قال أبو جعفر (عليه السلام):
أسرعُ الدّعاء نجحًا للإجابة، دعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب يبدأ بالدعاء لأخيه فيقول له ملك موكل به: آمين ولك مثلاه.

الكافي الشّريف.🤍

اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد

فَأَمِنّي بِرَجْاءٍ لا يَشُوبُهُ قُنُوطٌ، وَأَمَلٍ لا يُكَدِّرُهُ يَأْسٌ.

سَيُرَتِّبُ اللهُ كل شيء لأَجْلِ دَعْوَتِكَ .

وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ۚ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ

-

﴿قالَ رَبِّ اغفِر لي وَهَب لي مُلكًا لا يَنبَغي لِأَحَدٍ مِن بَعدي إِنَّكَ أَنتَ الوَهّابُ﴾

‏"ربِّي صبّ عليّ من حنانك ما يرضي خاطري ، ومن أمانك ما يحُفّ قلبي ، ومن توفيقك ما يجعلني أشعر بأن حظ الدنيا بين يدي"

إِنَّها حَالةٌ مِن بُكاءٍ عَجيب..
إِنَّها حَالةٌ مِن مَطَر.

يارب خليها تضبط هذه المره من غير
محاولات كبيرة خليها تصير مكافأة على كُل
محاولاتي وتعبي الي محد شافه غيرك.

( قال ربِّ إني وَهن العظمُ مني
‏واشتعل الرأسُ شيبا )
‏توسل إلى الله بإظهار قلة حيلتك
‏فهذه من أسباب استجابة دعوتك

رغم انقِطاع الأَسبَاب دَعا زكريَّا ربِّه بالذُّرية الصَّالحة وهُو يعلم أنه بلغ من الكِبر عتيًا واشتعل رأسهُ شيبًا وكانت امرأَتُهُ عَاقِر، فنادى رَبِّه نداءً خفيًا فوهبهُ اللَّه وليًا "فنادَتهُ الملائِكةُ وهُو قائِمٌ يُصلِّي في المِحراب أنَّ اللَّه يُبشِّرُك بِيَحيَىٰ"، لقد بَشرهُ اللَّه بيحيى رُغم انقطاع الأسبَاب ..

‏لا تتوقف عن الدُّعاءِ، مهما ضعفت الأسبَاب فأنت تَسأل رَبّ
الأسبَاب، واعلَم أَنَّك ذاتَ يومٍ سترى أثر كُلِّ دعوة كُنت تَلُح بها على اللَّه؛ فلا تيأَس، الدُّعَاء يُغيِّر القدر، الدُّعاء يرُدّ القضاء، الدُّعَاء يَصنع المُعجزات، الدُّعَاء سَهم اللَّه الَّذي لا يُخطِئ، سيستجيب إنهُ اليقين بِربٍّ مُجيب .

‏وإذا رُزِقتَ بمَنْ يُحبُّكَ صَادقًا
‏حَافظْ عَليهِ فَمِثلُهُ لا يُوجَدُ
‏يَكفِيكَ قَلبٌ واحِدٌ عَنْ أمَّةٍ
‏تَحظَى بهِ بعدَ العَناءِ وتَسْعدُ

اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد
اللهمَّ عجّل لوليّكَ الفرج.

وَ يَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً
وَ لَيسَ لِلناسِ شَيءٌ غَيرَ ما رُزِقوا!

اللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَرْزُقَني رِزْقًا وَاسِعًا حَلالًا طَيِّبًا في عافِيَةٍ، وَعَمَلًا يُقَرِّبُ إِلَيْكَ يا خَيْرَ مَسْؤُولٍ.

‏الإنسان لا يرغب سوى أن يرزقه الله نفسًا لا تمل من المحاولة ولا تكف عن السعي ولا تيأس من رحمته الواسعة

ارحني يا إلهي من عذاب التفكير
من ثقل الأشياء غير المتوقعة
من خوفي اللامتناهي
من عبث الأيام
من خلقك
ومن قلبي.

« اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الْصَّبْرَ وَالثَّبَاتَ عَلَى دِينِك »