هل يجوز أن يقال إن الفعل مذكّر أو مؤنّث؟
أي ما رأيكم في تذكير الفعل وتأنيثه؟
وما الدليل على ذلك؟؟

أفيدوني مشكورين مأجورين

‏الفعل من حيث هو لا يوصف بكونه مذكرًا ولا مؤنثًا، ولكن النحاة يعبرون بتذكير الفعل وتأنيثه وهم يقصدون إسناده إلى مذكر أو مؤنث

أهم علامات الترقيم:

🔰مواضع الفاصلة (،):
-بين أقسام الشيء وأنواعه.
-بعد لفظ المنادى. يا زيد، أقبل.
-بين الجمل المتعاطفة.
- بعد حرف الجواب. نعم، لقد فهمت.

🔰الفاصلة المنقوطة (؛):
-بين جملتين إحداهما سبب في الأخرى. التحقت بالدورة؛ لأتعلم مهارات جديدة.

🔰علامة التأثر (!):
(بعد التعجب- الدعاء- الرهبة- الدهشة- الحزن).
سبحان الله!
اللهم وفقنا!
ما أجمل القمر!

🔰(الشرطة) (-):
بين العدد والمعدود.

🔰الشرطتان:
-يحدد بهما الجملة الاعتراضية.
وحد الملك عبدالعزيز – رحمه الله- بلادنا.

🔰النقطتان الرأسيتان:
-بعد القول.
-بين الشيء وأقسامه، مثل:
أقسام الفعل ثلاثة: الماضي، والمضارع، والأمر.

أيهما أصح؟

اللهم بارك لنا في خطبتنا.
اللهم بارك لنا خطبتنا.

كلاهما صحيحان

ملخص الإضافة

الإعراب والبناء :
الإعراب : هو تغيير أواخر الكلم لاختلاف العوامل الداخلة عليها لفظاً أو تقديراً .
البناء : هو لزوم آخر الكلمة حالة واحدة من حركة أو سكون .

فالأصل في الأسماء الإعراب .

والأصل في الأفعال البناء .

وأما الحروف فكلها مبنية ..

التمييز

تمييز العدد

ما الفرق بين صلِّ وصلِّي في:
صلِّ على النبي _ صلِّي على النبي
صل: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة (وهو أمر للواحد المذكر)
والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت
صلِّي: فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بياء المخاطبة (وهو أمر للواحدة المؤنثة) وفاعله ياء المخاطبة
ياء المخاطبة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل

المفعول المطلق

الصحيح والمعتل