كَانَ هُناكَ إغرَاءُ الفُردوسِ يَسكُن بِوسطِ هذَا العِناقِ الشَدِيد.
بِدَايَة شهَر جَدِيدُ ،
دَعنَا نَتمَنىٰ مَعاً، نَيأسُ مَعاً، وَنَخِيبُ مَعاً، دَعنَا بِبسَاطة نَكُون فِي الحَربِ مَعاً.
دَعنَا نَتمَنىٰ مَعاً، نَيأسُ مَعاً، وَنَخِيبُ مَعاً، دَعنَا بِبسَاطة نَكُون فِي الحَربِ مَعاً.
حُضورَهُ كَاللَحِن، جَمِيلٌ وَعابِر وكَانَ الجَمِيعُ مُغرَماً بِه دُونَ أن يَستَطِيعُ أحَدٌ إمتِلَاكَهُ.
إنَه عِندَما يَبتَسِم يَتوَقفُ الزَمَن لِيتَأمَل المَشهَد، تَنسَىٰ الدَقِيقَة هَوِيتهَا حِينَ يبتَسِم، تودُ الثَانِية لَو تَكُون سَنة كَي لَا تَنتَهِي هَذه الإبتِسَامَة.
رَأيتُ الحُب فِي عَينَيهِ سِراً، فَما كَان لِلقَلبِ إلَا أن يَمِيلَ.