Telegram Web Link
Fairouz - Eddeysh Kan fi Nas - فيروز - قديش كان في ناس
TheBaldati
صار لي شي مية سنة عم ألف عناوين
مش معروفة لمين واوديلن أخبار
بكرا لابد السما ما تشتيلي عالباب
شمسيات وأحباب يخدوني بشي نهار
واللي ذكر كل الناس بالأخر ذكرني
إلى روح المرحومة وصال زهير عبد الحسين
‏وانت بتحط إحتمالات حط في اولهم
‏”يُؤتِيكُم خيرًا مِمَّا أُخِذَ مِنكُم“
من كنت مولاه فعَليٌّ مولاه
وأسكُبُ من صلصالِ روحي يقيناً،
كأنّي نبيٌّ يخطُّ الجراحَ على اللوحِ بالنورِ والأنفُسِ الذاهبةْ.

وأكتبُ وجهي على ظلّ صوتي،
فأجهلُ من في المرايا: أنا، أم أنايَ التي لم تُخلَقْ؟

تكلّمتُ باسم الرمادِ،
فأزهَرَ في جُرحيَ الفجرُ مبتورَةً فيهِ آنيةُ الراغبةْ.

تعاليتُ عن جسدي مرّةً،
فهبّ السكونُ عليَّ كسِربٍ من الصمتِ مُتْرَعِهِ الرهبةْ.

وكم مِتُّ في لحظةٍ لم أمُتْ،
ولكنني كنتُ أشهَدُ موتي، وأوقِدُ بالدمعِ مذهبةْ.

وسافرتُ فيّي، فما من منازلَ
سوى فتنةٍ في انكساري تُهيمنُ كالآلهةْ.

أنا الآخِرُ الآن،
لكنّ أوّليَ يبكي عليَّ، كأنّي له فتنةٌ نازفةْ.
غَيري بِحَبلِ سِواكُمُ يَتَمَسَّكُ
وَأَنا الَّذي بِتُرابِكُم أَتَمَسَّكُ
مثل متگول علا
حنخبز الماده
حته خبز مو خوش خبز
احنا دننخبز
كلها تستحق فرصه ثانية
" بس مو على نفس الغلط "
دَعِ المَساجِدَ لِلْعُبّادِ تَسْكُنُها
وطُفْ بِنَا حَولَ خَمّارٍ لِيَسقِينَا

ما قالَ رَبُّكَ وَيْلٌ لِلَّذِينَ سَكِروا
ولكِن قالَ وَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَا

يا رَبِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي كَثْرَةً
فلقد عَلِمْتُ بأنَّ عَفْوَكَ أَعْظَمُ

إنْ كانَ لا يَرْجُوكَ إلا مُحْسِنٌ
فمَنْ الذي يَدْعُو ويَرْجُو المُجْرِمُ؟
2025/10/19 01:49:50
Back to Top
HTML Embed Code: