Telegram Web Link
- لماذا يُشبّه الصمت بـ"البلاغة"، رغم أن البلاغة أصلها الصوت؟
وَانتظِرها
إلىٰ أَن يقولَ لَكَ الليلُ:
لم يَبقَ غيركُما في الوجودِ
فُخذها، برفقٍ إلىٰ موتك المُشتهىٰ
وانتَظِرها!
إنني أكتب إليك
كي لا أموت صمتًا،
فكل ما فيّ يناديك ..
وما من يدٍ تصل.
- رَ| مِيتَا.
بين كل قلبٍ
وقلبٍ مسافة،
إلا بيني وبينك
هاوية ..
-رَ | مِيتَا
.
- غيابك شتاءٌ أبدي،
لا شمس فيه، ولا دفء.
- رَ |مِيتَا.
"ستنوء أشرعة
وينأى شاطئٌ
وتشيحُ عنك
مرافئ فمرافئ
وتطوف الأحجار
ملء ظلالها
والماء يا ابن الماء
مثلك هادئٌ"
- إن كانَ لَيْلُكَ قد كساكَ بُحزنهِ
ما ذنبُ صُبحِكَ أن يراكَ حزينا؟
وكم من عيونٍ بالكلام سوابقُ!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ودَّعتهُ عندَ الغُروبِ مُلوِّحًا
من يومها كُلُّ الزمانِ غُروبُ.
"أن تكتبَ نصوصًا،
‏أن يقتبسها غريب، في مدينة بعيدة،
أن يقرأها ليلاً، أن يختلج قلبه لسطرٍ يشبه
‏حياته، ذلك هو مجد الكتابة"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- عندما تنضج الثمرة، هي من تغادر ..
أم الغصن من يفلتها؟
⁣"أترى يدًا إعتادت على المطرقة،
.. تجيد رقة غزل الصوف؟"
نعلم أن ما يُنشر هنا قد يطيب لذائقتكم، ولكم مطلق الحرية في اقتباسه..
شرط أن يُحفظ الاسم ،
من ينزع اسمنا عن سطر، سلب حقًّا لا يُسامَح عليه..فخذوه باسمنا، أو اتركوه.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/08 10:11:09
Back to Top
HTML Embed Code: