كم تمنيت لو أنك تقرأ الآن، لم أكن لأطلب شيئًا آخر، كان يكفي أن تقرأ حزني لأشعر بحنوك علي..
مُمتنة للطيبين الذين أوقعوا بقلبي أثرًا حسِنًا وإن كان رحيلهم يترك أذًى في القلب لكن لا ننكر أنهم زرعوا بذرة خيرٍ في يومٍ من الأيام ولعل الله يومًا يُطيب قلوبنا وقلوبهم..🕊️
وصلت لمرحلة أنني صفعت نفسي ما يقارب الخمس مرات لعلي أستوعب ما يحدث، فاكتشفت بأنني قد جُننت.
أكثر شعور أخاف منه هو الوحدة، وأنا بكل ما أوتيت من أهل وبيت وأصدقاء ووطن أشعر بالغربة، وهذا الأمر يفطر قلبي.
شعرت بإنَّ قيدًا ما قد انكسر، بإنَّ روحًا كانت تحاوطني قد سَمَت، كنت أخبأك في جنبةٍ من روحي أخشى عليها فلا أظهرها إلا في أوقاتي المعتمة، أما الآن فأنا قد عتقت نفسي عن كل هذا الثقل، وهذا هو انجازي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كنت محتفظة بهذا الڤيديو لأكثر من سنة، حتى أوجهه للشخص المناسب لكن الآن وبكل حرية وعلى الرغم من أني لم أوجهه سأستغني عنه.