فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ🌿
لكي تكون على صراط الامام الحسين عليه السلام فلابد أن تكون ممن يرغب في لقاء الله محقاً كلّما رأيت أنّ الحق لايعمل به،وأن الباطل لايتناهى عنه،وإلّا فأعد النظر في كلّ ما أنت عليه. 📚نكون حيث يكون الحسين عليه السلام سماحة السيد هادي المدرسي
الليلة ليلة الأنصار سيدنا.. 💔
ياسيد شهداء النُصرة والوفاء
شلونه مُحرم بالسماء... 💔آه
ياسيد شهداء النُصرة والوفاء
شلونه مُحرم بالسماء... 💔آه
الليلة تعيش هذه الكلمة بتمام معناها...
"قَبَّحَ اللهُ العيشَ بعدَك ياحُسين يااباعبدالله .. "
"قَبَّحَ اللهُ العيشَ بعدَك ياحُسين يااباعبدالله .. "
أمّا بعدُ: فإنّي لا أعلمُ أصحابًا
أوفى ولا خيـرًا من أصحابي..
أوفى ولا خيـرًا من أصحابي..
نَحنُ مَعَ الحُسَيْن
محمد باقر الخاقاني
"فَإِنِّي لَا أَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى وَ لَا خَيْرًاً مِنْ أَصْحَابِي".
الحفاظ على النفس وظيفة،
والحفاظ على الدين غاية
واذا تعارضا يقدم الدين على النفس ..
اصحاب الامام الحسين عليه السّلام يوم
العاشر من محرّم قدموا دينهم على انفسهم.
الدرّ العاملي
والحفاظ على الدين غاية
واذا تعارضا يقدم الدين على النفس ..
اصحاب الامام الحسين عليه السّلام يوم
العاشر من محرّم قدموا دينهم على انفسهم.
الدرّ العاملي
واللّٰه لَو أَعلَمُ أَنِّي أُقتْل ثُمَّ أُحرَق ثُمَّ أُذرَىٰ يُفعلُ بِي ذٰلِكَ سَبْعِينَ مَرَّة مَا تركتك يا حسين
Forwarded from لـِ نون ♥️
سُئِلَ الشّيخ مرتضىٰ الأنصاري:
كيف تكون ساعة من التفكّر أفضل من عبادة سبعين سنة؟
قال: كتفكّر الحرّ الرّياحي في ليلة عاشوراء.
كيف تكون ساعة من التفكّر أفضل من عبادة سبعين سنة؟
قال: كتفكّر الحرّ الرّياحي في ليلة عاشوراء.
أحَلفّك بالنَحر و الشَيب الخَضِيب
سجّل اسّمِي للزِيارة يا عم يا حبِيّب💔
سجّل اسّمِي للزِيارة يا عم يا حبِيّب💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔻في مثل هذه الليلة في العام الماضي
وقف سيدنا الشهيد الأقدس ليردد ذلك الشعار متأسياً باصحاب الحسين عليه السلام قائلاً :
والله يا ابا عبدالله، لو اني اعلم اني اُقتل ثم اُحرق ثم اُنشر ثم اُذرّى في الهواء ثم أُحيا ثم أُقتل ثم أٌحرق ثم أٌذرّى في الهواء، يفعل بي ذلك الف مرة،
ما تركتك يا حسين
حتى نال شرف الشهادة في أعلى مرتبة وهو أن يستشهد في أرض المعركة واقفاً بوجه يزيد العصر المجرم نتنياهو وطواغيت الارض ..
وقف سيدنا الشهيد الأقدس ليردد ذلك الشعار متأسياً باصحاب الحسين عليه السلام قائلاً :
والله يا ابا عبدالله، لو اني اعلم اني اُقتل ثم اُحرق ثم اُنشر ثم اُذرّى في الهواء ثم أُحيا ثم أُقتل ثم أٌحرق ثم أٌذرّى في الهواء، يفعل بي ذلك الف مرة،
ما تركتك يا حسين
حتى نال شرف الشهادة في أعلى مرتبة وهو أن يستشهد في أرض المعركة واقفاً بوجه يزيد العصر المجرم نتنياهو وطواغيت الارض ..
يا أسراب المدينة
ألف | Alef
آه أَلا تزورين السّواتر
آه في كلّ يوم فيها عاشر
آه من قاسم لابن مظاهر
آه في كلّ يوم فيها عاشر
آه من قاسم لابن مظاهر
لم يتوفق الأنصار لتلبية نداء الامام الحسين "ع"
الا بعد أن كسروا كل قيود الدنيا
و حرروا قلوبهم من متعلقاتها
فصارت موطناً للعشق الخالص..
الا بعد أن كسروا كل قيود الدنيا
و حرروا قلوبهم من متعلقاتها
فصارت موطناً للعشق الخالص..
ثم توجه الحسين "عليه السلام" نحو القوم وجعل ينظر يميناً وشمالاً
فلم يرَ أحداً من أصحابه وأنصاره الا من صافح التراب جبينه، ومن قطع الحمام أنينه،
فنادى "عليه السلام"
: (يا مسلم بن عقيل، ويا هاني بن عروة، ويا حبيب بن مظاهر، ويا زهير بن القين، ويا يزيد بن مظاهر، ويا يحيى بن كثير، ويا هلال بن نافع، ويا إبراهيم بن الحصين، ويا عمير بن المطاع، ويا أسد الكلبي، ويا عبد الله بن عقيل، ويا مسلم بن عوسجة، ويا داود بن الطرماح، وياحر الرياحي، ويا علي بن الحسين،
يا أبطال الصفا، ويا فرسان الهيجآء، مالي أناديكم فلا تجيبوني، وأدعوكم فلا تسمعوني ؟ !
أنتم نيام أرجوكم تنتبهون،
أم حالت مودتكم عن إمامكم فلا تنصرونه ؟ !
فهذه نساء الرسول صلى الله عليه وآله لفقدكم قد علاهن النحول، فقوموا من نومتكم، أيها الكرام، و ادفعوا عن حرم الرسول الطغاة اللئام، ولكن صرعكم والله ريب المنون وغدر بكم الدهر الخؤون، والا لما كنتم عن دعوتي تقصرون، ولا عن نصرتي تحتجبون، فها نحن عليكم مفتجعون وبكم لا حقون، فإنا لله وإنا إليه راجعون).
ثم أنشأ "عليه السلام" يقول:
قوم إذا نودوا لدفع ملمة والخيل بين مدعس ومكردس لبسوا القلوب على الدروع وأقبلوا فتون على ذهاب الانفس نصروا الحسين فيالها من فتية عافوا الحياة والبسوا من سندس..
فلم يرَ أحداً من أصحابه وأنصاره الا من صافح التراب جبينه، ومن قطع الحمام أنينه،
فنادى "عليه السلام"
: (يا مسلم بن عقيل، ويا هاني بن عروة، ويا حبيب بن مظاهر، ويا زهير بن القين، ويا يزيد بن مظاهر، ويا يحيى بن كثير، ويا هلال بن نافع، ويا إبراهيم بن الحصين، ويا عمير بن المطاع، ويا أسد الكلبي، ويا عبد الله بن عقيل، ويا مسلم بن عوسجة، ويا داود بن الطرماح، وياحر الرياحي، ويا علي بن الحسين،
يا أبطال الصفا، ويا فرسان الهيجآء، مالي أناديكم فلا تجيبوني، وأدعوكم فلا تسمعوني ؟ !
أنتم نيام أرجوكم تنتبهون،
أم حالت مودتكم عن إمامكم فلا تنصرونه ؟ !
فهذه نساء الرسول صلى الله عليه وآله لفقدكم قد علاهن النحول، فقوموا من نومتكم، أيها الكرام، و ادفعوا عن حرم الرسول الطغاة اللئام، ولكن صرعكم والله ريب المنون وغدر بكم الدهر الخؤون، والا لما كنتم عن دعوتي تقصرون، ولا عن نصرتي تحتجبون، فها نحن عليكم مفتجعون وبكم لا حقون، فإنا لله وإنا إليه راجعون).
ثم أنشأ "عليه السلام" يقول:
قوم إذا نودوا لدفع ملمة والخيل بين مدعس ومكردس لبسوا القلوب على الدروع وأقبلوا فتون على ذهاب الانفس نصروا الحسين فيالها من فتية عافوا الحياة والبسوا من سندس..
ليلة الأصحاب تستفز مشاعر الممهدين
و تهيج أرواحهم و تهيم بهم في عالم العشق
و الوصال والامنيات..
و تهيج أرواحهم و تهيم بهم في عالم العشق
و الوصال والامنيات..
صفات أصحاب الحسين عليه السّلام الولائيّة:
تميّز أصحاب مولانا الحسين عليه السلام في كربلاء بصفات عظيمة، تدلّ على ولائهم المطلق ويقينهم وتسليمهم:
الوعي والبصيرة: لم تكن مواقفهم عاطفيّة فقط، بل عن إدراكٍ راسخ بأنّ طاعة الإمام هي طريق حفظ الدين، لذا رفضوا الأمان وتمسّكوا بالإمام حتى الموت..
الإخلاص: قاتلوا بإخلاص خالص لا يطلبون به إلا وجه الله، كما قال عابس: " لا أريد بذلك إلا ما عند الله "..
التفاني: عبّروا عن استعدادهم للتضحية المتكرّرة، حتى قال بعضهم: "والله لو قُتلت ثمّ أُحرقت ثمّ نُشرت، لفعلت ذلك ألف مرّة.."
الصلابة والعزم: طمأنوا السيدة زينب عليها السّلام ليلة العاشر بأنهم لن يخذلوا الحسين، وجرّدوا سيوفهم قائلين: "لنغمدنّها في رقاب من يبتغي السوء بكم.."
الصدق العملي: لم تَبْقَ كلماتهم شعارات، بل سُفِكت دماؤهم فداءً للإمام، وارتقت أرواحهم شاهدةً على إخلاصهم وبذلهم العظيم..
تميّز أصحاب مولانا الحسين عليه السلام في كربلاء بصفات عظيمة، تدلّ على ولائهم المطلق ويقينهم وتسليمهم:
الوعي والبصيرة: لم تكن مواقفهم عاطفيّة فقط، بل عن إدراكٍ راسخ بأنّ طاعة الإمام هي طريق حفظ الدين، لذا رفضوا الأمان وتمسّكوا بالإمام حتى الموت..
الإخلاص: قاتلوا بإخلاص خالص لا يطلبون به إلا وجه الله، كما قال عابس: " لا أريد بذلك إلا ما عند الله "..
التفاني: عبّروا عن استعدادهم للتضحية المتكرّرة، حتى قال بعضهم: "والله لو قُتلت ثمّ أُحرقت ثمّ نُشرت، لفعلت ذلك ألف مرّة.."
الصلابة والعزم: طمأنوا السيدة زينب عليها السّلام ليلة العاشر بأنهم لن يخذلوا الحسين، وجرّدوا سيوفهم قائلين: "لنغمدنّها في رقاب من يبتغي السوء بكم.."
الصدق العملي: لم تَبْقَ كلماتهم شعارات، بل سُفِكت دماؤهم فداءً للإمام، وارتقت أرواحهم شاهدةً على إخلاصهم وبذلهم العظيم..
ليلةُ العبّاس ليلةٌ مُهيبة، فيها يَضطَرِبُ النَّبض،
تُفجَعُ الروح، تَسيل الدُّموع بحَرارة، تَضيقُ الصُّدور حَسرَةً، الغَيور هذهِ اللَّيلة لا يَهدأ ..
تُفجَعُ الروح، تَسيل الدُّموع بحَرارة، تَضيقُ الصُّدور حَسرَةً، الغَيور هذهِ اللَّيلة لا يَهدأ ..
ُبحضني وافَتّه المِنيّه .. يَزينب
رَاح عبّاس امْن إديَّه .. يَزينب
رَاح عبّاس امْن إديَّه .. يَزينب