THE SCHOOL OF SUNNAH
Photo
[How often do you remember Allah عز وجل?]
Ibn Al-Qayyim: "And so this is from the signs of hypocrisy; little remembrance of Allah عز وجل. And remembering Him alot is safety from hypocrisy, and Allah عز وجل is more generous than afflicting a heart which remembers him alot with hypocrisy, that is only for hearts that have become heedless of the remembrance of Allah عز وجل."
(الوابل الصيب)
Ibn Al-Qayyim: "And so this is from the signs of hypocrisy; little remembrance of Allah عز وجل. And remembering Him alot is safety from hypocrisy, and Allah عز وجل is more generous than afflicting a heart which remembers him alot with hypocrisy, that is only for hearts that have become heedless of the remembrance of Allah عز وجل."
(الوابل الصيب)
[فضل الصبر على المصيبة]
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا ماتَ ولَدُ العبدِ قالَ الله لملائِكتِهِ: قبضتم ولدَ عبدي؟
فيقولونَ: نعم.
فيقولُ: قبضتُم ثمرةَ فؤادِهِ؟
فيقولونَ: نعم.
فيقولُ: ماذا قالَ عبدي؟
فيقولونَ: حمِدَكَ واسترجعَ.
فيقولُ الله: ابنوا لعبدي بيتًا في الجنَّةِ وسمُّوهُ بيتَ الحمْدِ.
(أخرجه الترمذي وغيره وحسنه الألباني)
استرجع، أي قال إنا لله وإنا إليه راجعون
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا ماتَ ولَدُ العبدِ قالَ الله لملائِكتِهِ: قبضتم ولدَ عبدي؟
فيقولونَ: نعم.
فيقولُ: قبضتُم ثمرةَ فؤادِهِ؟
فيقولونَ: نعم.
فيقولُ: ماذا قالَ عبدي؟
فيقولونَ: حمِدَكَ واسترجعَ.
فيقولُ الله: ابنوا لعبدي بيتًا في الجنَّةِ وسمُّوهُ بيتَ الحمْدِ.
(أخرجه الترمذي وغيره وحسنه الألباني)
استرجع، أي قال إنا لله وإنا إليه راجعون
عن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
التَّحدُّثُ بنعمةِ اللهِ شُكرٌ، وتركُها كُفرٌ، ومَن لا يشكرُ القَليلَ لا يَشكرُ الكثيرَ، ومَن لا يشكرُ النّاسَ لا يشكرُ اللهَ، والجماعةُ برَكةٌ، والفُرقةُ عذابٌ.
(انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة ٦٦٧)
التَّحدُّثُ بنعمةِ اللهِ شُكرٌ، وتركُها كُفرٌ، ومَن لا يشكرُ القَليلَ لا يَشكرُ الكثيرَ، ومَن لا يشكرُ النّاسَ لا يشكرُ اللهَ، والجماعةُ برَكةٌ، والفُرقةُ عذابٌ.
(انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة ٦٦٧)
قال أبو هريرة رضي الله عنه:
دعا رجلٌ منَ الأنصارِ من أَهْلِ قباءٍ النَّبيَّ ﷺ، قال فانطلقنا معَهُ، فلمّا طعِمَ النَّبيُّ ﷺ وغسلَ يدَيهِ، قالَ: الحمدُ لله الَّذي يطعمُ ولا يُطعَمُ، ومنَّ علينا فَهَدانا وأطعمنا، وسقانا وَكُلَّ بلاءٍ حسنٍ أبلانا الحمدُ لله غيرِ مودعٍ ولا مُكافأ ولا مَكْفورٍ، ولا مُستغنًى عنهُ، الحمدُ لله الَّذي أطعمَنا منَ الطَّعامِ، وسقانا منَ الشَّرابِ، وَكَسانا منَ العُريِ، وَهَدانا منَ الضَّلالِ، وبصَّرَنا منَ العمى، وفضَّلَنا على كثيرٍ ممَّن خلقَ تفضيلًا، الحمدُ لله ربِّ العالمينَ.
(أخرجه النسائي في السنن الكبرى، والحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي)
دعا رجلٌ منَ الأنصارِ من أَهْلِ قباءٍ النَّبيَّ ﷺ، قال فانطلقنا معَهُ، فلمّا طعِمَ النَّبيُّ ﷺ وغسلَ يدَيهِ، قالَ: الحمدُ لله الَّذي يطعمُ ولا يُطعَمُ، ومنَّ علينا فَهَدانا وأطعمنا، وسقانا وَكُلَّ بلاءٍ حسنٍ أبلانا الحمدُ لله غيرِ مودعٍ ولا مُكافأ ولا مَكْفورٍ، ولا مُستغنًى عنهُ، الحمدُ لله الَّذي أطعمَنا منَ الطَّعامِ، وسقانا منَ الشَّرابِ، وَكَسانا منَ العُريِ، وَهَدانا منَ الضَّلالِ، وبصَّرَنا منَ العمى، وفضَّلَنا على كثيرٍ ممَّن خلقَ تفضيلًا، الحمدُ لله ربِّ العالمينَ.
(أخرجه النسائي في السنن الكبرى، والحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي)
[ {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} ]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِنِصْفِ يَوْمٍ، وَهُوَ خَمْسُمِائَةِ عَامٍ."
(أخرجه الترمذي ٢٣٥٤ وقال هذا حديث حسن صحيح)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِنِصْفِ يَوْمٍ، وَهُوَ خَمْسُمِائَةِ عَامٍ."
(أخرجه الترمذي ٢٣٥٤ وقال هذا حديث حسن صحيح)
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ قَطُّ إِلَّا بُعِثَ بِجَنَبَتَيْهَا مَلَكَانِ يُنَادِيَانِ، يُسْمِعَانِ أَهْلَ الْأَرْضِ إِلَّا الثَّقَلَيْنِ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ هَلُمُّوا إِلَى رَبِّكُمْ، فَإِنَّ مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى.
وَلَا آبَتْ شَمْسٌ قَطُّ إِلَّا بُعِثَ بِجَنَبَتَيْهَا مَلَكَانِ يُنَادِيَانِ يُسْمِعَانِ أَهْلَ الْأَرْضِ، إِلَّا الثَّقَلَيْنِ : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَأَعْطِ مُمْسِكًا مَالًا تَلَفًا ".
(أخرجه أحمد في المسند ٢١٧٢١، وانظر السلسلة الصحيحة ٤٤٣)
"مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ قَطُّ إِلَّا بُعِثَ بِجَنَبَتَيْهَا مَلَكَانِ يُنَادِيَانِ، يُسْمِعَانِ أَهْلَ الْأَرْضِ إِلَّا الثَّقَلَيْنِ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ هَلُمُّوا إِلَى رَبِّكُمْ، فَإِنَّ مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى.
وَلَا آبَتْ شَمْسٌ قَطُّ إِلَّا بُعِثَ بِجَنَبَتَيْهَا مَلَكَانِ يُنَادِيَانِ يُسْمِعَانِ أَهْلَ الْأَرْضِ، إِلَّا الثَّقَلَيْنِ : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَأَعْطِ مُمْسِكًا مَالًا تَلَفًا ".
(أخرجه أحمد في المسند ٢١٧٢١، وانظر السلسلة الصحيحة ٤٤٣)
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
"إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ ".
ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ }.
(أخرجه أحمد في المسند ١٧٣١١، وانظر السلسلة الصحيحة ٤١٣)
"إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ ".
ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ }.
(أخرجه أحمد في المسند ١٧٣١١، وانظر السلسلة الصحيحة ٤١٣)
