#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال التاسع والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_سنن_الخطبتين ؟
* الطَّهَارَةُ .
* سَترُ الْعَوْرَةِ .
* إزَالَةُ النَّجَاسَةِ .
* الدُّعَاءُ لِلْمُسلِمِينَ .
* أَن يَتَوَلَّاهُمَا مَعَ الصَّلَاةِ وَاحِدٌ .
* رَفعُ الصَّوْتِ فِيهِمَا حَسَبَ الطَّاقَةِ .
* أَن يَخطُبَ قَائِمًا ، قَالَ تَعَالَى : ﴿ وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ﴾ سُورَةُ الْجُمُعَةِ (11) ، وَقَالَ جَابِرُ بنُ سَمُرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : «كَانَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا، ثُمَّ يَجْلِسُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ قَائِمًا، فَمَنْ نَبَّأَكَ أَنَّهُ كَانَ يَخْطُبُ جَالِسًا فَقَدْ كَذَبَ، فَقَدْ وَاللهِ صَلَّيْتُ مَعَهُ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفَيْ صَلَاةٍ» صَحِيحُ مُسلِمٍ (35).
* أَن يَكُونَ عَلَى مُرتَفِعٍ .
* أَن يَعتَمِدَ عَلَى سَيفٍ أَوْعَصًا .
* أَن يَجلِسَ بَينَهُمَا قَلِيلًا لِقَوْلِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَخطُبُ خُطبَتَينِ وَهُوَ قَائِمٌ يَفصِلَ بَينَهُمَا بِجُلُوسٍ " صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (928).
* إن لَمْ يَجلِس أَوْ خَطَبَ جَالِسًا سَكَتَ بَينَهُمَا .
* قَصرُ الْخُطبَتَينِ وَالْخُطبَةُ الثَّانِيَةُ أَقصَرُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " «إِنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ، مَئِنَّةٌ مِنْ فِقْهِهِ، فَأَطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الْخُطْبَةَ، وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا»صَحِيحُ مُسلِمٍ (47).
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال التاسع والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_سنن_الخطبتين ؟
* الطَّهَارَةُ .
* سَترُ الْعَوْرَةِ .
* إزَالَةُ النَّجَاسَةِ .
* الدُّعَاءُ لِلْمُسلِمِينَ .
* أَن يَتَوَلَّاهُمَا مَعَ الصَّلَاةِ وَاحِدٌ .
* رَفعُ الصَّوْتِ فِيهِمَا حَسَبَ الطَّاقَةِ .
* أَن يَخطُبَ قَائِمًا ، قَالَ تَعَالَى : ﴿ وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ﴾ سُورَةُ الْجُمُعَةِ (11) ، وَقَالَ جَابِرُ بنُ سَمُرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : «كَانَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا، ثُمَّ يَجْلِسُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ قَائِمًا، فَمَنْ نَبَّأَكَ أَنَّهُ كَانَ يَخْطُبُ جَالِسًا فَقَدْ كَذَبَ، فَقَدْ وَاللهِ صَلَّيْتُ مَعَهُ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفَيْ صَلَاةٍ» صَحِيحُ مُسلِمٍ (35).
* أَن يَكُونَ عَلَى مُرتَفِعٍ .
* أَن يَعتَمِدَ عَلَى سَيفٍ أَوْعَصًا .
* أَن يَجلِسَ بَينَهُمَا قَلِيلًا لِقَوْلِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَخطُبُ خُطبَتَينِ وَهُوَ قَائِمٌ يَفصِلَ بَينَهُمَا بِجُلُوسٍ " صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (928).
* إن لَمْ يَجلِس أَوْ خَطَبَ جَالِسًا سَكَتَ بَينَهُمَا .
* قَصرُ الْخُطبَتَينِ وَالْخُطبَةُ الثَّانِيَةُ أَقصَرُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " «إِنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ، مَئِنَّةٌ مِنْ فِقْهِهِ، فَأَطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الْخُطْبَةَ، وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا»صَحِيحُ مُسلِمٍ (47).
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
صلاة العيدين : السؤال المئتين :
#ما_حكم_صلاة_العيدين ؟
فَرضُ كِفَايَةٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
صلاة العيدين : السؤال المئتين :
#ما_حكم_صلاة_العيدين ؟
فَرضُ كِفَايَةٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الواحد بعد المئتين :
#ما_هي_شروط_صلاة_العيدين ؟
شُرُوطُهَا كَالْجُمُعَةِ عَدَا الْخُطبَتَينِ ، تَكُونُ خُطبَةً وَاحِدَةً بَعدَ الصَّلَاةِ ، عَن عَبدِاللَّهِ بنِ السَّائِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ شَهِدتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ الْعِيدَ فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ قَالَ : " « إِنَّا نَخْطُبُ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلْيَجْلِسْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَذْهَبَ فَلْيَذْهَبْ» صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1155).
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الواحد بعد المئتين :
#ما_هي_شروط_صلاة_العيدين ؟
شُرُوطُهَا كَالْجُمُعَةِ عَدَا الْخُطبَتَينِ ، تَكُونُ خُطبَةً وَاحِدَةً بَعدَ الصَّلَاةِ ، عَن عَبدِاللَّهِ بنِ السَّائِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ شَهِدتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ الْعِيدَ فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ قَالَ : " « إِنَّا نَخْطُبُ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلْيَجْلِسْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَذْهَبَ فَلْيَذْهَبْ» صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1155).
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الثاني بعد المئتين :
#ما_هي_وقت_صلاة_العيدين ؟
وَقتُهَا كَوَقتِ صَلَاةِ الضُّحَى ، مِن بَعدِ شُرُوقِ الشَّمْسِ بِثُلُثُ سَاعَةٍ إلَى الزَّوَالِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الثاني بعد المئتين :
#ما_هي_وقت_صلاة_العيدين ؟
وَقتُهَا كَوَقتِ صَلَاةِ الضُّحَى ، مِن بَعدِ شُرُوقِ الشَّمْسِ بِثُلُثُ سَاعَةٍ إلَى الزَّوَالِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الثالث بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_العيدين ؟
* هِيَ رَكْعَتَانِ قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : الْعِيدُ رَكْعَتَانِ تَمَامٌ غَيرُ قَصرٍ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ . صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (37/1).
* يُكَبِّرُ فِيهَا بَعدَ تَكْبِيرَةِ الْإحرَامِ وَقَبلَ التَّعَوُّذِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى سِتًّا ، عَن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْعِيدَينِ سَبعًا فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى وَخَمْسًا فِي الآخِرَةِ سِوَى تَكْبِيرَتَيِ الرُّكُوعِ . صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1149).
* يُكَبِّرُ فِي الثَّانِيَةِ قَبلَ الْقِرَاءَةِ خَمْسًا .
* يَرفَعُ يَدَيهِ مَعَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ ، لِحَدِيثِ وَائِلٍ بنِ حُجرٍ أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرفَعُ يَدَيهِ مَعَ التَّكْبِيرِ .حَسَنٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (316/4).
* ثُمَّ يَستَعِيذُ وَيَقرَأُ الْفَاتِحَةَ .
* يَقرَأُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى سُورَةَ الْأَعلَى ، وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ سُورَةَ الْغَاشِيَةِ وَيُمْكِنُ أَن يَقرَأَ غَيرَهَا ؛ لِقَولِ سَمُرَةَ : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقرَأَ فِي الْعِيدَينِ { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى }[ سورة الأعلى : 1 ] ، وَ { هَلْ أَتٰىكَ حَدِيثُ الْغٰشِيَةِ }[ سورة الغاشية : 1 ] صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (7/5).
* بَعدَ التَّسلِيمِ يَخطُبُ خُطبَةً حُكْمُهَا كَحُكْمِ خُطبَتَيِ الْجُمُعَةِ ؛ لِقَولِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَبُوبَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثمَانُ يُصَلُّونَ الْعِيدَ قَبلَ الْخُطبَةِ . صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (962).
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الثالث بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_العيدين ؟
* هِيَ رَكْعَتَانِ قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : الْعِيدُ رَكْعَتَانِ تَمَامٌ غَيرُ قَصرٍ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ . صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (37/1).
* يُكَبِّرُ فِيهَا بَعدَ تَكْبِيرَةِ الْإحرَامِ وَقَبلَ التَّعَوُّذِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى سِتًّا ، عَن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْعِيدَينِ سَبعًا فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى وَخَمْسًا فِي الآخِرَةِ سِوَى تَكْبِيرَتَيِ الرُّكُوعِ . صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1149).
* يُكَبِّرُ فِي الثَّانِيَةِ قَبلَ الْقِرَاءَةِ خَمْسًا .
* يَرفَعُ يَدَيهِ مَعَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ ، لِحَدِيثِ وَائِلٍ بنِ حُجرٍ أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرفَعُ يَدَيهِ مَعَ التَّكْبِيرِ .حَسَنٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (316/4).
* ثُمَّ يَستَعِيذُ وَيَقرَأُ الْفَاتِحَةَ .
* يَقرَأُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى سُورَةَ الْأَعلَى ، وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ سُورَةَ الْغَاشِيَةِ وَيُمْكِنُ أَن يَقرَأَ غَيرَهَا ؛ لِقَولِ سَمُرَةَ : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقرَأَ فِي الْعِيدَينِ { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى }[ سورة الأعلى : 1 ] ، وَ { هَلْ أَتٰىكَ حَدِيثُ الْغٰشِيَةِ }[ سورة الغاشية : 1 ] صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (7/5).
* بَعدَ التَّسلِيمِ يَخطُبُ خُطبَةً حُكْمُهَا كَحُكْمِ خُطبَتَيِ الْجُمُعَةِ ؛ لِقَولِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : كَانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَبُوبَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثمَانُ يُصَلُّونَ الْعِيدَ قَبلَ الْخُطبَةِ . صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (962).
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الرابع بعد المئتين :
#ما_هي_سنن_صلاة_العيدين ؟
* تَبكِيرُ الْمَأْمُومِ .
* تَأَخُّرُ الْإمَامِ إلَى وَقتِ الصَّلَاةِ ، عَن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَخرُجُ يَومَ الْفِطرِ وَالْأَضحَى إلَى الْمُصَلَّى فَأَوَّلُ شَيءٍ يَبدَأُ بِهِ الصَّلَاةُ .صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (913).
* مُخَالَفَةُ الطَّرِيقِ ، عَن أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ : أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِي الْعِيدَ مَاشِيًا وَيَرجِعُ فِي غَيرِ الطَّرِيقِ الَّذِي ابتَدَأَ فِيهِ . حَسَنٌ ، ابنُ حِبَّانَ (2815) .
* السُّنَّةُ لِمَن فَاتَتَهُ الصَّلَاةُ الْقَضَاءَ ، وَلَوْ بَعدَ الزَّوَالِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الرابع بعد المئتين :
#ما_هي_سنن_صلاة_العيدين ؟
* تَبكِيرُ الْمَأْمُومِ .
* تَأَخُّرُ الْإمَامِ إلَى وَقتِ الصَّلَاةِ ، عَن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَخرُجُ يَومَ الْفِطرِ وَالْأَضحَى إلَى الْمُصَلَّى فَأَوَّلُ شَيءٍ يَبدَأُ بِهِ الصَّلَاةُ .صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (913).
* مُخَالَفَةُ الطَّرِيقِ ، عَن أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قَالَ : أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِي الْعِيدَ مَاشِيًا وَيَرجِعُ فِي غَيرِ الطَّرِيقِ الَّذِي ابتَدَأَ فِيهِ . حَسَنٌ ، ابنُ حِبَّانَ (2815) .
* السُّنَّةُ لِمَن فَاتَتَهُ الصَّلَاةُ الْقَضَاءَ ، وَلَوْ بَعدَ الزَّوَالِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
صلاة الجنائز والكسوف
السؤال الخامس بعد المئتين :
#ما_حكم_صلاة_الجنازة ؟
فَرضُ كِفَايَةٍ ، لِحَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا قَالَ : سَمِعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " مَا مِن رَجُلٍ مُسلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِهِ أَربَعُونَ رَجُلًا لَا يُشرِكُونَ بِاللَّهِ شَيئًا ؛ إلَّا شَفَّعَهُمُ اللَّهُ فِيهِ " صَحِيحُ مُسلِمٍ (948).
( ابن الإسلام : الصلاة )
صلاة الجنائز والكسوف
السؤال الخامس بعد المئتين :
#ما_حكم_صلاة_الجنازة ؟
فَرضُ كِفَايَةٍ ، لِحَدِيثِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا قَالَ : سَمِعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " مَا مِن رَجُلٍ مُسلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِهِ أَربَعُونَ رَجُلًا لَا يُشرِكُونَ بِاللَّهِ شَيئًا ؛ إلَّا شَفَّعَهُمُ اللَّهُ فِيهِ " صَحِيحُ مُسلِمٍ (948).
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال السادس بعد المئتين :
#ما_هي_شروط_الجنازة ؟
* النِّيَّةُ .
* التَّكْلِيفُ .
*استِقبَالُ الْقِبلَةِ .
* سَترُ الْعَوْرَةِ .
* اجتِنَابُ النَّجَاسَةِ .
* حُضُورُ الْمَيِّتِ إن كَانَ بِالْبَلَدِ .
* إسلَامُ الْمُصَلِّي وَالْمُصَلَّى عَلَيهِ ، قَالَ تَعَالَى : { وَلَا تُصَلِّ عَلٰىٓ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلٰى قَبْرِهِۦٓ ۖ }[ سورة التوبة : 84 ].
* طَهَارَتُهُمَا وَلَوْ بِتُرَابٍ لِعُذرٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال السادس بعد المئتين :
#ما_هي_شروط_الجنازة ؟
* النِّيَّةُ .
* التَّكْلِيفُ .
*استِقبَالُ الْقِبلَةِ .
* سَترُ الْعَوْرَةِ .
* اجتِنَابُ النَّجَاسَةِ .
* حُضُورُ الْمَيِّتِ إن كَانَ بِالْبَلَدِ .
* إسلَامُ الْمُصَلِّي وَالْمُصَلَّى عَلَيهِ ، قَالَ تَعَالَى : { وَلَا تُصَلِّ عَلٰىٓ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلٰى قَبْرِهِۦٓ ۖ }[ سورة التوبة : 84 ].
* طَهَارَتُهُمَا وَلَوْ بِتُرَابٍ لِعُذرٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال السابع بعد المئتين :
#ما_هي_أركان_صلاة_الجنازة ؟
* الْقِيَامُ .
* التَّكْبِيرَاتُ الْأَربَعُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَعَى النَّجَاشِيَّ فِي اليَوْمِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ خَرَجَ إِلَى المُصَلَّى، فَصَفَّ بِهِمْ وَكَبَّرَ أَرْبَعًا»صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (1268).
* قِرَاءَةُ الْفَاتِحَةِ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : «لاَ صَلاَةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ»صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (723).
* الصَّلَاةُ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ .
* الدُّعَاءُ لِلْمَيِّتِ لِقَولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى الْمَيِّتِ ، فَأَخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ» حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (3199).
* التَّسلِيمُ ؛ لِقَولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « تَحرِيمُهَا التَّكْبِيرِ وَتَحلِيلُهَا التَّسلِيمُ » صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (129/1).
* التَّرتِيبُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال السابع بعد المئتين :
#ما_هي_أركان_صلاة_الجنازة ؟
* الْقِيَامُ .
* التَّكْبِيرَاتُ الْأَربَعُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَعَى النَّجَاشِيَّ فِي اليَوْمِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ خَرَجَ إِلَى المُصَلَّى، فَصَفَّ بِهِمْ وَكَبَّرَ أَرْبَعًا»صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (1268).
* قِرَاءَةُ الْفَاتِحَةِ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : «لاَ صَلاَةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ»صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (723).
* الصَّلَاةُ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ .
* الدُّعَاءُ لِلْمَيِّتِ لِقَولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى الْمَيِّتِ ، فَأَخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ» حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (3199).
* التَّسلِيمُ ؛ لِقَولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « تَحرِيمُهَا التَّكْبِيرِ وَتَحلِيلُهَا التَّسلِيمُ » صَحِيحٌ ، مُسنَدُ الْإمَامِ أَحمَدَ (129/1).
* التَّرتِيبُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الثامن بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_الجنازة ؟
* الْقِيَامُ .
* التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى .
* قَرَاءَةُ الْفَاتِحَةِ .
* التَّكْبِيرَةُ الثَّانِيَةُ .
* الصَّلَاةُ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، وَالْأَفضَلُ أَن يُصَلِّيَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ الْإبرَاهِيمِيَّةِ الَّتِي يَقُولُهَا فِي التَّشَهُّدِ الْأَخِيرِ مِنَ الصَّلَاةِ.
* التّكْبِيرَةُ الثَّالِثَةُ .
* الدُّعَاءُ لِلْمَيِّتِ ، وَفِيهِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ ، وَاعْفُ عَنْهُ ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ ، وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ ، اللَّهُمَّ أَبدِلْهُ بِالْحَسَنَاتِ إحسَانًا وَبِالسَّيِّئَاتِ عَفوًا وَغُفرَانًا ، اللَّهُمَّ ارحَمْنَا إذَا صِرنَا إلَى مَا صَارَ إلَيهِ ، اللَّهُمَّ وَسِّعْ لَهُ فِي قَبرِهِ وَنَوِّر لَهُ فِيهِ ، وَاجعَلْ جَلِيسَهُ الْعَمَلَ الصَّالِحَ ، وَثَبِّتهُ عِندَ سُؤَالِ الْمَلَكَينِ .
* التَّكْبِيرَةُ الرَّابِعَةُ .
*يُسَنُّ أَن يَدعُوَ لِنَفسِهِ وَلِلْمِسلِمِينَ وَالْمُسلِمَاتِ فَيَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسلِمِينَ وَالْمُسلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ ، اللَّهُمَّ لَا تَفتِنَّا بَعدَهُمْ ، وَلَا تَحرِمْنَا أَجرَهُمْ ، وَاغفِر اللَّهُمَّ اَنَا وَلَهُمْ .
* التَّسلِيمُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الثامن بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_الجنازة ؟
* الْقِيَامُ .
* التَّكْبِيرَةُ الْأُولَى .
* قَرَاءَةُ الْفَاتِحَةِ .
* التَّكْبِيرَةُ الثَّانِيَةُ .
* الصَّلَاةُ عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، وَالْأَفضَلُ أَن يُصَلِّيَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ الْإبرَاهِيمِيَّةِ الَّتِي يَقُولُهَا فِي التَّشَهُّدِ الْأَخِيرِ مِنَ الصَّلَاةِ.
* التّكْبِيرَةُ الثَّالِثَةُ .
* الدُّعَاءُ لِلْمَيِّتِ ، وَفِيهِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ ، وَاعْفُ عَنْهُ ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ ، وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ ، اللَّهُمَّ أَبدِلْهُ بِالْحَسَنَاتِ إحسَانًا وَبِالسَّيِّئَاتِ عَفوًا وَغُفرَانًا ، اللَّهُمَّ ارحَمْنَا إذَا صِرنَا إلَى مَا صَارَ إلَيهِ ، اللَّهُمَّ وَسِّعْ لَهُ فِي قَبرِهِ وَنَوِّر لَهُ فِيهِ ، وَاجعَلْ جَلِيسَهُ الْعَمَلَ الصَّالِحَ ، وَثَبِّتهُ عِندَ سُؤَالِ الْمَلَكَينِ .
* التَّكْبِيرَةُ الرَّابِعَةُ .
*يُسَنُّ أَن يَدعُوَ لِنَفسِهِ وَلِلْمِسلِمِينَ وَالْمُسلِمَاتِ فَيَقُولُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسلِمِينَ وَالْمُسلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ ، اللَّهُمَّ لَا تَفتِنَّا بَعدَهُمْ ، وَلَا تَحرِمْنَا أَجرَهُمْ ، وَاغفِر اللَّهُمَّ اَنَا وَلَهُمْ .
* التَّسلِيمُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال التاسع بعد المئتين :
#ما_هي_سنن_صلاة_الجنازة ؟
* تَكْثِيرُ الْعَدَدِ مَا أَمْكَنَ .
* أَن يَكُونَ مِنَ الْمُوَحِّدِينَ .
* أَن يُخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ لِقَولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى الْمَيِّتِ ، فَأَخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ» حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (3199).
* تَكْثِيرُ الصُّفُوفٌ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال التاسع بعد المئتين :
#ما_هي_سنن_صلاة_الجنازة ؟
* تَكْثِيرُ الْعَدَدِ مَا أَمْكَنَ .
* أَن يَكُونَ مِنَ الْمُوَحِّدِينَ .
* أَن يُخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ لِقَولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى الْمَيِّتِ ، فَأَخْلِصُوا لَهُ الدُّعَاءَ» حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (3199).
* تَكْثِيرُ الصُّفُوفٌ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
صلاة الكسوف
السؤال العاشر بعد المئتين :
#ما_هي_صلاة_الكسوف_والخسوف ؟
هِيَ صَلَاةُ رَكْعَتِينِ عَلَى صِفَةٍ مَخصُوصَةٍ فِي وَقتٍ مَخصُوصٍ عِندَ الْكُسُوفِ وَالْخُسُوفِ .
* الْكُسُوفُ : هُوَ انحِجَابِ ضَوْءِ الشَّمْسِ أَوْ بَعضِهِ نَهَارًا .
* الْخُسُوفُ : هُوَ ذَهَابُ ضَوْءِ الْقَمَرِ أَوْ بَعضِهِ نَهَارًا .
( ابن الإسلام : الصلاة )
صلاة الكسوف
السؤال العاشر بعد المئتين :
#ما_هي_صلاة_الكسوف_والخسوف ؟
هِيَ صَلَاةُ رَكْعَتِينِ عَلَى صِفَةٍ مَخصُوصَةٍ فِي وَقتٍ مَخصُوصٍ عِندَ الْكُسُوفِ وَالْخُسُوفِ .
* الْكُسُوفُ : هُوَ انحِجَابِ ضَوْءِ الشَّمْسِ أَوْ بَعضِهِ نَهَارًا .
* الْخُسُوفُ : هُوَ ذَهَابُ ضَوْءِ الْقَمَرِ أَوْ بَعضِهِ نَهَارًا .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الحادي عشر بعد المئتين :
#ما_هو_وقت_صلاة_الكسوف_والخسوف ؟
مِنِ ابتِدَاءِ الْكُسُوفِ أَوِ الْخُسُوفِ إلَى ذَهَابِهِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الحادي عشر بعد المئتين :
#ما_هو_وقت_صلاة_الكسوف_والخسوف ؟
مِنِ ابتِدَاءِ الْكُسُوفِ أَوِ الْخُسُوفِ إلَى ذَهَابِهِ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الثاني عشر بعد المئتين :
#ما_هو_حكم_صلاة_الكسوف ؟
مَندُوبَةٌ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّ الشَّمْسَ خَسَفَتْ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَبَعَثَ مُنَادِيًا: بالصَّلاَةُ جَامِعَةٌ، فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ فِي رَكْعَتَيْنِ، وَأَرْبَعَ سَجَدَاتٍ .
صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (997).
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الثاني عشر بعد المئتين :
#ما_هو_حكم_صلاة_الكسوف ؟
مَندُوبَةٌ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّ الشَّمْسَ خَسَفَتْ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَبَعَثَ مُنَادِيًا: بالصَّلاَةُ جَامِعَةٌ، فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ فِي رَكْعَتَيْنِ، وَأَرْبَعَ سَجَدَاتٍ .
صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (997).
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الثالث عشر بعد المئتين :
#ما_هو_عدد_ركعات_صلاة_الكسوف ؟
* رَكْعَتَانِ بِأَربَعَةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
* أو رَكْعَتَانِ بِسِتَّةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
* أو رَكْعَتَانِ بِثَمَانِيَةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الثالث عشر بعد المئتين :
#ما_هو_عدد_ركعات_صلاة_الكسوف ؟
* رَكْعَتَانِ بِأَربَعَةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
* أو رَكْعَتَانِ بِسِتَّةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
* أو رَكْعَتَانِ بِثَمَانِيَةِ رُكُوعَاتٍ وَأَربَعِ سجَدَاتٍ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه
السؤال الرابع عشر بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_الكسوف ؟
* لَا أَذَانَ لَهَا وَلَا إقَامَةَ .
* يُنَادَى لَهَا لَيلًا أَوْ نَهَارًا بِلَفظِ " الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ " مَرَّةً أَوْ أَكْثَرَ .
* إذَا كَانَت بِأَربَعَةِ رُكُوعَاتٍ فِي رَكْعَتَينِ تُصَلَّى كَمَا يَلِي : يَقرَأُ جَهْرًا سُورَةَ الْفَاتِحَةِ وَسُورَةً طَوِيلَةً ، ثُمَّ يَركَعُ ثُمَّ يَرفَعُ طَوِيلًا فَيُسَمِّعُ وَيُحَمِّدُ وَلَا يَسجُدُ ، ثُمَّ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ وَسُورَةً أَقصَرَ مِنَ الْأُولَى ، وَيَركَعُ أَقَلَّ مِنَ الرُّكُوعِ الْأَوَّلِ ، ثُمَّ يَرفَعُ ثُمَّ يَسجُدُ سَجدَتَينِ طَوِيلَتَينِ الْأُولَى أَطوَلُ مِنَ الثَّانِيَةِ ، ثُمَّ يُصَلِّى الرَّكْعَةَ الثَّانِيَةَ كَهَيئَةِ الْأُولَى لَكِنَّهَا أَخَفُّ ، ثُمَّ يَتَشَهَّدُ وَيُسَلِّمُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
السؤال الرابع عشر بعد المئتين :
#ما_هي_صفة_صلاة_الكسوف ؟
* لَا أَذَانَ لَهَا وَلَا إقَامَةَ .
* يُنَادَى لَهَا لَيلًا أَوْ نَهَارًا بِلَفظِ " الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ " مَرَّةً أَوْ أَكْثَرَ .
* إذَا كَانَت بِأَربَعَةِ رُكُوعَاتٍ فِي رَكْعَتَينِ تُصَلَّى كَمَا يَلِي : يَقرَأُ جَهْرًا سُورَةَ الْفَاتِحَةِ وَسُورَةً طَوِيلَةً ، ثُمَّ يَركَعُ ثُمَّ يَرفَعُ طَوِيلًا فَيُسَمِّعُ وَيُحَمِّدُ وَلَا يَسجُدُ ، ثُمَّ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ وَسُورَةً أَقصَرَ مِنَ الْأُولَى ، وَيَركَعُ أَقَلَّ مِنَ الرُّكُوعِ الْأَوَّلِ ، ثُمَّ يَرفَعُ ثُمَّ يَسجُدُ سَجدَتَينِ طَوِيلَتَينِ الْأُولَى أَطوَلُ مِنَ الثَّانِيَةِ ، ثُمَّ يُصَلِّى الرَّكْعَةَ الثَّانِيَةَ كَهَيئَةِ الْأُولَى لَكِنَّهَا أَخَفُّ ، ثُمَّ يَتَشَهَّدُ وَيُسَلِّمُ .
( ابن الإسلام : الصلاة )
