Telegram Web Link
ثم أن تستشعرَ ذلكَ كله!
تلك نعمةٌ أخرى، ونعمةٌ كبرى 🤍
قل لنفسك:
ثقي باللهِ كم خافت نفوسٌ
من الدنيا، وخالقها كفاها.
أنتَ تحتَ رعايةِ الله في كلِّ ظرف، وهذا أمرٌ مطمئِنٌ جدًا.
كن على "يقين" أن الله يدبّر أمرك 🤍
﴿ وَاللَّهُ قَديرٌ ﴾
أتاكُم رمضان ...
شهرٌ يغفر الله فيه الذنوب 🤍
يارب ...
أنا العائد إليك دومًا وأنتَ الأعلم بحالي، فاغفر لي 🤍.
يا إلهي تُبْ على العبْدِ الَّذي
‏حَيْثُما ولَّى بِدَرْبٍ .. عادَ لكْ.
ما ضرك لو أطفأ هذا العالمُ أنوارهُ كلها في وجهك؛ ما دام نورُ اللهِ في قلبِكَ متوهّجًا؟
" وإن تمادَى الحُزنُ فينا، فإنّ رحمةَ اللهِ أكبر ".
فرجُ اللهِ لا يكونُ عاديًا، أبدًا لا يكونُ عاديًا !
يكونُ في عزّ الاضطرار والحاجة حين تظنّ أنّ السبُل كلها قد أُغلقت!

يأتيك غيثًا مُغيثًا يغسِل تعبك، وسبيلًا منيرًا فائقًا في الحُسن 🤍
يا الله، نحنُ نتمنّى وأنتَ الله.
كم مرةٍ استعصى عليّ أمر، ولكنّه بفضل الله هان!
وكم مرةٍ عشت الحزن، ولكنّه برحمةِ الله زال!
وكم مرةٍ، وكم مرةٍ، وكم مرة ...
يا الله ...
لسنَا نعمَ العبيد، بل أنتَ نعمَ الربّ 🤍
أتدري ما هو الاطمئنان؟
تخيل أن عين اللهِ ناظرةٌ إليك في هذه اللحظة وتلك، التي تظن فيها أنّك قد خُذلت.
لا يغرنّك تشتّتُ أمرك!
ستأتي إرادةُ الله، فيتيسّر العسير، ويمهّدُ الطريق، وتفتّح الأبواب .. فتأتيك كاملة تامة بعطاء الله 🤍
﴿ قالَ لا تَخافا إِنَّني مَعَكُما أَسمَعُ وَأَرى ﴾ .
يتأخر الفرج وكأنّهُ ليس من نصيبك، ثم يبهرك اللهُ بطريقةِ تحقيقه.
2025/07/10 04:28:27
Back to Top
HTML Embed Code: