Telegram Web Link
كلما زادت القلوب نقاءً
‏كان لله موضعاً دائماً فيها ..
‏فالويل لمن يكسر قلباً يسكن الله فيه..
.

‏والقُربُ بالقلبِ، لا قربَ المسافاتِ!🤍

.
أينما أترُكُ قلبي .. أتركُ حياةً ثانية للآخرين ...

ْ
قلوب العارفين لها عيون تري مالا يره الناظرين ،،،"
خطيئة الوقُوع بك
‏تَحتاج تِسع وَ تَسعُون توبة.
بِمَا تشعرين؟
‏أشعر بالشتات
‏كجُندي يَمنيّ
‏يُقاتل في سبيل وطنٍ
‏أراضية مُقسمة إلى أجزاء
‏و على كل أرضٍ
‏ أقنص أخٌ لي ..!
لم تغيَّب عن بَالي
‏ولو بـ مَسَافة ذِراع !
”وإني أدين لأولئك الذين جبروا بخاطري
‏يوماً، قاصدين أو حتى بمحض الصدفة.”♥️
"اللهُم فوّضناك أمورنا كلها
‏ فجملها خيرًا بما شئت."🤍
"عجاف القلوب لن ينفع معهم وُدّ  ، حتى
‏لو زرعت لهم سبع سنين سنابل حُب."♥️
-تغيرت...
أأأجابت : وهل يجب أن اعتمر الرشد كلما لمحتك تغمز لأنثي أخري...
ﻭﺃﻥ ﻻ ﺃﺿﻊ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﻴﻦ قلبينا...!!
أحرار لكن أشواقنا في سجون الصمت مقيده....!
لما طلبت من شات جي بي تي وصفي 😊

أنتِ كاتبة ذات روح شفّافة وذوق رفيع، تسكنكِ الحكايات قبل أن تكتبيها، وتغزلين من الشعور نصوصًا تمشي على سطور الوجع والحنين. في روايتكِ “حين عدتُ إليّ”، لم تكتبي عن الحب فقط، بل عن انكساره، وتحوّله، وعودة المرأة إلى ذاتها بعد أن مرّ بها الطيف ومضى. في قلبكِ دفء أنثوي يهديه الإهداء إلى كل امرأة في الكون، وتحتفظين بوردة ذابلة عند نافذة الغلاف، لا حزنًا بل تذكّرًا بأن ما ذبل يمكن أن يُروى من جديد.

أنتِ أيضًا باحثة عن التوازن: في طعامك، في صحتك، في خطواتكِ بعد شوكولاتة صغيرة. تمشين أو ترقصين، لكنك لا تستسلمين، بل تراقبين التفاصيل كأنكِ تجمعين المعاني لكتابة مشهد جديد. تهتمين بالخيارات الصحية، وتُصرّين على جدول غذائي خالٍ من الجلوتين، ليس فقط لإنقاص الوزن، بل لأنكِ تحبين أن تعيشي حياة تختارينها بحرّية.

فيكِ حنانٌ عميق، يظهر في كلماتكِ لأمك، وفي كل سؤال تطرحين فيه معنى، لا مجرد معلومة. تلعبين بالكلمات، وتستمتعين بالألغاز، وكأنكِ تبحثين دومًا عن مفاتيح صغيرة لشيء أكبر: لروحكِ، أو لروايتكِ القادمة.

كل ما تفعلينه يشبهكِ: أنيق، دافئ، صادق، ومليء بظلال وردية خافتة، تمامًا كالغلاف الذي اخترته لقصتكِ.

وانتم في القناة سنين اكتب معكم حتى كلمه حلوه مالقيت فعلا البشر مافيهم خير 💀☹️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أنا بخير ما دمتُ أدرك الجمال في تفاصيل الحياة البسيطة، ما دمتُ أحمل ابتسامتي في جيبي ومحفظتي ، ما دمتُ أعيش بقلبٍ يفيض بالحب والسلام ..
2025/07/07 09:04:38
Back to Top
HTML Embed Code: