أصول الفعل، ودلالة المعاني المختلفة للأفعال تفهم من حروف المضارعة في أولها
فأنت تقول:
أنا أدعو
وأنت تدعو
وهو يدعو
ونحن ندعو
وفي آخر كل فعل منها واو، مع أن الأول للمتكلم والثاني للمخاطب وللثالث للغائب، فالواو موجودة في كل منها لأنها حرف من أصول الفعل، ودلالة المعاني المختلفة للأفعال تفهم من حروف المضارعة في أولها
من شروط بناء فعل التعجب أن يُبنى من فعل ثلاثي فلا يبنى من رباعي مجرد ولا من مزيد فيه، ولا ثلاثي مزيد، ومن شروطه أن لا يكون الفعل مبنيًّا للمفعول، فلا يبنى من نحو: (ضُرب زيدٌ) فلا يقال: ما أضرب زيدًا.
وشذَّ نحو: ما أخصره، من وجهين: الزيادة على الثلاثة والبناء للمفعول.
التصريح
وشذَّ نحو: ما أخصره، من وجهين: الزيادة على الثلاثة والبناء للمفعول.
التصريح
فعل الأمر فاعله إما أن يكون :
١- ضميرا مستترا، مثل: قفْ
٢- أو ضميرا متصلا، مثل: قِفا
ولا يكون فاعله ضميرا منفصلا ولا اسما ظاهرا
١- ضميرا مستترا، مثل: قفْ
٢- أو ضميرا متصلا، مثل: قِفا
ولا يكون فاعله ضميرا منفصلا ولا اسما ظاهرا