يُذكَر عن موسى - عليه السلام - أنه قال : أي رب أي عبادك أحب إليك ؟
قال : من أذكر برؤيته .
قال : من أذكر برؤيته .
❤2
«وإن كان لا بدّ من سعادةٍ في هذه الحياة، فسعادتها أن يعيش المرء فيها معتقدًّا أن لا سعادة فيها؛ ليستطيعَ أن يقضي أيامه المقدرة له على ظهرها هادئ القلب ساكن النفس، لا يكدِّر عيشهُ أملٌ كاذب ولا رجاء خائب!».
المنفلوطي
«..حتى يقال للرجل ما أجلدهُ، ما أعقلهُ، ما أظرفهُ، وما في قلبه حبة خردل من إيمان».
رواه البخاري
قال يحيى بن معاذ: مَن جمَعَ اللهُ عليه قلبَه في الدعاء لمْ يَرُدّه.
= الفوائد.
«إذا تمنى أحدكم خيرًا من خير الدارين فليُكثِر الأماني؛ فإنما يسأل ربه الذي رباه وأنعم عليه وأحسن إليه، فليعظم الرغبة ويوسع المسألة، فينبغي للسائل الإكثار ولا يختصر ولا يقتصر، فإن خزائن الجود سحَّاء الليل والنهار، ولا يفنى عطاؤه عزَّ وجلَّ».
-المُناوي رحمه الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ صَلُّوا۟ عَلَیۡهِ وَسَلِّمُوا۟ تَسۡلِیمًا }
[Surah Al-Aḥzāb: 56]
القارئ عمر ضياء الدين من سورة الأحزاب
[Surah Al-Aḥzāb: 56]
القارئ عمر ضياء الدين من سورة الأحزاب
