عَلَيْكَ صلَاةُ اللهِ ما لاَحَ كَوْكَبٌ
وَما سَبَّحَ الْكَوْنُ الْفَسِيحُ وَوَحَّدا ﷺ
ٖ
وَما سَبَّحَ الْكَوْنُ الْفَسِيحُ وَوَحَّدا ﷺ
ٖ
كانَ زبيد -اليامي الكوفيّ- مؤذّن مسجِده، فكانَ يقُول للصِّبيان: تعَالوا، فصلُّوا، أَهب لكُم جوزًا. فكانوا يُصلون، ثم يُحيطونَ بِه.
فقيلَ لهُ في ذلك، فقال: وما عليَّ أن أشتري لهم جوزًا بخمسة دراهم، ويتعوّدون الصلاة؟!
- سِيَرُ أعلامِ النُّبَلاء (٥ /٢٩٧)
ٖ
فقيلَ لهُ في ذلك، فقال: وما عليَّ أن أشتري لهم جوزًا بخمسة دراهم، ويتعوّدون الصلاة؟!
- سِيَرُ أعلامِ النُّبَلاء (٥ /٢٩٧)
ٖ
يقولُ جلال الدين الرومي: وحينَ تلتمسُ رفيقَ الطريق؛ فإياكَ أنْ تنظرَ إلى لونهِ أو لسانهِ، بل ابحثْ عن نواياهُ وهمّتهُ، المهمُ أنّ ما يجمعكَ بمحبيكَ هو لغةُ القلب.
ومِنهُ قولُ ابن الفارض:
وإذا صَفا لكَ من زمانِكَ واحِدٌ
فهو المُرادُ وعِشْ بذاكَ الواحدِ.
ٖ
ومِنهُ قولُ ابن الفارض:
وإذا صَفا لكَ من زمانِكَ واحِدٌ
فهو المُرادُ وعِشْ بذاكَ الواحدِ.
ٖ
يا خيرَ مَن عَمَّ الوجودَ سناهُ
ومشتْ إلى خيرِ الأمورِ خُطاهُ
منّي عليك صلاةُ ربي ما هَمَى
غيثٌ وما أحيا الزهورَ نَداهُ ﷺ
ٖ
ومشتْ إلى خيرِ الأمورِ خُطاهُ
منّي عليك صلاةُ ربي ما هَمَى
غيثٌ وما أحيا الزهورَ نَداهُ ﷺ
ٖ
كان أيُّوب بن القِرِّية من فصحاء العرب المعدودين وهو القائل:
الرِّجال ثلاثة:
عاقلٌ وأحمقٌ وفاجر.
فالعاقلُ إذا تكلَّمَ أجاد، وإنْ سمعَ وَعَى، وإنْ نطقَ؛ نطقَ بالصَّواب.
والأحمقُ إنْ تكلَّمَ عَجِل، وإنْ حُدِّثَ ذُهِل، وإنْ حُمِل على القبيحِ؛ فَعَل.
والفاجرُ إنْ ائتمنتَهُ؛ خانك، وإنْ حادثْتَهُ؛ شَانَك.
ٖ
الرِّجال ثلاثة:
عاقلٌ وأحمقٌ وفاجر.
فالعاقلُ إذا تكلَّمَ أجاد، وإنْ سمعَ وَعَى، وإنْ نطقَ؛ نطقَ بالصَّواب.
والأحمقُ إنْ تكلَّمَ عَجِل، وإنْ حُدِّثَ ذُهِل، وإنْ حُمِل على القبيحِ؛ فَعَل.
والفاجرُ إنْ ائتمنتَهُ؛ خانك، وإنْ حادثْتَهُ؛ شَانَك.
ٖ
ذكروكَ عنديَ في حديثٍ عابرٍ
شوقًا فأغرقت الدّموعُ محاجري
ودُهشتُ ماليَ والدّموعُ غزيرةٌ
منّي! فأسكبها كغيثٍ ماطرِ
ذكروكَ فاستيقظْتَ فيّ مشاعرًا
وكأنه شوقٌ غفا في خاطري
في لحظةٍ أدركتُ أنّك لم تعدْ
حيّاً ولن ألقاكَ بين نواظري
وكأنه خبرٌ أتانيَ صدمةً!
جَمُدَتْ بوقعتهِ جميعُ مشاعري
عجبًا! ألم أبكيكَ قبلًا ! والجفوـ
ـنُ تقرّحتْ من سيلها المتناثرِ!
مضت السّنونُ ولم أزِد بمضيّها
إلّا حنينًا جرحهُ لم ينبرِ
لازلتُ مشتاقًا ولازلتَ الذي
في القلبِ حلمُ غدٍ وشوقُ الحاضرِ
فلعلّنا ولعلّ لقيانا غدًا
جناتهُ أجرُ الفؤادِ الصابرِ.
- سوسن الدعيس
ٖ
شوقًا فأغرقت الدّموعُ محاجري
ودُهشتُ ماليَ والدّموعُ غزيرةٌ
منّي! فأسكبها كغيثٍ ماطرِ
ذكروكَ فاستيقظْتَ فيّ مشاعرًا
وكأنه شوقٌ غفا في خاطري
في لحظةٍ أدركتُ أنّك لم تعدْ
حيّاً ولن ألقاكَ بين نواظري
وكأنه خبرٌ أتانيَ صدمةً!
جَمُدَتْ بوقعتهِ جميعُ مشاعري
عجبًا! ألم أبكيكَ قبلًا ! والجفوـ
ـنُ تقرّحتْ من سيلها المتناثرِ!
مضت السّنونُ ولم أزِد بمضيّها
إلّا حنينًا جرحهُ لم ينبرِ
لازلتُ مشتاقًا ولازلتَ الذي
في القلبِ حلمُ غدٍ وشوقُ الحاضرِ
فلعلّنا ولعلّ لقيانا غدًا
جناتهُ أجرُ الفؤادِ الصابرِ.
- سوسن الدعيس
ٖ
كشَف ابن عقيل الحَنبلي العِمامةَ عَن رأسِه فإذا فيه شَيب، فقال تلميذٌ له: شِبْتَ ! -وكان في الثمانينَ من عُمُرِه- فأنشد قائلاً:
ما شابَ عزمي ولا حَزمي ولا خُلُقي
ولا وَلائي ولا دِيني ولا كَرَمي
وإنّما اعتاضَ شَعري غيرَ صِبْغَتِه
والشَّيبُ في الشّعرِ غير الشيب في الهِمَمِ.
ٖ
ما شابَ عزمي ولا حَزمي ولا خُلُقي
ولا وَلائي ولا دِيني ولا كَرَمي
وإنّما اعتاضَ شَعري غيرَ صِبْغَتِه
والشَّيبُ في الشّعرِ غير الشيب في الهِمَمِ.
ٖ
صَلَاةُ اللهِ مِلْءَ الكَوْنِ تَتْرَىٰ
عَلَيْكَ وَتَرْتَقِي مِلْءَ السَّمَاءِ
نَبِيٌّ حَازَ عِنْدَ اللهِ قَدْراً
وَمَنْ كَمُحَمَّدٍ فِي الأَنْبِيَاءِ ﷺ
ٖ
عَلَيْكَ وَتَرْتَقِي مِلْءَ السَّمَاءِ
نَبِيٌّ حَازَ عِنْدَ اللهِ قَدْراً
وَمَنْ كَمُحَمَّدٍ فِي الأَنْبِيَاءِ ﷺ
ٖ
كفى بالعبد خيرًا أنْ يَعُدَّ مَعايِبَه، وأنْ يُفتِّشَ عما فيه من الخلل، وأنْ يسعى لِيُتِمَّ ما نقصَ منه، فإنْ جاهدَ ولم يسْطِعْ؛ فلا أقلَّ من أنْ يكفيَ الناسَ شرَّ لسانِه، ولْيَجعل حديث النبي ﷺ لمعاذ:"ثكلتكَ أمُّك يا معاذ"، نُصْبَ عينيهِ دائمًا، فإنْ فعَل؛ فقد أفلح.
ٖ
ٖ
في عبدالله بن جعفر يقول القائل:
وما كُنتَ إلا كالأغرِّ ابنِ جعفرٍ
رأى المالَ لا يَبقَى فأبقى به حَمدا
ويُروى أنَّ نُصَيبا امتدحه؛ فأعطاهُ خيلًا وإبِلًا ودنانيرَ ودراهمَ وثيابا، فقال أحدُ مَن حضر: أمِثلُ هذا الأسود يُعطَى هذا المال؟ فقال: أمَا إنّه لئن كان أسودَ إنَّ شِعره لأبيض، وإن مَدحَه لعَرَبيّ، ولقد استحقَّ بما قال أكثرَ مما نال. وما الذي أعطيناه؟ إنّما أعطيناه مالًا يَفنى، ومطايا تُنضَى، وأعطانا ثناءً يبقى، ومديحًا يُروَى.
وهذا يُشبِه ما يُروى عن معاوية أنه قال لرجلٍ من وَلد قيس بن معد يكَرِب: ما أعطى أبوك الأعشى حين مدحه؟ فقال: ثيابًا وإبلا وأشياءَ أُنسِيتُها. قال: لكنّه أعطاه ما لا يُنسَى.(الفاضل للمبرّد، 33-34).
ٖ
وما كُنتَ إلا كالأغرِّ ابنِ جعفرٍ
رأى المالَ لا يَبقَى فأبقى به حَمدا
ويُروى أنَّ نُصَيبا امتدحه؛ فأعطاهُ خيلًا وإبِلًا ودنانيرَ ودراهمَ وثيابا، فقال أحدُ مَن حضر: أمِثلُ هذا الأسود يُعطَى هذا المال؟ فقال: أمَا إنّه لئن كان أسودَ إنَّ شِعره لأبيض، وإن مَدحَه لعَرَبيّ، ولقد استحقَّ بما قال أكثرَ مما نال. وما الذي أعطيناه؟ إنّما أعطيناه مالًا يَفنى، ومطايا تُنضَى، وأعطانا ثناءً يبقى، ومديحًا يُروَى.
وهذا يُشبِه ما يُروى عن معاوية أنه قال لرجلٍ من وَلد قيس بن معد يكَرِب: ما أعطى أبوك الأعشى حين مدحه؟ فقال: ثيابًا وإبلا وأشياءَ أُنسِيتُها. قال: لكنّه أعطاه ما لا يُنسَى.(الفاضل للمبرّد، 33-34).
ٖ
صَلوَاتُ رَبّي والسّلامُ على الذي
بالحَقِّ جاءَ إلى العِبادِ رَسُولا
هُوَ رَحمَةٌ للعَالَمينَ إذا اهتَدوا
قَد فُضِّلَت أخلاقُه تَفضيلا
صلّوا عليهِ فذَاكَ أمرُ إلـٰهِكِم
يُعطي لِمَن صلّىٰ الثّوابَ جَزِيلا ﷺ
ٖ
بالحَقِّ جاءَ إلى العِبادِ رَسُولا
هُوَ رَحمَةٌ للعَالَمينَ إذا اهتَدوا
قَد فُضِّلَت أخلاقُه تَفضيلا
صلّوا عليهِ فذَاكَ أمرُ إلـٰهِكِم
يُعطي لِمَن صلّىٰ الثّوابَ جَزِيلا ﷺ
ٖ
عَجِبَتْ لِمَا بِي مِنْ تَكَدُّرِ خَاطِرِ
لَمَّا كَشَفْتُ لَهَا خَبِيءَ مَشَاعِري
وَمَسَحْتُ دَمْعَتَهَا عَلَى حَالِي الذِي
يَبْكِيْ لَهُ حَتَّى فُؤَادُ الكَافِرِ
قَالَتْ: أَتَحْمِلُ كُلَّ هَذَا الحُزْنِ فِي
جَنْبَيْكَ وَحْدَكَ يَا لَحُزْنِ الشَّاعِرِ
فَأَجَبْتُهَا: لِلنَّاسِ هَمٌّ وَاحِدٌ
وَهُمُومُ قَلْبِي مَا لَهَا مِنْ آخِرِ.
- سعيد يعقوب
ٖ
لَمَّا كَشَفْتُ لَهَا خَبِيءَ مَشَاعِري
وَمَسَحْتُ دَمْعَتَهَا عَلَى حَالِي الذِي
يَبْكِيْ لَهُ حَتَّى فُؤَادُ الكَافِرِ
قَالَتْ: أَتَحْمِلُ كُلَّ هَذَا الحُزْنِ فِي
جَنْبَيْكَ وَحْدَكَ يَا لَحُزْنِ الشَّاعِرِ
فَأَجَبْتُهَا: لِلنَّاسِ هَمٌّ وَاحِدٌ
وَهُمُومُ قَلْبِي مَا لَهَا مِنْ آخِرِ.
- سعيد يعقوب
ٖ
وَمَا كُنْتُ فِي زَيْفِ الحَيَاةِ بِطَامِعٍ
وَمَا عِشْتُ عُمْرِي لِلْأنَامِ ذَليلا
نَأَيْتُ بِنَفْسِي عَنْ أُمُورٍ كَثِيرَةٍ
وَلَمْ أتَّخِذْ غَيْرَ الجَمِيلِ خَلِيلا
وَعَاشَرْتُ مَنْ عَاشَرْتُ لِينًا وَعِفَّةً
وَمَا كُنْتُ إِنْ شَحَّ الزَّمَانُ بَخِيلا
أُحِبُّ سُمُوَّ النَّفْسِ عَنْ كُلِّ خِسَّةٍ
وَلِلْخَيْرِ أَسْعَى مَا اسْتَطَعْتُ سَبِيلا
- مهدي سميطان
ٖ
وَمَا عِشْتُ عُمْرِي لِلْأنَامِ ذَليلا
نَأَيْتُ بِنَفْسِي عَنْ أُمُورٍ كَثِيرَةٍ
وَلَمْ أتَّخِذْ غَيْرَ الجَمِيلِ خَلِيلا
وَعَاشَرْتُ مَنْ عَاشَرْتُ لِينًا وَعِفَّةً
وَمَا كُنْتُ إِنْ شَحَّ الزَّمَانُ بَخِيلا
أُحِبُّ سُمُوَّ النَّفْسِ عَنْ كُلِّ خِسَّةٍ
وَلِلْخَيْرِ أَسْعَى مَا اسْتَطَعْتُ سَبِيلا
- مهدي سميطان
ٖ
أحِنُّ إلى التي سكَنتْ فُؤادي
كَمنفِيٍّ يَحِنُّ إلى البِلادِ
بِلا أَملٍ بِعودَتهِ إليها
سِوى أَمَلٍ كَأحلامِ الرُّقادِ!
ويا ليتَ الرُّقادَ يَزورُ جَفنًا
لِمُشتاقٍ.. تَكَحَّلَ بالسُّهادِ
يَصُبُّ الدَّمعَ في ليلٍ طويلٍ
كأَنَّ صباحَهُ يومُ المَعادِ!
وليتَ الدَّمعَ يُجدي أو يُواسي
لكُنتُ جَعلتُ منْ دَمعي مِدادي
لحى اللهُ العَذولَ أَوِ ابْتلاهُ
بِحُبٍّ .. كيْ يَذوقَ ضَنى البُعادِ
وقالوا يا فَتى أَترومُ حقًا
وِصالاً منْ فتاةٍ كالجَمادِ؟
نَأَتْ .. و جَديرَةٌ بالنَّأيِ أُنثى
فَكُنْ أَيضاً جديراً بالرَّشادِ
ولا تَكُ مثلَ قَيسٍ، و اسْلُ عنها
فكمْ في الأَرضِ منْ ليلى تُنادي
فَقُلتُ خذوا فُؤاديَ ثُمَّ لُوموا
إذا اسْطَعتُمْ مَلامي و انْتِقادي
فكمْ منْ ناصِحٍ يأَتي بِجَهلٍ
ويَحسَبُهُ الجَهولُ منَ السَّدادِ
فلستُ أَرى سِوى ليلايَ لَيلى
ومنْ بينِ النّساءِ لها وِدادي
ولو بِيَدي السُّلُوُّ سَلَوتُ عَنها
وَلكنْ كيفَ أَسلو عنْ فُؤادي
وكمْ حاولتُ أَنْ أسلو هَواها
ولكنْ كانَ يَطغى في ازْدِيادِ
ومنْ تَكويهِ نارُ الحُبِّ يَومًا
فليسَ لهُ سِوى رَبِّ العِبادِ
- محمد أحمد عبدالسلام
ٖ
كَمنفِيٍّ يَحِنُّ إلى البِلادِ
بِلا أَملٍ بِعودَتهِ إليها
سِوى أَمَلٍ كَأحلامِ الرُّقادِ!
ويا ليتَ الرُّقادَ يَزورُ جَفنًا
لِمُشتاقٍ.. تَكَحَّلَ بالسُّهادِ
يَصُبُّ الدَّمعَ في ليلٍ طويلٍ
كأَنَّ صباحَهُ يومُ المَعادِ!
وليتَ الدَّمعَ يُجدي أو يُواسي
لكُنتُ جَعلتُ منْ دَمعي مِدادي
لحى اللهُ العَذولَ أَوِ ابْتلاهُ
بِحُبٍّ .. كيْ يَذوقَ ضَنى البُعادِ
وقالوا يا فَتى أَترومُ حقًا
وِصالاً منْ فتاةٍ كالجَمادِ؟
نَأَتْ .. و جَديرَةٌ بالنَّأيِ أُنثى
فَكُنْ أَيضاً جديراً بالرَّشادِ
ولا تَكُ مثلَ قَيسٍ، و اسْلُ عنها
فكمْ في الأَرضِ منْ ليلى تُنادي
فَقُلتُ خذوا فُؤاديَ ثُمَّ لُوموا
إذا اسْطَعتُمْ مَلامي و انْتِقادي
فكمْ منْ ناصِحٍ يأَتي بِجَهلٍ
ويَحسَبُهُ الجَهولُ منَ السَّدادِ
فلستُ أَرى سِوى ليلايَ لَيلى
ومنْ بينِ النّساءِ لها وِدادي
ولو بِيَدي السُّلُوُّ سَلَوتُ عَنها
وَلكنْ كيفَ أَسلو عنْ فُؤادي
وكمْ حاولتُ أَنْ أسلو هَواها
ولكنْ كانَ يَطغى في ازْدِيادِ
ومنْ تَكويهِ نارُ الحُبِّ يَومًا
فليسَ لهُ سِوى رَبِّ العِبادِ
- محمد أحمد عبدالسلام
ٖ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
قالت العرب: "إياكَ وَأنْ يَضْرِبَ لِسَانُكَ عُنُقَكَ".
أي: إياك أن تَلفِظَ بما فيه هلاكك، ونُسِبَ الضربُ إلى اللسان لأنه السبب.
ٖ
أي: إياك أن تَلفِظَ بما فيه هلاكك، ونُسِبَ الضربُ إلى اللسان لأنه السبب.
ٖ
كان النبي ﷺ إذا دخلَ بيتَهُ بدأ بالسواكِ وألقى السلام، ثم يباشرُ أهلَهُ بالملاطفةِ والكلمةِ الطيبة، وكان يعينهم في شؤونِ البيتِ ويخصِفُ نعلَهُ ويرقَعُ ثوبَهُ بيده. ﷺ