Telegram Web Link
الإنسان يشبه ما يحب ..
‏ ما يتمنى ..
‏ ما يهب ..
‏ الإنسان يشبه كل تفاصيل عطائه !
شرود ذهني افقدني الإحساس ،حتى برُدت القهوة ، تفاصيلٌ تترجم الأسى في قلب إمرأةٍ مُرهقة ..
‏الساعة: كانت أنت !!
أثقُ بالصباحِ الذي يبدأُ برائحة الحب ..
‏الحب المعجون بالشوقِ إليك ... بالقهوة .. والموسيقى .. تفاصيلُ وجهِك .. عقدُ حاجبيك .. عيناكَ الغارقة في شاشة الاب
‏"" ... نبضي المتسارع نحوك .. عناقُك .. إلتِفافُ ذراعكَ حول خصري .. أصابعكَ بيدي ... وأكثر من ذلك والله ...
فلا تصدح الأكوان إلا بصوته ولا تعكس المرايا إلا صورته.. ذاك الموجود في كل وجودٍ يخصّك، فلا يُنسيك إياه نوم ولا يقظة.. ولا يُنسيك إياه تعب ولا راحة ..
تعلمتُ منك كيف اتجاوز الحياة ..
تقاسمت معك حلاوة طعم الحنيِّة ..
تجاوزت فيك معاني الكلمات المشتتة ..
عرفت كيف لي أن ارتب دفاتري المبعثرة ..
لملمت ذلك الحنين التائه بأرجائي ..
وأيقنت بأن الكلمات المترفة التي كتبها كلُّ محابرالشعراء لن تنصف رجل أفكاري ...
لاخلاص لي منك أو من كُل الأشياء التي ترتبطُ بكَ مهما حدث,وبشكلٍ أوضح وأدق لايُمكنني إخراجك من رأسي ومن عُمق أفكاري ولو للحظةٍ واحده على الأقل ..
يكتب لغيري وينتظرني احاكيه
خلك مع اللي بالقصايد تناديه ..
‏لا يخرج من رأسي، إنه في منتصف أفكاري من فجر الله حتى ساعات الليل الأخيرة ...
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
صنعاء بعيدة ليتها قريبه 📤
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أحبُ الحياة وأعرفُ أني غزيرةٌ وسخيةٌ وكثيرةٌ ومتنوعة وأنني أليقُ بها أليقُ بلمعانها المبهج وظلالها الناعمة والخافتة، وأنها بشكلٍ ما تُحب هذا المزيج بي ...
من وجدَ شمسهُ بداخله حيزَت له الدنيا ونعيمُها ...
هناك نجاحٌ واحد في اعتقادي، وهو أن تتمكن من قضاء حياتك بطريقتك الخاصة ...
عظيمٌ هذا الهدوء العميق الذي أحيا فيه وأنمو ضدّ هذا العالم، هدوءٌ أحصدُ فيه ما ليس في استطاعة أحدٍ أنْ ينتزعه مني، ولو بقوة الحديد والنار ...
" صُنعَ اللهِ الذي أَتقنَ كلّ شيء "
يا مطر ! كما غسلت شوارع المدينه .. اغسل قلوب القسوة والجفاء .. وقلوب الخيبة والرجاء !!
اللهم يا لطيف، يا من ترى الدمع وهو في المآقي، وتسمع القلب وهو يئن بصمت،

اللهم اربط على قلبها،
وأسكن سكينتك في صدرها،
واختر لها من الراحة ما يُطفئ هذا الوجع الذي لا يُقال،
علينا أن نهيئ أنفسنا لفصل جديد وطويل من المعاناة،
نحن الواقعون في قبضة الفقد...
2025/07/07 15:12:07
Back to Top
HTML Embed Code: