Telegram Web Link
"أعظم الناس جُرمًا من عَمَد إلى قلبٍ غضّ فيّاض بالحبّ فقصفَ تلك النضارة وصيّرها شحوبًا، من يجعله يتشرنق بهذا الجُرح ويظلّ مفزوعًا إلى الأبد."
“ تخافُ أن تجلب لِنفسك ذنباً أو ندماً آخر، لذا يبدو لك الصمتُ أكثر صواباً، لأنك بالكاد استطعت تحمّل ما تحملته حتى الآن .”
“أمتنُّ لصدفٍ لم أفهمها
‏لكنها جاءت بك”
‏"لم أغلق الأبواب كلها، تركت لك بابًا مواربًا دائمًا، ليس استجداءً للفرص، أو رغبةٍ بالوصل أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني"
"لا يذهب تمامًا ولا يقترب، متردد ثائر ويحن، يخاف اللحظة ويعيشها، يناقض نفسه باستمرار، يصمت في وقت مبكر ويتحدث بعد فوات الأوان."
‏ما يُضمِرُه الفؤاد من «الوُدِّ»، يُصَرِّحُ به الطَّرْفان «للمُحِبِّ».
‏"القراءة، الغربة، والحب.. هذي منعطفات حادة في الحياة اذا مريت بها وما غيرتك ففرص تغييرك صعبة جداً."
‏"أتذكرك، كلما طرق جدار الذاكرة ضوء، كلما عاقب البائس حزنه بابتسامة، كلما طرأ ظل في بال الأرض، وكلما جاع الملهوف لتلويحة، أتذكرك لأنك هيّن ليّن.. محفوف بالسعة، كافٍ مثل توقّع لا يخيب"
‏ستمر أيام الابتلاءات والمواقف الصادمة وستعلم أنها كانت تزيد من نضجك ووعيك للأحداث.. ستجعلك تعيد ترتيب حياتك وتستصغر كل ما يستهلك طاقتك وتفكيرك*
‏”يليق بك ان تكون ضوءًا لا ينطفئ، ان تكون وردًا لا يموت، وماء لا يجُف، يليق بك ان تكون كل الأشياء السعيدة التي لا يمكن ان يعبرها الحزن يومًا ما.”
"أرجو أن يلين لك الوجود، أن تُثمر جميع محاولاتك، أن تستطعم حَلاوة القدر، أن تتزاحم عليك الأفراح، وتتوالى عليك الضحكات، أن تمشي شامخًا مهما عاثت بك الظروف، أن تصافح بيديك البهجة وتضمّها إلى صدرك، أن يسكن الرضا في قلبك، وتمتد في روحك المسَرّة وتألفها طول العمر"
"الإنسانُ بغيرِ أنيسٍ تأكله الغربةُ،
يهزمُه طولُ الطريقِ،
تغلبُه أهونُ المخاوفِ!
حتى تقبضَ يدٌ أخرى على يديه،
فيطمئن،
ويواجهُ،
ويرى العالمَ لأولِ مرةٍ..
حسبُنا من الدُّنيا إنسانٌ نأمنه، ونأمنُ في حضرتِه"
‏يشبه الشعراء دائمًا الخد بالورد؛
‏لكن أبا تمام وصل بهذا التشبيه لآخره عندما قال:

‏فَاحمَرَّ حَتّى كِدتُ أَنْ لا أَرى
‏وَجنَتَهُ مِن كَثرَةِ الوَردِ
‏" حاشا لِحُسنكِ أن يُصاغَ بأسطرٍ
‏أنت الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعا.."
‏"صباح الخير
‏ربما يفوت الأوان في أشياء كثيرة، لكن لا يفوت أبدًا- أوان المرءِ في إصلاح نفسه"
‏"أعرف جيدًا هذه الأيام، التي لا يعرف فيها المرء إلى أين يذهب ومع من يمضي، الأيام التي يكون فيها المرء وحيدًا تمامًا، وراضيًا، ومتعايشًا مع قدره، لكنه يظل يتمنى بحزنٍ خافت: لو أن لي وجهةً واحدة أمضي إليها، ولو شخصًا واحدًا أركض نحوه"
‏"ماقيل بالأعيُن، لا يُنسى"
”لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج والأعاصير، الحياة لمن يتحرك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أخيرًا.”
‏"وحدها التفاهة تُجني أرباحًا كثيرة هذه الأيام."
2025/07/14 16:08:45
Back to Top
HTML Embed Code: