ملحمة الخلق البابلية إينوما إيليش: الجذور الأولى لأسطورة الخلق

إينوما إيليش، أو كما تعني "عندما في الأعالي"، ليست مجرد ملحمة شعرية بابلية، بل هي أقدم رواية مكتوبة عن نشأة الكون وصراع الآلهة الذي انتهى بخلق العالم ونظامه. هذه الملحمة، التي تعود إلى الألفية الثانية قبل الميلاد، سبقت الإلياذة والتوراة بأكثر من 1500 عام، مما يجعلها حجر الأساس لكثير من أساطير الخلق اللاحقة.

تحكي الملحمة عن البداية، حيث لم يكن هناك سماء ولا أرض، فقط مياه أولى يهيمن عليها "آبسو" (المياه العذبة) و"تعامة" (المياه المالحة). من هذا الخليط البدائي ولدت الآلهة، ومع الزمن تصاعد الصراع بين الجيل القديم من الآلهة والجيل الجديد، مما أدى إلى معركة حاسمة بين "مردوخ"، الإله الشاب القوي، و"تعامة"، التي تمثل الفوضى الأولى. بعد انتصاره، قام مردوخ بتمزيق جسد تعامة ليخلق منه السماء والأرض، ومن دم الإله "كينغو" صنع البشر ليكونوا خدامًا للآلهة.

ما يثير الدهشة أن قصة الخلق البابلية تتشابه إلى حد مذهل مع قصة الخلق في التوراة، وكأن الكتابات الدينية اللاحقة استمدت جذورها من هذه الملحمة العريقة مع بعض التعديلات.

هل تعتقد أن هذه الأساطير القديمة كانت الأساس الذي بنيت عليه المعتقدات الدينية اللاحقة؟؟؟؟

في عام ١٨٢١ في نيكوبنج فالستر، ولد روودر، وهو ينحدر من عائلة نبيلة ثرية من أصل ألماني وتابع دراسات الطب في كوبنهاجن. وفي عام 1856، أثناء سفره إلى إيطاليا، عثر على كتابات غريبة وعينات غريبة. قدمه هذا اللقاء إلى عالم الطبيعة المشفر وعالم آثار الأجانب الشهير توماس ميريلين من لندن. مستوحى من ميريلين، حول رودر تركيزه إلى السحر والتنجيم والعالم المظلم، وجمع مجموعة غير عادية من القطع الأثرية الخفية الموجودة الآن في المتحف. مصاصو الدماء، والجنيات، والتنانين الصغيرة، والمستذئبون... مرحبًا بكم في متحف أوبسكوروم!
هومو الذئبة، الليكانثروب
تنتمي عينة Homo lupus، المعروفة عمومًا باسم "الذئب"، إلى نوع من الكائنات ذات القدمين، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالإنسان العاقل والإنسان مصاص الدماء (مصاص الدماء). قد تكون سماته الشبيهة بالذئب ناتجة عن طفرة جينية يسببها فيروس. هذه العينة بالتحديد هي أنثى تبلغ من العمر 15 عامًا ومن المحتمل أنها ماتت بسبب الجوع. كانت آخر عملية استحواذ قام بها عالم الأنثروبولوجيا إدوارد هاريل، زميل توماس ميريلين.

بعد التحقق اتضح ان هذا الكلام غير صحيح وهذا هو متحف قديم يعرض الكائنات والدمى المركبة والحيوانات المحنطة والقصص الغريبة والمثيرة للهواة .

صنع ورقًا غير قابل للحرق ، وحبرًا مضيئًا ، وحديدًا لا يصدأ، وكل هذا قبل 1300 عام) ..!!

- إنه العالم العظيم "جابر بن حيان".

ولد "جابر بن حيان" عام 721م ، وبرع في مجالات مختلفة مثل علم الكيمياء وعلم الكون والرياضيات والطب وعلم المعادن والفلسفة.

وقد برزت إنجازاته تحديدًا في الكيمياء ، حيث استخدمها في أعماله واختراعاته المختلفة المذهلة.

أهم_أعماله:
-- اخترع حبرًا مضيئًا يساعد على قراءة المخطوطات في الظلام.
-- كان أول من اكتشف أحماض يتم استخدامها حتى الآن فى تطبيقات مختلفة مثل: النيتريك والهيدروكلوريك وحمض الكبريتيك.
-- اخترع مصطلح القلويات ، وكان أول من اكتشف الصودا الكاوية أو هيدروكسيد الصوديوم (NaOH).
-- أول من استطاع فصل الذهب عن الفضة باستخدام الإحلال بواسطة الأحماض ، وقد ظلت الطريقة السائدة إلى يومنا هذا.
-- أول من حضر ماء الذهب واستطاع الكتابه به.
-- وضع أول طريقة للتقطير الكيميائي في العالم.
-- اخترع نوعًا من الورق غير قابل للاحتراق.
-- صمم نوعًا من الطلاء إذا دهن به الحديد لا يصدأ على الإطلاق.
-- ساهم فى اكتشاف الصور الفوتوغرافية السلبيّة من خلال دراسة تأثير الضوء على نترات الفضة.

وغيرها من الإنجازات العظيمة ، إلى أن مات رحمه الله عام 815 م.

منذ أكثر من 6000 عام، قام السومريون، وهم حضارة متقدمة للغاية في بلاد ما بين النهرين، بإنشاء خرائط طينية معقدة للنظام الشمسي. تكشف هذه القطع الأثرية القديمة عن معرفتها العميقة، حيث تظهر الشمس كنجم مركزي تدور حوله كواكب، وهو فهم مثير للإعجاب في ذلك الوقت. وتصور بعض أعمالهم الفنية الباقية أيضًا كيانات عملاقة غامضة، مما يضيف عنصرًا من التشويق إلى رؤيتهم الرائعة بالفعل في علم الفلك. مزيج دقيق…

تحياتي لكل متابعين القناه

يقال أن ذو القرنين وصل إلى منطقة فيها قبائل بدائية، لا يفقهون قولا، ولا يجيدون الزراعة، ولا حياكة الملابس، ولا بناء المنازل، حفاةً عراة،
إتخذوا الجحور مساكن لهم.
وعلى الفور باشر ذو القرنين في جمع هؤلاء الناس، وبدأ في تعليمهم القراءة والكتابة والزراعة وبناء المنازل والسدود، لجمع المياة وصناعة الملابس.
فجاء أحد القادة الدينيين إلى ذو القرنين، وقال له: ألا ندعوهم أولا لعبادة الله الواحد القهار، حتى لا نصنع الخير في غير أهله؟؟؟
فالتفت إليه ذو القرنين قائلاً: فلنستر عورتهم ونُشبع بطونهم، وبعدها سوف نتحدث عن هذا الأمر.
ومكث فيهم ذو القرنين مدة من الزمن، حتى أصبح هؤلاء الناس يجيدون اللغة والزراعة والصناعة، وأصبحوا مجتمع مختلف تماما عن ما كانوا عليه.
عندها باشر ذو القرنين في جمع جنوده، وأمرهم بالاستعداد للرحيل.

"الزوجان الأبديان"
*هكذا أطلق المصور الهندي "ميثون" على هذه الصورة الساحرة التي التقطها مؤخرًا. استغرق الأمر منه 6 أيام كاملة من الصبر والمثابرة في نفس المكان لالتقاط هذا المشهد الخاطف للأنظار، حيث يظهر النمر الأسود واقفًا خلف الأنثى وكأنه ظلها، في لوحة طبيعية تجمع بين الجمال والغموض*

كانت ماري أنطوانيت ابنة النمسا، زهرة العرش الهابسبورغي، التي قُدِّر لها أن تكون ملكة، لا بفعل طموحها، بل بحكم الضرورة السياسية التي جمعت تاج فرنسا بتاج النمسا في زواج صُمّم ليحفظ السلام بين إمبراطوريتين. لم تكن تعلم، وهي تخطو على بلاط فرساي المرصوف بالذهب، أن القدر يُخبئ لها طريقًا مفروشًا بالازهار، يقودها إلى المقصلة.

حين وصلت إلى فرنسا عام 1770، لم تكن ماري سوى فتاة في الرابعة عشرة، غريرة القلب، تتلمس خطواتها في قصر يعج بالمؤامرات والألسنة الحادة. جمالها الفاتن، بشرتها البيضاء الشفافة، وشعرها الذهبي المتوج بأساليب الموضة الباريسية، جعلوها حديث البلاط. كانت حياتها تدور في دوائر البذخ والاحتفالات، حيث الأزياء الفاخرة والمجوهرات تتحدث لغة نفوذ لا تفهمها ماري تمامًا، فهي لم تكن سوى رهينة في قصر مذهّب، تُستخدم كأداة في لعبة سياسية كبرى.

وعلى منصة الإعدام، لم تبكِ، لم تصرخ، لم تسأل الرحمة، بل مشت بخطوات ثابتة، وسلّمت رأسها إلى النصل البارد الذي أنهى حكاية امرأة لم تكن ملاكًا ولا شيطانًا، بل مجرد ضحية لقدرها.

الرد المعتاد :(المطرقة والإزميل)،
ولكن كيف تمكنوا قبل الاف السنين من نحت وتلميع واحد من أصعب الأحجار على وجه الأرض بهذه الكمال؟ هل كان هناك تقنية متقدمة الآن ضاعت في التاريخ؟.

هذا التمثال من الجرانيت بطول 12 قدم لأمنحوتب في مصر القديمة.
يعود تاريخه لأكثر من 3,300 عام إلى عهد الفرعون أمنحتب الثالث (ج. 1390-1352 قبل الميلاد).
دقة صناعتها مذهلة من انحناء أصابع القدم الخالي من العيوب إلى النقوش المجهرية على الحزام،
تشير كل التفاصيل إلى مستوى من المهارة يفوق بكثير ما يمكن أن تحققه الأزاميل والمطارق النحاسية.

رسم تخطيطي لغاسلة أيدي آلية بِآلية تدفق صممت على يدي بَدِيعُ الزَّمَانِ أَبُو اَلْعِزِّ بْنُ إسْمَاعِيلَ بْنِ الرَّزَّازِ الجَزَرِيّ المعروف بـ الجَزَرِيّ .
عالم مسلم عربي يعتبر من أعظم المهندسين والميكانيكين والمخترعين في التاريخ
الجزري مهندس ميكانيكي متخصص من القرن الثاني عشر واخترع أكثر من مئة أداة ميكانيكية.