أحتاجُ إليكَ
وأهرب مِنكَ ..
وأرحلُ بَعدكَ من نفسي
في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ
فتحرق أمواجُكَ شمسي .
وأهرب مِنكَ ..
وأرحلُ بَعدكَ من نفسي
في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ
فتحرق أمواجُكَ شمسي .
-كنتُ أرفض دائماً الأنتماء لأي شخص ،
لأي قلب ،
لأي مكان ، لأي أغُنية '
وأتيت أنت ..
ضارب بخطوطي الحمراء عرض الحائط ."
لأي قلب ،
لأي مكان ، لأي أغُنية '
وأتيت أنت ..
ضارب بخطوطي الحمراء عرض الحائط ."
Forwarded from جُولييْت.
عَينَّيك،
لَعَزَّ إِلىٰ المَوتِ مِنْ نَظرَةٍ،
وأَلقىٰ الحُسامَ وأَتراسَهُ
سأَبكيكِ حَتَّىٰ،
أُذيبَ الفُؤاد ولَمْ أبقِ
لـِ أَيامِي،حياةً
وإِنَّ مِنْ الحُزنِ أَنْ أَنظِمَ
الرِثا وحيِدًا،
وإِنَّ سُئلتُ قُلتُ، عَائِقتِي
هِيَ عَينَّيك، أَقبلهُمَا سَلِسًا
طَيبٌ، ومُسكرٌِ،
وإِنَّ تحسبتُ لِـ يُوم المِيعاد
وجهُ الربّ فِي سُؤالٍ
"أسكرتَ مِنْ دُونَ مُسكرٍ
يَا عَبدِي؟"،
وأَنا قدَ كُنتُ عَرَّيتُ
نَفسِي وقدمتهُ،
رُكعتين فِي حُجة التقربُ مِنْ الربِ
والطلبُ علىٰ اللِسانِ لُقياءكِ
فَمَن كَانَ يدرِي فِي باطنِ جُوهَرَ
عَينَّيك الخَمرِ؟
لَعَزَّ إِلىٰ المَوتِ مِنْ نَظرَةٍ،
وأَلقىٰ الحُسامَ وأَتراسَهُ
سأَبكيكِ حَتَّىٰ،
أُذيبَ الفُؤاد ولَمْ أبقِ
لـِ أَيامِي،حياةً
وإِنَّ مِنْ الحُزنِ أَنْ أَنظِمَ
الرِثا وحيِدًا،
وإِنَّ سُئلتُ قُلتُ، عَائِقتِي
هِيَ عَينَّيك، أَقبلهُمَا سَلِسًا
طَيبٌ، ومُسكرٌِ،
وإِنَّ تحسبتُ لِـ يُوم المِيعاد
وجهُ الربّ فِي سُؤالٍ
"أسكرتَ مِنْ دُونَ مُسكرٍ
يَا عَبدِي؟"،
وأَنا قدَ كُنتُ عَرَّيتُ
نَفسِي وقدمتهُ،
رُكعتين فِي حُجة التقربُ مِنْ الربِ
والطلبُ علىٰ اللِسانِ لُقياءكِ
فَمَن كَانَ يدرِي فِي باطنِ جُوهَرَ
عَينَّيك الخَمرِ؟
أمضَيتُ حَياتي ألهَثُ مِنَ التَعَب
التَعَب مِن كُل مَكان
مِنَ العائِلة
والرِفاق
والحُب
ألهَثُ بحثًا عَن مَكانٍ أستَقِرُ فيهِ دونَ خوفٍ أو قَلق .
التَعَب مِن كُل مَكان
مِنَ العائِلة
والرِفاق
والحُب
ألهَثُ بحثًا عَن مَكانٍ أستَقِرُ فيهِ دونَ خوفٍ أو قَلق .
فريسة للرغبات الجامحة المَزروعة في قلوبهم،
ومَلعُونون بأسم الخير وبأسم الشرّ
بأسم الجَريمة والعقاب،
لا يعرف النّاس ماذا يَفعلُون، هاهُم حيارى
أذ لا قُوة لديهم ولا إرادة للصراع.
ومَلعُونون بأسم الخير وبأسم الشرّ
بأسم الجَريمة والعقاب،
لا يعرف النّاس ماذا يَفعلُون، هاهُم حيارى
أذ لا قُوة لديهم ولا إرادة للصراع.