لا يَمتَطي المَجدَ مَن لَم يَركَبِ الخَطَرا
وَلا يَنالُ العُلى مَن قَدَّمَ الحَذَرا
وَمَن أَرادَ العُلى عَفواً بِلا تَعَبٍ
قَضى وَلَم يَقضِ مِن إِدراكِها وَطَرا
-قرية الاداب
وَلا يَنالُ العُلى مَن قَدَّمَ الحَذَرا
وَمَن أَرادَ العُلى عَفواً بِلا تَعَبٍ
قَضى وَلَم يَقضِ مِن إِدراكِها وَطَرا
-قرية الاداب
جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْر
وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي
وما شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن
عرفتُ بها عدوّي من صديقي
— الإمام الشافعي.
-قرية الاداب
وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي
وما شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن
عرفتُ بها عدوّي من صديقي
— الإمام الشافعي.
-قرية الاداب
"فلربما اتّسعَ المضيقُ
و ربّما ضاقَ الفضا
ولَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
لكَ في عَواقِبه رِضا
اللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ
فلا تَكُن مُتَعرِّضا
اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
فَقِسْ على ما قَد مَضى"
-قرية الاداب
و ربّما ضاقَ الفضا
ولَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
لكَ في عَواقِبه رِضا
اللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ
فلا تَكُن مُتَعرِّضا
اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
فَقِسْ على ما قَد مَضى"
-قرية الاداب
ثمانيةٌ تجري على الناسِ كلهم
ولا بدَّ للإنسانِ يلقى الثمانية
سرورٌ وحزنٌ واجتماعٌ وفرقةٌ
وعسرٌ ويسرٌ ثم سقمٌ وعافية
-قرية الاداب
ولا بدَّ للإنسانِ يلقى الثمانية
سرورٌ وحزنٌ واجتماعٌ وفرقةٌ
وعسرٌ ويسرٌ ثم سقمٌ وعافية
-قرية الاداب
يُخبرني أنّي تُحفةٌ
وأساوِي الافَ النّجماتْ
وبأنّي كنزٌ وبأنّي أجملُ
ما شاهدَ من لوحاتْ
يبني لي قصرًا من وهمٍ
لا أسكنُ فيهِ سوى لحظاتْ
وأعودُ أعودُ لِطاولتي
لاشيء معي إلا كِلماتْ
-قرية الاداب
وأساوِي الافَ النّجماتْ
وبأنّي كنزٌ وبأنّي أجملُ
ما شاهدَ من لوحاتْ
يبني لي قصرًا من وهمٍ
لا أسكنُ فيهِ سوى لحظاتْ
وأعودُ أعودُ لِطاولتي
لاشيء معي إلا كِلماتْ
-قرية الاداب
"لك الحمدُ حمدًا نستلذّ به ذكرا
وإن كنتُ لا أحصي ثناءً ولا شكرا
لك الحمد حمدًا طيّبًا يملأ السَما
وأقطارها والأَرضَ والبرّ وَالبَحرا
لك الحمدُ مقرونًا بشكرك دائمًا
لك الحمدُ في الأولى لك الحمدُ في الأخرى
لك الحمدُ حمدًا طيّبًا أنتَ أَهلهُ
على كل حالٍ يشملُ السرّ والجهرا."
-قرية الاداب
وإن كنتُ لا أحصي ثناءً ولا شكرا
لك الحمد حمدًا طيّبًا يملأ السَما
وأقطارها والأَرضَ والبرّ وَالبَحرا
لك الحمدُ مقرونًا بشكرك دائمًا
لك الحمدُ في الأولى لك الحمدُ في الأخرى
لك الحمدُ حمدًا طيّبًا أنتَ أَهلهُ
على كل حالٍ يشملُ السرّ والجهرا."
-قرية الاداب
"يا ذنوبي ثَقَّلْتِ والله ظَهري
بانَ عُذري، فكيفَ يُقْبَلُ عُذري؟
كلَّما تُبتُ ساعةً، عُدتُ أُخرى
لِضُروبٍ مِن سوءِ فِعلي وهُجْري
وأنا حيثُ سرتُ آكلُ رزقي
غير أنَّ الزَّمانَ يأكلُ عمري
-قرية الاداب
بانَ عُذري، فكيفَ يُقْبَلُ عُذري؟
كلَّما تُبتُ ساعةً، عُدتُ أُخرى
لِضُروبٍ مِن سوءِ فِعلي وهُجْري
وأنا حيثُ سرتُ آكلُ رزقي
غير أنَّ الزَّمانَ يأكلُ عمري
-قرية الاداب
"دَعِ الندامَةَ لا يَذهَبْ بك النَّدَمُ
فلستَ أوّلَ مَن زلّت به قَدَمُ
هِيَ المَقاديرُ والأحكامُ جارِيَةٌ
ولِلْمُهَيمِنِ في أحكامِهِ حِكَمُ
خَفِّضْ عليكَ فما حالٌ بباقِيَةٍ
هَيهاتَ، لا نِعَمٌ تبقى ولا نِقَمُ."
-قرية الاداب
فلستَ أوّلَ مَن زلّت به قَدَمُ
هِيَ المَقاديرُ والأحكامُ جارِيَةٌ
ولِلْمُهَيمِنِ في أحكامِهِ حِكَمُ
خَفِّضْ عليكَ فما حالٌ بباقِيَةٍ
هَيهاتَ، لا نِعَمٌ تبقى ولا نِقَمُ."
-قرية الاداب
"وإذا العنايةُ لاحَظَتكَ عُيونُها
نَمْ؛ فالحوادثُ كُلُّهُنَّ أمانُ."
- عمر اليافي.
العناية عناية الله عزّ وجلّ.
-قرية الاداب
نَمْ؛ فالحوادثُ كُلُّهُنَّ أمانُ."
- عمر اليافي.
العناية عناية الله عزّ وجلّ.
-قرية الاداب