Telegram Web Link
‏"لا أحد يتجاوز، ولا أحد يتخطى أو ينسى كل شيء ، كل ما نمرُ به له ضريبة ندفع ثمنها اليوم أو غداً"
مساء الخير.. ‏في كل مرة قلت فيها "هذا ليس مكاني"، اقتربت من المكان الذي تنتمي إليه حقًا.
«إننا نكبر بالليل جدا؛ إن الليل هو عالم النفس، أما النهار فهو عالم العيون والأسماع والأبدان».
"عليك أن تتحلى ببعض الصبر والقوة والإرادة وأن تحقن نفسك ببعض جرعات الأمل لـِ تستطيع المُضي قدماً في هذه الحياة البائسه"
"أسوَء ما قد يحصل لكائن حي هو أن تبرد روحه".
"يتعرض المرء لنوبات شوقٍ من آنٍ لآخر.. لأيامٍ كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه"
«أريد أن أحمي حناني. أريد أن أبقيه ناصعًا ومحميًا بدون أدنى لطخة من الصدأ أو الدمّ أو القسوة أو العذاب. لا يهمني كم الأشياء الأخرى المتهدمة في داخلي طالما بقي حناني حيًا وساخنًا في كل مرّة مثل معجزة تُبعث من تحت الأنقاض»
"كُلّ الأماكِن مَهما كانت واسِعَة فهي بدُون مَنْ نُحِبّ ضَيقة وَ بائِسة ."
‏"ولو افترقنا ألف عام، ستتذكرني بتاريخ هام كان بيننا، بمقطوعةٍ اعتدنا سماعها، أو فيلمًا قديمًا شاهدناه معًا، ستتذكرني بوقت مُعين تَعوَّدنا الكلام به، أو بكلمة اعتدت سماعها مني .. سيُذكِّرك بي كل شيء، المقاعِد الفارغة، رائحة القهوة، أمواج البحر، لحظات الغروب.
‏ستتذكرني حين ترى النجوم ليلًا، أو حين تمُر عليك ليلة باردة تُشعرك بالوحدة، ستتذكرني دون قصدٍ منك، لأكثر من سبب، وبأكثر من طريقة"
‏"دائماً بخير، حتى في حال التلاشي والذبول أو في غمرة الأسى، إنني ذلك الذي يعرف جيداً كيف ينجو لكثرة ما أعتاد الوقوف وحيداً دونما يد أو حائط".*
‏" من لذائذ الدنيا، مُجالستك مع روحٍ تودّها وتألفها، وتتّفق معها في كثير من الأمور، فلا تضطرّ عند الحديث إلى ترتيب للأفكار، وكثرة الاستثناءات والاستطرادات حتى لا يُساء بك الظن، بل إلى تباريحٍ يُلقيها الفؤاد كيفما جاءت وحلّت، روحٌ تثق في مروءتها بأنها لن تسقيك يومًا من بئر أحزانك "
"‏أعدّ خسائري، أعدّ مكاسبي، وأحتار في أيٍّ منها سأصنّفك."
طالما استمرت حياتنا، فستكون هناك جبال جديدة علينا تسلقها*
‏"الذي ارتضى لك الأذى لا يستحق فرصة ثانية، حتى وإن كان أذاه في نظرة، ايماءة، أو صمت كامل"
"‏أجدك بين صُحف الأوراق، وبين خطوط كف يدايّ وعيناي ،أجدك في عُمق الفُؤاد و المنَام، إنك فيّ أكثرُ ممَا أنا في نفسي"
“وقمة البؤس أن تبكيك ذاكرة
‏بمنزل كنت دومًا فيه تبتسم

‏أُعلِّلُ النفسَ علّ العينَ تلمَحُهُم
‏والنفسُ تدري يقيناً أنهم رحلوا”
2025/07/14 10:07:58
Back to Top
HTML Embed Code: