ولقد عَفوتُ عن المُسيءِ لأنّني
بالرُّغمِ من عُمقِ الأسى لا أحقدُ
لكن أيام الوِدادِ قد انتهت فينا
وبعضُ الودِّ لايتجدَد.
بالرُّغمِ من عُمقِ الأسى لا أحقدُ
لكن أيام الوِدادِ قد انتهت فينا
وبعضُ الودِّ لايتجدَد.
رُوحَك البَريئَة بَين قَلبي قَد احتُضِنت
فَكيفَ لِي أن أترُكَك بَعد هَذا الشُعور؟.
فَكيفَ لِي أن أترُكَك بَعد هَذا الشُعور؟.
أتبكين على عِتابًا قَد مضى ؟
ولو كان يُحبك قد بقى !
أفيقي قليلاً أيتٌها الجَميلة .
هل سَمعتي بِميت بَعد الرحيلِ قَد اتى ؟
ولو كان يُحبك قد بقى !
أفيقي قليلاً أيتٌها الجَميلة .
هل سَمعتي بِميت بَعد الرحيلِ قَد اتى ؟
لا المَالُ يَبقىٰ ولا الأرُواحُ خَالدَةٌ
لا شِيءٍ يَبقىٰ سِوىٰ ذِكراكَ والأثرُ
يُفنىٰ العِبادُ ولا تُفنىٰ صَنائِعهُم
فأخترْ لنفسكَ ما يَحلوّ بِه الأثرُ .
لا شِيءٍ يَبقىٰ سِوىٰ ذِكراكَ والأثرُ
يُفنىٰ العِبادُ ولا تُفنىٰ صَنائِعهُم
فأخترْ لنفسكَ ما يَحلوّ بِه الأثرُ .
مَا كُل نَفسٍ نِستطيعُ فُراقِها
فَفرَاقٌ مَن سّكنَ الفُؤادِ مَماتٌ
فَإِذا صَمتِنا والحَبيبُ مُهاجِر
بعِض الشُعِورِ تَخُونهِ الكَلماتُ
فَالصَمتُ لا يَعنِي الِرضا لكِننَا
مَوتىٰ ، فِهل يَتحدَّثُ ألامُواتُ؟
فَفرَاقٌ مَن سّكنَ الفُؤادِ مَماتٌ
فَإِذا صَمتِنا والحَبيبُ مُهاجِر
بعِض الشُعِورِ تَخُونهِ الكَلماتُ
فَالصَمتُ لا يَعنِي الِرضا لكِننَا
مَوتىٰ ، فِهل يَتحدَّثُ ألامُواتُ؟
أن أحيا بكِ، ومعكِ هذا جل ما أتمناه أن ينتهي العمُر ويديٌ ملتحمةٌ بيدكِ أن تُفنى الحياة وانا وأنتِ نحملُ المحبة ذَاتها اللهَفة ذاتها أن نموت معاً وكلاً منا يرغبُ بأن يُدفن في صدِر الآخر.
انت الما تحبني
شلون بالله وياك؟
امُرن بيك ما امُر باليحبوني
عفت الي شروني ومن ارد شلون
هم اسوى بعد والنوب يشروني
حبيتك شجاني وما حسبت حساب
خيعونك علي مو انا خيعوني
مَتحبني واحبك
والمصيبه نوب
اريدك وانهزِم من اليريدوني
ومن دونك صرت ما اعيش وي الناس
وانتَ بكل سعادة تعيش من دوني.
شلون بالله وياك؟
امُرن بيك ما امُر باليحبوني
عفت الي شروني ومن ارد شلون
هم اسوى بعد والنوب يشروني
حبيتك شجاني وما حسبت حساب
خيعونك علي مو انا خيعوني
مَتحبني واحبك
والمصيبه نوب
اريدك وانهزِم من اليريدوني
ومن دونك صرت ما اعيش وي الناس
وانتَ بكل سعادة تعيش من دوني.