Telegram Web Link
بعد رفقته كم عام بت افرادي...
ماحسبت في عقله عزيز الهجر
وابقيت م الكآبة في حياتي هادي..
كيف الشوارع في صلاة الفجر"
_ خالد المبري
"أولئك الذين فقدوا القدرة على الشعور بالألم او الفرح هم الأكثر خطورة، الحقارة ليست في الأفعال البشعة فحسب بل في الانفصال العاطفي الذي يجعل الإنسان يمر بأقسى لحظات الآخرين دون أن ينبض قلبه."
‏ في حالة امتنان تجاه كل ما تجلى بشكله الحقيقي، ولم يرغمني على تأويله🩷
‏ونسألك غزارةً في الحظِّ، وفيضًا من الحُبِّ، وامتدادًا للأيام الهانِئة والسَّعيدة.
يارب يشفع لنا الألم النفسي وحدّة المشاعر والحساسية وفرط الشعور بكل شيء، ومحاولة مساعدة أنفسنا إيمانًا فيك رغم أن كل الأشياء تزجنا ناحية الهاوية والغرق.
إنّ أعمق شواهد الألفة هي قوة المُشابهة في تذوُّق الجمال.. أن تلتقيا روحان في نفس آفاق الدهشة أمام كل جميلٍ.
و إنّ ما يحفظ دفء الجمال في القلب مِن فتور الاعتياد، و يقيه من سأم الرتابة هو أن تجد لروحك أليفًا يُشاركك ذائقة الجمال، و يشغفُه إيناس المحاسن بقدر ما يشغفك، و تُطرِبه عذوبتها بمثل ما تطربك.

و لذا؛ فإذا ملَلتَ جمالًا، فاصنع منه جمالًا آخرًا، أو بالأحرى، شارِكه.
لا يأسِرُ مثلُ الرأفة، ولا يجذبُ مثلُ التفهُّم، ولا يُطمئِنُ مثلُ الإنصات، ولا يُغَرَمُ به مثلُ اللين، والتغافلُ أكثرُ ما يعينُ الناسَ على الناس.
"كلّ شيء بدا ساكنًا،
عدا غصة في قلبك،
ظلّت تدوي."
اخسارة ي 100خسارة
انكان انهان غلانا تمه فالنسيان..
لا يقتلني غيابك
إنما يفعل عجزي
حين لا استطيع أن أقول تعالي.

بلال راجح
إن نقص الكَون هو عينُ كمالهِ مثل إعوجاج القوس هُو عينُ صلاحيتهِ ولو أنهُ إستقام لما رمَى .

— أبو حامد الغزالي .
ركضت
وأنا لا أملك طاقة للسير
فعلتها وقدمي تنزف..
تبدين كما لو أنكِ خرجتِ من شريطٍ سينمائي قديم،
بعطرٍ لا يُنسى، وملامح من طرازٍ لا تُعاد،
بنظرةٍ تحفظها الذاكرة أكثر من المرآة،
لا، لم تكوني عابرةً… بل تنتمين لزمنٍ لا يتكرّر.
‏"رغم هذا الشك
وفقد الأمَل
ووهم الأيام
وحياتي التي تعيش على حافة الأشياء الزائلة إلا أنّي أجيد محبتك.
أتعرف؟"
لست ممتنة لأي وجعٍ مررت به، حتى لو بفضلهِ سال الحبر من بين أصابعي.
ولا مدينة بالشكرِ لألمٍ نال من ضعفي، ولا لأيامٍ جعلت من جسدي وسادة محشوة بالإحباط، ولا لحيرةٍ جعلت من الليل مصيدة ومن عقلي فريسة...
لا أمجد صموداً عشته بمرافقة الخوف والهلاوس لمجرد أنني تحملت!

لا شيء مما سبق كان سبباً لتوهجي،
جميعها مناكب.. لم أنجُ منها؛ إلى الآن.

- فاطمة رحيم.
قلبي الذي لا يقدر أحدٌ
على مخاوفه
كيف تُروّضه كلمة منك؟

- رانيا قنديل.
أستدعيك حين
أخاف، هكذا في خيالي
أقتل نوبةَ القلق.

- ثُريا محمد.
"وحين تلمح استغراقي فيك، في اللحظة، في الضحكة، في الركض والغناء والثرثرة.. لا تسرقني ولاتوقظني. فأنا سرعان ما انتبه.. وأتوقف"
2025/07/04 05:07:44
Back to Top
HTML Embed Code: