لم يعد يفصل بيننا إلا مدينتان وعشرون شارعًا، وخيبة أمل، وجروح الحب التي لم يستطع أي طبيب إخمادَ ألمها، ربما أُدمِنها! نظرتُ إليك بكل حرارة والدمع يغتصب عينيَّ أحاول توبيخَك لكن بلا جدوى لن تفهميني!
كُل ما أردته هو ألّا أقف حائرةً لا أعلَمُ إلى
أينَ أذهب في مُنتصفِ طريقٍ كُنت أعتقد
أنّه طَريقي."
أينَ أذهب في مُنتصفِ طريقٍ كُنت أعتقد
أنّه طَريقي."
كُنت أريد أن ألتقيه مُجدداً
فقط لأضع عيني
نُصْب عينيه و أسألُه
كيف ارتضيت لي الجِراح
و أنا الّتي
ما فرّطَت في أن تَجرحُك
ولو بالظنون؟
فقط لأضع عيني
نُصْب عينيه و أسألُه
كيف ارتضيت لي الجِراح
و أنا الّتي
ما فرّطَت في أن تَجرحُك
ولو بالظنون؟
لا أنتظر سوى الموت ليخلصني من هذا الإكتئاب الحاد الذي يعانق روحي منذ سنوات💔.