Telegram Web Link
لك الحمد إن الرزايا عطاء
وإن المصيبات بعض الكرم
نموذج لفهم معوج يبين أن صاحبه لا شأن له بكلام أهل الحديث في العقائد لإنكاره ما هو متوافر في كلامهم بالوهم الفاسد.
من البدع التي عم الابتلاء بها في عصر ابن حجر الهيتمي ( ت ٩٧٤ ) وذكر عين كلامه عبد الرؤوف المناوي ( ت ١٠٣١ )
عن المدارس الأجنبية وأثرها .. من مقال كتبه محمد عبده ( ت ١٣٢٣ )
"وقيل لأعرابي: هل لك في النكاح يا أعرابي ؟ 
قال: لو قدرت أن أطلق نفسي لطلقتها".
من أمتع ما أحب قراءته من التراجم تراجم علماء اليمن .. تجد عندهم التنوع في التحصيل العلمي ونوعية الكتب التي يعتنون بها والجمع بين مختلف مناهج التحصيل .. وكثرة النزعة الاجتهادية في أعلامهم .. ومن أحسن من ترجم لهم الشوكاني في البدر الطالع ..
"في أثناء رحلتي إلى الحرمين أقمت في السودان، فلم أر أكمل كرما منهم، وهم يطمع بالسكنى بينهم".

حماد الأنصاري.

اللهم أصلح الحال وفك الكرب.
ما أظن طالب علم في الدنيا يستغني عن الذهاب إلى مصر.

حماد الأنصاري ( ت ١٤١٨ )
كتاب غير مشهور وقفت عليه من غير دلالة من أحد وأعجبك ؟
من التجرد في البحث عدم تكلف الظهور بمظهر المستقل المتجرد فهذا من مداخل الهوى الخفي وخلاف التجرد والاستقلال الحقيقي.
بحث متوسط الحجم ليس في علم له مردود مادي مباشر وفي موضوع يتعلق بفترة تاريخية سابقة.. ومصادره ليست بتلك الكثرة وأكثرها سهل التحصيل ومنهجه وصفي لا يحتاج لكثير كد ذهن= ثمرة عقدين ومنحتين.

مسكين أنت أيها الباحث في العالم العربي ...
اعلم أن الارتباط الواقع بين الزوجين أعظم الارتباطات المنزلية بأسرها، وأكثرها نفعا، وأتمها حاجة؛ إذ السنة عند طوائف الناس عربهم وعجمهم أن تعاونه المرأة في استيفاء الارتفاقات، وأن تتكفل له بتهيئة المطعم والمشرب والملبس، وأن تخزن ماله، وتحضن ولده، وتقوم في بيته مقامه عند غيبته إلى غير ذلك مما لا حاجة إلى شرحه وبيانه، فلذلك كان أكثر توجه الشرائع إلى إبقائه ما أمكن وتوفير مقاصده وكراهية تنغيصه وإبطاله، وكل ارتباط لا يمكن استيفاء مقاصده إلا بإقامة الألفة، ولا ألفة إلا بخصال يقيدان أنفسهما عليها، كالمواساة وعفو ما يفرط من سوء الأدب والاحتراز عما يكون سببا للضغائن ووحر الصدر وإقامة المفاكهة وطلاقة الوجه ونحو ذلك، فاقتضت الحكمة أن يرغب في هذه الخصال ويحث عليها.

ولي الله الدهلوي
متى تخرج ذلك المشروع الذي تحدثت عنه ؟

قريبا 🌷
إن أكثر التحيزات شيوعًا على الإطلاق: هو ادعاء عدم امتلاك تحيزات.

نيكولاس داڤيلا.
من مؤلفات المرتضى الزبيدي ( ت ١٢٠٥ ):
نفحات رياحين الروض الوردي في استمرار الدولة العثمانية بعد خروج المهدي !
من عجيب ما ذُكر في ترجمة المرتضى الزبيدي أنه ادعى المهدوية !
إنما الخطر في الغفلة والإعراض والاغترار بالفطنة الفطرية ظنا بأن فيها غنية عن الاجتهاد.

الغزالي
ما أحسن ما وقفت عليه من كتب طالبات العلم والباحثات في العلوم الشرعية وما يتصل بها ؟
فأعظم ما يكون العبد قدرا وحرمة عند الخلق إذا لم يحتج إليهم بوجه من الوجوه، فإن أحسنت إليهم مع الاستغناء عنهم كنت أعظم ما يكون عندهم، ومتى احتجت إليهم ولو في شربة ماء نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم.

ابن تيمية
2025/07/06 12:36:35
Back to Top
HTML Embed Code: