"ياواسع اللطفِ إن الحال تعلمهُ
ربي لك الحمدُ في صفوٍ وفي كدرِ
إليك تتجهُ الأبصارُ راجية
لُطفا وأنت ملاذُ الروحِ والنظرِ
وكلُ شيء إلهي أنت مالكهُ
نفرُّ من قدرٍ مقضي إلى قدرِ."
ربي لك الحمدُ في صفوٍ وفي كدرِ
إليك تتجهُ الأبصارُ راجية
لُطفا وأنت ملاذُ الروحِ والنظرِ
وكلُ شيء إلهي أنت مالكهُ
نفرُّ من قدرٍ مقضي إلى قدرِ."
"اللَّهُمَّ إِن كَثُرَت ذُنُوبَنَا فَاغفِرهَا، وإِن زَادَت هُمُومَنَا فَأَزِلهَا، وإِن ضَلَّت نُفُوسَنَا طَرِيقَهَا فَرُدَّهَا إِلَيكَ رَدَّاً جَمِيلَا."
"يا خائِفًا مترقِّبًا أبشِرْ بخَيرٍ قادِمِ
فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا واللهُ أرحَمُ راحِمِ."
فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا واللهُ أرحَمُ راحِمِ."
"يَا ربِّ مَسْألتِي إليكَ رفعتُها
وعلِمتَها مِن قَبلِ أنْ أتكلَّما
ورأيتَ دمعًا فاضَ مِن وَجَعيْ، وقد
أخفيتُهُ .. رُحماكَ ذُقتُ العَلقَما
فأنا الذِي أعصِيكَ ثمَّ يمسُّنِي
حُزنٌ كأنِّي صِرتُ شيَئًا مُعدَما
ربَّاهُ قرِّبْني إليكَ بتوبةٍ
فلقدْ رأيتُ البُعدَ دربًا مُظلِما."
وعلِمتَها مِن قَبلِ أنْ أتكلَّما
ورأيتَ دمعًا فاضَ مِن وَجَعيْ، وقد
أخفيتُهُ .. رُحماكَ ذُقتُ العَلقَما
فأنا الذِي أعصِيكَ ثمَّ يمسُّنِي
حُزنٌ كأنِّي صِرتُ شيَئًا مُعدَما
ربَّاهُ قرِّبْني إليكَ بتوبةٍ
فلقدْ رأيتُ البُعدَ دربًا مُظلِما."
حدّثني عن كرم الله!
"يراك تعصيه، فيصيب قلبك بالنّدم، ثم يلهمك الاستغفار، فيغفر لك."
"يراك تعصيه، فيصيب قلبك بالنّدم، ثم يلهمك الاستغفار، فيغفر لك."
لا يهم كم تملك من الأشياء، بل كم تشعر بها، فشعورنا بالنعم وامتناننا لوجودها .. نعمة مضاعفة.