" إنني أُحسن الظن بالله، وأرى جمالهُ في كلّ شيء، وما دامَ نور الله في الدرب الدليل .. فنحنُ آمنون " 🤍
Forwarded from تلاوات القارئ: إبراهيم محمد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
أتحزن لأجلِ دنيا فانية؟
فانية يا صديقي، فانية ...
أنسيت الجنان ذات القطوف الدانية!
أتضيق واللهُ ربك، أتبكي واللهُ حسبُك؟ 🤍
فانية يا صديقي، فانية ...
أنسيت الجنان ذات القطوف الدانية!
أتضيق واللهُ ربك، أتبكي واللهُ حسبُك؟ 🤍
تأملتُ في الدنيا، وفي الإنسان ...
فوجدتُه يسعى لها ومن أجلها، فيحملُ همها ويخاف منها وعليها!
فوجدتُه يسعى لها ومن أجلها، فيحملُ همها ويخاف منها وعليها!
ثم عرفتُ أنها حربٌ دائمة ...
يشعر فيها الإنسان أنه طرفها الخاسر دائمًا، فيضيقُ ذرعًا بها حتى تنتهي رغباته وآماله، وهكذا في كلّ يوم ...
يشعر فيها الإنسان أنه طرفها الخاسر دائمًا، فيضيقُ ذرعًا بها حتى تنتهي رغباته وآماله، وهكذا في كلّ يوم ...
ولكن!
للهِ لطائف محيطةٌ بك أيها الإنسان في كل طريق، ومع كل اتجاه وفي كل شعور ...
للهِ لطائف محيطةٌ بك أيها الإنسان في كل طريق، ومع كل اتجاه وفي كل شعور ...
تجدهُ يدبر أمرَ دنياك، أليس كذلك؟
يراك ويسمعك ويعلم حالك، ويمسح ويشفي ندوب صدرك في كل مرة، ويعيدك مجددًا إلى نفسك بعد كلّ انكسار وضياع ...
يراك ويسمعك ويعلم حالك، ويمسح ويشفي ندوب صدرك في كل مرة، ويعيدك مجددًا إلى نفسك بعد كلّ انكسار وضياع ...
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك؟
كم مرةٍ مرضت وشفاك؟
كم مرةٍ خفت وأمّنك؟
لتعلم فقط أن أمر هذه الدنيا بيدهِ هو، وليست بيد أحد غيره 🤍
كم مرةٍ مرضت وشفاك؟
كم مرةٍ خفت وأمّنك؟
لتعلم فقط أن أمر هذه الدنيا بيدهِ هو، وليست بيد أحد غيره 🤍
وجُودُ الله في حياتكَ مأمَن ...
حيثُ أنّ هنالكَ قوةٌ عُظمى أعلى منكَ وأكبرُ من خوفك، إلهٌ عظيمٌ تتخطى جميع همومِك لتلجأَ إلى تدبيره ورحمته 🤍
حيثُ أنّ هنالكَ قوةٌ عُظمى أعلى منكَ وأكبرُ من خوفك، إلهٌ عظيمٌ تتخطى جميع همومِك لتلجأَ إلى تدبيره ورحمته 🤍