عن الإمام الصادق (عليه السلام):
"من خدم زائر الحسين (عليه السلام)، سقاه الله من الرحيق المختوم، وغفر له ذنوبه، وأدخله الجنة آمنًا."
بحار الأنوار، ج101، ص 303📚
"من خدم زائر الحسين (عليه السلام)، سقاه الله من الرحيق المختوم، وغفر له ذنوبه، وأدخله الجنة آمنًا."
بحار الأنوار، ج101، ص 303📚
💔17❤2
أرى في بعض المنشورات أن بعض الأخوات يُفصحن عن صفات الرجل الذي يتمنَّينه زوجًا: أن يكون متدينًا، خلوقًا، حنونًا، صالحًا...
ولا شك أن هذه الأمنية تسكن قلب كل فتاة عفيفة، فمَن من النساء لا تحلم برجل يُرضي الله خلقًا ودينًا؟
لكن، تذكّري جيدًا: الإفصاح عن تلك الأمنيات بهذه الطريقة العلنية لا يدل على الحياء، ولا يليق بالفتاة المؤمنة أن تعرض قلبها ومشاعرها أمام الأعين.
واعلمي يقينًا، أن الرجل الصادق في تدينه، العفيف في سيرته، لا يبحث عن زوجة بين المنشورات والستوريات، ولا يتتبع الكلمات المبطنة التي تُلقيها الريح في فضاء التواصل.
الحياة الزوجية رزقٌ من الله، تأتي في وقتها، وتُبنى على سترٍ وحياء، لا على عرضٍ ورجاء.
عن الإمام علي (عليه السلام):
> "الحياءُ مفتاحُ كلِّ خير."
المصدر: نهج البلاغة، حِكمة رقم 113📚
ولا شك أن هذه الأمنية تسكن قلب كل فتاة عفيفة، فمَن من النساء لا تحلم برجل يُرضي الله خلقًا ودينًا؟
لكن، تذكّري جيدًا: الإفصاح عن تلك الأمنيات بهذه الطريقة العلنية لا يدل على الحياء، ولا يليق بالفتاة المؤمنة أن تعرض قلبها ومشاعرها أمام الأعين.
واعلمي يقينًا، أن الرجل الصادق في تدينه، العفيف في سيرته، لا يبحث عن زوجة بين المنشورات والستوريات، ولا يتتبع الكلمات المبطنة التي تُلقيها الريح في فضاء التواصل.
الحياة الزوجية رزقٌ من الله، تأتي في وقتها، وتُبنى على سترٍ وحياء، لا على عرضٍ ورجاء.
عن الإمام علي (عليه السلام):
> "الحياءُ مفتاحُ كلِّ خير."
المصدر: نهج البلاغة، حِكمة رقم 113📚
❤18
﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى ٱسْتِحْيَآءٍ﴾
[سورة القصص، الآية ٢٥]
[سورة القصص، الآية ٢٥]
❤15👍1
عزيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَرى الخَلْقَ وَلا تُرى،
ولا أَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى...
بِنَفْسي أَنْتَ مِن مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا،
بِنَفْسي أَنْتَ مِن نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا
ولا أَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى...
بِنَفْسي أَنْتَ مِن مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا،
بِنَفْسي أَنْتَ مِن نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا
❤15
لَمْ أَرَ الحَرَمَ مُنْذُ مُدَّةٍ، فَأيُّ ذَنْبٍ أَبْعَدَنِي عَنْكَ، يَا سَيِّدِي؟! أَسْأَلُكَ، رَبِّي، أَنْ تُقَرِّبَنِي إِلَيْكَ، وَأَنْ تَرْزُقَنِي رُؤْيَةَ حَرَمِكَ الطَّاهِرِ مَرَّةً أُخْرَى.
❤18💔8
يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، قَدْ طَالَ فِرَاقُنَا، وَاشْتَدَّتْ لَوْعَةُ الْحَنِينِ فِي الْقَلْبِ، فَلَا طَاقَةَ لِي عَلَى الْبُعْدِ عَنْ حَرَمِكَ.
❤20💔8
فما كتبتُ هذا الكتاب إلا رجاءً لرضاكِ وشوقًا لنظرة رضا تُضيء دربي يافاطمة الزهراءَ.
❤16👍1
❤5
قال أحد أصحاب الإمام الرضا (عليه السلام): كنتُ مع الإمام عندما دخل عليه ابنه محمد الجواد(عليه السلام) وكان عمره ثلاث سنين، فلما نظر إليه، قال الإمام الرضا: "هذا المولود الذي لم يولد في الإسلام أعظم بركةً منه على شيعتنا."
بحار الأنوار، ج49، ص102:📚
بحار الأنوار، ج49، ص102:📚
❤19
الإمام الجواد عن المؤمن
قال(عليه السلام):
"المؤمن يحتاج إلى ثلاث خصال: توفيق من الله، وواعظ من نفسه، وقبول ممن ينصحه."
بحار الأنوار، ج75، ص79 📚
قال(عليه السلام):
"المؤمن يحتاج إلى ثلاث خصال: توفيق من الله، وواعظ من نفسه، وقبول ممن ينصحه."
بحار الأنوار، ج75، ص79 📚
❤21
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
«لولا أن الله خلق أمير المؤمنين لفاطمة ما كان لها كفؤ على وجه الأرض».
بحار الأنوار، ج43، ص97،📚
«لولا أن الله خلق أمير المؤمنين لفاطمة ما كان لها كفؤ على وجه الأرض».
بحار الأنوار، ج43، ص97،📚
❤20