إذا لم يكن لديك مشروع، فأنت جزء من مشروع غيرك.
غياب المشروع لا يعني الحياد… بل يعني أن تُساق دون أن تدري.
#المقراب #المقراب_بصيرة_فاعلة
غياب المشروع لا يعني الحياد… بل يعني أن تُساق دون أن تدري.
#المقراب #المقراب_بصيرة_فاعلة
الدعاء هو أن تضع قلبك بيد الله، وتقول له: "أنت أعلم، فارحمني، واهدني، وأعطني ما يُصلحني."
ليس شرطًا أن تبكي، ولا أن تحفظ الأدعية… فقط كُن صادقًا، وناجي ربك بلهجتك، وهمّك، ونيّتك.
واعلم أن الدعاء يُغيّر الأقدار، ويفتح الأبواب المغلقة، ويجلب لك الخير من حيث لا تحتسب.
قال الله: ادعوني أستجب لكم…
وهو وعد لا يُخلف، من ربّ لا يُعجزه شيء!
ليس شرطًا أن تبكي، ولا أن تحفظ الأدعية… فقط كُن صادقًا، وناجي ربك بلهجتك، وهمّك، ونيّتك.
واعلم أن الدعاء يُغيّر الأقدار، ويفتح الأبواب المغلقة، ويجلب لك الخير من حيث لا تحتسب.
قال الله: ادعوني أستجب لكم…
وهو وعد لا يُخلف، من ربّ لا يُعجزه شيء!
أعمال يحبها رسول الله ﷺ
الصلاة على وقتها:سُئل النبي ﷺ: أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى الله؟ قال:
"الصلاةُ على وقتِها"، قيل: ثم أي؟ قال: "برُّ الوالدينِ"، قيل: ثم أي؟ قال: "الجهادُ في سبيلِ الله"
– رواه البخاري ومسلم.
بر الوالدين:كما في الحديث أعلاه، وهو من أحب الأعمال إلى النبي ﷺ.
إماطة الأذى عن الطريق:"مرَّ رجلٌ بغُصن شجرةٍ على ظهر طريقٍ فقال: واللهِ لأُنحِّيَنَّ هذا عن المسلمين لا يُؤذيهم، فأُدخِلَ الجنةَ"
– رواه مسلم.
حُسن الخلق:قال ﷺ: "إنَّ مِن أحبِّكم إليَّ وأقربِكم منِّي مجلسًا يومَ القيامةِ أحاسنَكم أخلاقًا"
– رواه الترمذي وصححه الألباني.
إدخال السرور على المسلم:قال ﷺ: "أحبّ الأعمال إلى الله سرور تُدخله على مسلم..."
– رواه الطبراني، وصححه الألباني.
كثرة السجود:قال ﷺ: "عليك بكثرة السجود، فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة"
– رواه مسلم.
الصدق وأداء الأمانة:من صفات المؤمنين التي يحبها رسول الله ﷺ.
الصلاة على وقتها:سُئل النبي ﷺ: أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى الله؟ قال:
"الصلاةُ على وقتِها"، قيل: ثم أي؟ قال: "برُّ الوالدينِ"، قيل: ثم أي؟ قال: "الجهادُ في سبيلِ الله"
– رواه البخاري ومسلم.
بر الوالدين:كما في الحديث أعلاه، وهو من أحب الأعمال إلى النبي ﷺ.
إماطة الأذى عن الطريق:"مرَّ رجلٌ بغُصن شجرةٍ على ظهر طريقٍ فقال: واللهِ لأُنحِّيَنَّ هذا عن المسلمين لا يُؤذيهم، فأُدخِلَ الجنةَ"
– رواه مسلم.
حُسن الخلق:قال ﷺ: "إنَّ مِن أحبِّكم إليَّ وأقربِكم منِّي مجلسًا يومَ القيامةِ أحاسنَكم أخلاقًا"
– رواه الترمذي وصححه الألباني.
إدخال السرور على المسلم:قال ﷺ: "أحبّ الأعمال إلى الله سرور تُدخله على مسلم..."
– رواه الطبراني، وصححه الألباني.
كثرة السجود:قال ﷺ: "عليك بكثرة السجود، فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة"
– رواه مسلم.
الصدق وأداء الأمانة:من صفات المؤمنين التي يحبها رسول الله ﷺ.
حين يعلو الضجيج... اسكن إليه
في زمنٍ يُرهقك فيه صخب العالم الخارجي،
تصبح الخلوة مع الله ضرورةً لا نافلة.
{ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
لا دواء للقلق أنفع من لحظة صدق بينك وبين ربك.
في زمنٍ يُرهقك فيه صخب العالم الخارجي،
تصبح الخلوة مع الله ضرورةً لا نافلة.
{ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
لا دواء للقلق أنفع من لحظة صدق بينك وبين ربك.
❤1
عن الإيمان والعمل:
"ليس الإيمان أن تقول أنا مؤمن، ولكن الإيمان أن تعمل بما يُظهر إيمانك"
الشيخ محمد متولي #الشعراوي
"ليس الإيمان أن تقول أنا مؤمن، ولكن الإيمان أن تعمل بما يُظهر إيمانك"
الشيخ محمد متولي #الشعراوي
قُلْ لأحلامك المستحيلة:
" وكانَ اللهُ على كلِّ شيءٍ مُقتدِراً "
وقُل لأمنياتك التي طال انتظارها :
" يأتِ بها اللهُ إنَّ اللهَ لطيفٌ خبير "
واذا ضاعت عليك فرصة واحترق قلبك عليها
أطفئ لهيبها بهذه الآية :
" عسى ربنا ان يبدلنا خيرا منها "
" وكانَ اللهُ على كلِّ شيءٍ مُقتدِراً "
وقُل لأمنياتك التي طال انتظارها :
" يأتِ بها اللهُ إنَّ اللهَ لطيفٌ خبير "
واذا ضاعت عليك فرصة واحترق قلبك عليها
أطفئ لهيبها بهذه الآية :
" عسى ربنا ان يبدلنا خيرا منها "
روى ابنُ الجوزيِّ في كتابه المنتظم في تاريخِ الأُمَمِ والمُلوك :
بينما الحُجّاجُ يطُوفون بالكعبةِ ويغرفُون الماءَ من بئرِ زمزمٍ ، إذ قامَ أعرابيٌّ فحسَرَ عن ثوبه ، ثمّ بالَ في البئرِ والنّاسُ ينظُرون !
فما كانَ منهم إلا أن انهَالُوا عليه بالضّربِ حتى كادَ أن يموت ، فخلّصه حُرّاسُ الحَرَمِ منهم ، وجاؤوا به إلى أمير مكّة !
فقال له : قبّحَكَ الله ، لِمَ فعلتَ هذا ؟
فقال : حتى يعرفني النّاسُ فيقولون هذا الذي بالَ في بئرِ زمزم !
أحياناً يشذُّ بعض النَّاس عن جادة الصَّواب من باب خالف تُعرف ، فالسَّعيُ إلى الشُّهرة بأيِّ ثمنٍ مرضٌ لن تفهمه إلا إذا ابتلاكَ اللهُ به ، عافانا اللهُ وعافاكَ !
ثمة نساء ما كنا لنعرفهن لولا أنهُنَّ تعرّينَ ! ليس من اليسير أن تصبح المغنية أمَّ كلثومٍ أو فيروز ، ولكن ما أسهل أن تغني بجسدها ، في زمن التفاهة الذي يسمعُ فيه النَّاس بعيونهم ، حتى تصبح من رائدات الفن !
والفنُّ كغيره من مجالات الحياة له قمةٌ وقاع !
ولكل منهما يُشار بالبنان ، وجبرَ الله مُصاب الذين في المنتصف !
وثمة رجال دين ما كنا لنسمع بهم لولا فتاواهم الشاذة ، ليس من اليسير أن تنبري لشرح البخاريِّ كابنِ حجرٍ !
وحتى إن انبريتَ لتفعلَ ، لربما لن تجدَ ما تضيفه ، هذا أمر أتعب الجهابذة ، وحين سُئل الشنقيطي : لمَ لا تشرح صحيح البخاريّ ؟
قال : لا هجرة بعد الفتح !
أي أنَّ بعد فتح الباري لابنِ حجر ، كل المحاولات ستأتي ناقصة !
ولكن ما أسهل أن تُشكِّكَ بصحيح البخاريِّ ، حتى تُفتح لكَ القنوات ، وتُستضاف تحت اسم المُفكِّر الإسلاميِّ !
هذه هي القاعدة : إذا كنتَ في المنتصف ، وأعياك الصعود إلى القمة ، اِقفِزْ إلى القاع !
في زمنٍ صارَتْ فيه كلمة الحقِّ مكلفة ، والجِهاد يتيم ، وعلى قول القائل : ما انسجنتُ ولكني رأيتُ من انسجن !
من العسير أن يصبح الفقيه العزَّ ابن عبد السَّلام !
وعبد اللهِ بن المبارك حين أرسلَ للفُضيل بن عياض :
يا عابدَ الحَرَمينِ لوْ أبصرْتَنا
لَعلمْتَ أنّك في العبادةِ تَلْعبُ
مَنْ كان يَخْضِبُ خدَّهُ بدموعِهِ
فَنُحُورُنا بِدِمَائِنا تَتَخَضَّبُ
إنما أرسلها له من ساحات المعارك ، ومن تحت ظلال السُّيوف !
وحين رضينا أن لا تتخضّب نحور العلماء بدمائهم ، وإنها لبركةً أن يكونوا عُبَّاداً ، ويكفون النَّاس شرَّهم !
لم يرضَ بعض الدخلاء على العلم بهذا ، فقاموا كالمهرجين ، يعمدون إلى المجاهدين ، زمزم هذه الأُمة ، يُلقون قذارتهم في مائهم !
كلُّ الذين وقعوا في المجاهدين ، كلهم بلا استثناء ، ليس لهم رصيد علمٍ ، ولم يُضيفوا للأمة شيئاً ، هذا أمر عسير ، ولكن من السهل جداً أن تذمَّ المجاهدين لتصبح ترند !.
بينما الحُجّاجُ يطُوفون بالكعبةِ ويغرفُون الماءَ من بئرِ زمزمٍ ، إذ قامَ أعرابيٌّ فحسَرَ عن ثوبه ، ثمّ بالَ في البئرِ والنّاسُ ينظُرون !
فما كانَ منهم إلا أن انهَالُوا عليه بالضّربِ حتى كادَ أن يموت ، فخلّصه حُرّاسُ الحَرَمِ منهم ، وجاؤوا به إلى أمير مكّة !
فقال له : قبّحَكَ الله ، لِمَ فعلتَ هذا ؟
فقال : حتى يعرفني النّاسُ فيقولون هذا الذي بالَ في بئرِ زمزم !
أحياناً يشذُّ بعض النَّاس عن جادة الصَّواب من باب خالف تُعرف ، فالسَّعيُ إلى الشُّهرة بأيِّ ثمنٍ مرضٌ لن تفهمه إلا إذا ابتلاكَ اللهُ به ، عافانا اللهُ وعافاكَ !
ثمة نساء ما كنا لنعرفهن لولا أنهُنَّ تعرّينَ ! ليس من اليسير أن تصبح المغنية أمَّ كلثومٍ أو فيروز ، ولكن ما أسهل أن تغني بجسدها ، في زمن التفاهة الذي يسمعُ فيه النَّاس بعيونهم ، حتى تصبح من رائدات الفن !
والفنُّ كغيره من مجالات الحياة له قمةٌ وقاع !
ولكل منهما يُشار بالبنان ، وجبرَ الله مُصاب الذين في المنتصف !
وثمة رجال دين ما كنا لنسمع بهم لولا فتاواهم الشاذة ، ليس من اليسير أن تنبري لشرح البخاريِّ كابنِ حجرٍ !
وحتى إن انبريتَ لتفعلَ ، لربما لن تجدَ ما تضيفه ، هذا أمر أتعب الجهابذة ، وحين سُئل الشنقيطي : لمَ لا تشرح صحيح البخاريّ ؟
قال : لا هجرة بعد الفتح !
أي أنَّ بعد فتح الباري لابنِ حجر ، كل المحاولات ستأتي ناقصة !
ولكن ما أسهل أن تُشكِّكَ بصحيح البخاريِّ ، حتى تُفتح لكَ القنوات ، وتُستضاف تحت اسم المُفكِّر الإسلاميِّ !
هذه هي القاعدة : إذا كنتَ في المنتصف ، وأعياك الصعود إلى القمة ، اِقفِزْ إلى القاع !
في زمنٍ صارَتْ فيه كلمة الحقِّ مكلفة ، والجِهاد يتيم ، وعلى قول القائل : ما انسجنتُ ولكني رأيتُ من انسجن !
من العسير أن يصبح الفقيه العزَّ ابن عبد السَّلام !
وعبد اللهِ بن المبارك حين أرسلَ للفُضيل بن عياض :
يا عابدَ الحَرَمينِ لوْ أبصرْتَنا
لَعلمْتَ أنّك في العبادةِ تَلْعبُ
مَنْ كان يَخْضِبُ خدَّهُ بدموعِهِ
فَنُحُورُنا بِدِمَائِنا تَتَخَضَّبُ
إنما أرسلها له من ساحات المعارك ، ومن تحت ظلال السُّيوف !
وحين رضينا أن لا تتخضّب نحور العلماء بدمائهم ، وإنها لبركةً أن يكونوا عُبَّاداً ، ويكفون النَّاس شرَّهم !
لم يرضَ بعض الدخلاء على العلم بهذا ، فقاموا كالمهرجين ، يعمدون إلى المجاهدين ، زمزم هذه الأُمة ، يُلقون قذارتهم في مائهم !
كلُّ الذين وقعوا في المجاهدين ، كلهم بلا استثناء ، ليس لهم رصيد علمٍ ، ولم يُضيفوا للأمة شيئاً ، هذا أمر عسير ، ولكن من السهل جداً أن تذمَّ المجاهدين لتصبح ترند !.
خاطرة ..
حين قال سليمان عليه السلام لبلقيس : ادخلي الصّرح !
ظنَّته ماءً ، فشمّرتْ شيئاً من ثوبها ، وكشفت عن ساقيها ، لتمشي فيه ولا تبتل !
إلى هذه الدرجة كان لباسها طويلاً وساتراً !
يريدُ الله أن يخبرنا أن السّتر لباس الملكات !
وهذا التعري الذي شاع حديثاً ، وصار دليل تحضر ، كان قديما لباس الغانيات !
حين قال سليمان عليه السلام لبلقيس : ادخلي الصّرح !
ظنَّته ماءً ، فشمّرتْ شيئاً من ثوبها ، وكشفت عن ساقيها ، لتمشي فيه ولا تبتل !
إلى هذه الدرجة كان لباسها طويلاً وساتراً !
يريدُ الله أن يخبرنا أن السّتر لباس الملكات !
وهذا التعري الذي شاع حديثاً ، وصار دليل تحضر ، كان قديما لباس الغانيات !
❤2
لا تعامل الله بِالقلق، عامِلهُ باليقين، ليُعاملك بالمعجزات.
الشيخ محمد متولي الشعراوي (رحمه اللّه)
الشيخ محمد متولي الشعراوي (رحمه اللّه)
قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
ما من السنة يوم أحب إلي أن أصومه من يوم عرفة .
📙 مصنف ابن أبي شيبة
ما من السنة يوم أحب إلي أن أصومه من يوم عرفة .
📙 مصنف ابن أبي شيبة
"العالِم الدّيني يَجب أن يكون المثل الأعلى في التمسك بأهداب الدين في العقيدة والعمل والخُلق، مُواطئا مظهره لمخبره في جميع النواحي، صلبا أمام مَن تُحدثه نفسه الاعتداء على الحق".
قالها
محمد زاهد الكوثري (1879–1952م)
قالها
محمد زاهد الكوثري (1879–1952م)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)
عن شداد بن أوس رضي الله عنه ، قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا شداد بن أوس ، إذا رأيت الناس قد اكتنزوا الذهب والفضة ، فاكنز هؤلاء الكلمات : اللهم إني أسألك الثبات في الأمر , والعزيمة على الرشد ، وأسألك موجبات رحمتك , وعزائم مغفرتك ، وأسألك شكر نعمتك , وحسن عبادتك ، وأسألك قلبا سليما , ولسانا صادقا ، وأسألك من خير ما تعلم ، وأعوذ بك من شر ما تعلم ، وأستغفرك لما تعلم ، إنك أنت علام الغيوب.
في كل أسبوع، يمنحك الله فرصة عظيمة تُسمى الجمعة.
تخيل أن في هذا اليوم:
– مضاعفة الأجور
– غفران الذنوب
– لحظة لا يُرد فيها دعاء
– ومشهد من مشاهد الآخرة: حين يجتمع الناس ويستمعون لذكر الله
فلا تجعل الجمعة تمر كأي يوم عادي… حضّر قلبك، ولباسك، ونفسك، وكأنك ذاهب للقاء ملك كريم.
إنها صلاة الجمعة… فهل استشعرت عظمتها؟
تخيل أن في هذا اليوم:
– مضاعفة الأجور
– غفران الذنوب
– لحظة لا يُرد فيها دعاء
– ومشهد من مشاهد الآخرة: حين يجتمع الناس ويستمعون لذكر الله
فلا تجعل الجمعة تمر كأي يوم عادي… حضّر قلبك، ولباسك، ونفسك، وكأنك ذاهب للقاء ملك كريم.
إنها صلاة الجمعة… فهل استشعرت عظمتها؟
