"اللهم إنا نعوذ بك من فتنة القول كما نعوذ بك مِن فتنة العمل، ونعوذ بك من التكلُّف لما لا نُحسن كما نعوذ بك من العُجْبِ بما نُحسن، ونعوذ بك من السلاطةِ والهَذَر، كما نعوذ بك من العِيِّ والحَصَر.."
ألا ربما سادَ الوضيعُ ولم تَكُن
سيادتُهُ إلا زيادةَ نقصانِ
ألم تر أنَّ القيمتينِ أقلَّها
مَنِ ارتَفَعَت شولًا بِكِفَّةِ ميزانِ
سيادتُهُ إلا زيادةَ نقصانِ
ألم تر أنَّ القيمتينِ أقلَّها
مَنِ ارتَفَعَت شولًا بِكِفَّةِ ميزانِ
وعزتك وجلالك إني لأحبك وأحب كل من يحبك وأحب كل طريق يقود إليك .. نفسي مليئة بك آنسة بذكرك، ويطمئنها انك موجود في كل حين 🤍.
طريق اليقين إلى الله هو طريقٌ شاقٌ ومتعبٌ، لكنه طريقٌ مُجزٍ ومُثمرٌ في نهايته.
وهنا بعض الخطوات التي تُساعد على الوصول إلى اليقين:
* العلم:
يجب على السالك أن يبدأ بطلب العلم الشرعي، وفهم الإسلام عقيدةً وشريعةً، وذلك من خلال قراءة القرآن الكريم، ودراسة السنة النبوية، وفهم أحكام الإسلام، ومعرفة تاريخ الإسلام وشخصياته.
* التدبر:
يجب على السالك أن يتدبر في آيات الله تعالى، وفي مخلوقاته، وفي نفسه، وفي الكون من حوله، وذلك ليتأمل عظمة الله تعالى وقدرته وحكمته.
* الإيمان:
يجب على السالك أن يؤمن بالله تعالى إيمانًا راسخًا، وأن يُسلم له تسليمًا تامًا، وأن يثق به ثقةً مطلقة.
* الإخلاص:
يجب على السالك أن يُخلص لله تعالى في عبادته، وأن يبتغي بعمله وجه الله تعالى، وأن لا يُشرك معه أحدًا.
* العمل الصالح:
يجب على السالك أن يُكثر من الأعمال الصالحة، من صلاة وصيام وصدقة وذكر ودعاء وقراءة قرآن، وغيرها من الأعمال التي تقرّب العبد من الله تعالى.
* المجاهدة:
يجب على السالك أن يجاهد نفسه وشهواته، وأن يُقاوم الشيطان وسوساته، وأن يُصبر على أقدار الله تعالى.
* الدعاء:
يجب على السالك أن يدعو الله تعالى أن يُثبّته على الإيمان، وأن يُرزقه اليقين، وأن يُوفّقه في طريقه.
وهناك أيضًا بعض الأمور التي تُساعد على تقوية اليقين:
* مُخالطة الصالحين:
يجب على السالك أن يُخالط الصالحين، وأن يجلس معهم، وأن يتعلّم منهم، وأن يتأثّر بِأخلاقهم.
* قراءة سير الصالحين:
يجب على السالك أن يقرأ سير الصالحين، وأن يتعلّم من تجاربهم، وأن يتأثّر بِصبرهم وإيمانهم.
* الابتعاد عن المعاصي:
يجب على السالك أن يبتعد عن المعاصي، وأن يتجنّب كل ما يُغضبه الله تعالى.
* التذكير بالموت:
يجب على السالك أن يتذكّر الموت دائمًا، وأن يُفكّر في الآخرة، وأن يُحاسب نفسه على أفعاله.
الطريق إلى اليقين طريقٌ طويلٌ ومُجهدٌ، لكنه طريقٌ مُجزٍ ومُثمرٌ في نهايته. فمن سلكه وصل إلى النجاة والفلاح.
وهنا بعض الخطوات التي تُساعد على الوصول إلى اليقين:
* العلم:
يجب على السالك أن يبدأ بطلب العلم الشرعي، وفهم الإسلام عقيدةً وشريعةً، وذلك من خلال قراءة القرآن الكريم، ودراسة السنة النبوية، وفهم أحكام الإسلام، ومعرفة تاريخ الإسلام وشخصياته.
* التدبر:
يجب على السالك أن يتدبر في آيات الله تعالى، وفي مخلوقاته، وفي نفسه، وفي الكون من حوله، وذلك ليتأمل عظمة الله تعالى وقدرته وحكمته.
* الإيمان:
يجب على السالك أن يؤمن بالله تعالى إيمانًا راسخًا، وأن يُسلم له تسليمًا تامًا، وأن يثق به ثقةً مطلقة.
* الإخلاص:
يجب على السالك أن يُخلص لله تعالى في عبادته، وأن يبتغي بعمله وجه الله تعالى، وأن لا يُشرك معه أحدًا.
* العمل الصالح:
يجب على السالك أن يُكثر من الأعمال الصالحة، من صلاة وصيام وصدقة وذكر ودعاء وقراءة قرآن، وغيرها من الأعمال التي تقرّب العبد من الله تعالى.
* المجاهدة:
يجب على السالك أن يجاهد نفسه وشهواته، وأن يُقاوم الشيطان وسوساته، وأن يُصبر على أقدار الله تعالى.
* الدعاء:
يجب على السالك أن يدعو الله تعالى أن يُثبّته على الإيمان، وأن يُرزقه اليقين، وأن يُوفّقه في طريقه.
وهناك أيضًا بعض الأمور التي تُساعد على تقوية اليقين:
* مُخالطة الصالحين:
يجب على السالك أن يُخالط الصالحين، وأن يجلس معهم، وأن يتعلّم منهم، وأن يتأثّر بِأخلاقهم.
* قراءة سير الصالحين:
يجب على السالك أن يقرأ سير الصالحين، وأن يتعلّم من تجاربهم، وأن يتأثّر بِصبرهم وإيمانهم.
* الابتعاد عن المعاصي:
يجب على السالك أن يبتعد عن المعاصي، وأن يتجنّب كل ما يُغضبه الله تعالى.
* التذكير بالموت:
يجب على السالك أن يتذكّر الموت دائمًا، وأن يُفكّر في الآخرة، وأن يُحاسب نفسه على أفعاله.
الطريق إلى اليقين طريقٌ طويلٌ ومُجهدٌ، لكنه طريقٌ مُجزٍ ومُثمرٌ في نهايته. فمن سلكه وصل إلى النجاة والفلاح.
💘2
"توحشك الحياة، ويوحشك الطريق، ويوحشك هذا القلب الذي بين جنبيك .. وليس لك سبيلٌ لأنسٍ يبدد هذه الوَحشات سوى الأنس بالله، وبقربه، وباستشعار معيّته، ورحمته، ولطفه بعباده."
رِفاقي الزمرديين يشهد الله كم اني اعتز بكم وشكراً للباقين ولم يرحلوا ممتنة حد السماء واكثر 💘.
❤2
يَامن بيدك العافية والشفاء امدنني منهما يالله مدداً لا ارى شقاء بعده ابداً، يامن نستعين به عند حلول الضرر إني مسني الضر وأنت ارحم الراحمين.
”من حياء المؤمن أنه لا يحرج أحدًا، لا يخجله، لا يضعه في زاوية ضيقة!“
-محمد راتب النابلسي.
-محمد راتب النابلسي.