أنا عليُّ بنُ الحســينِ بـــنِ علــي
نحنُ وبيـتِ اللهِ أوْلـى بالنبي
تاللهِ لا يَحْكُمُ فينا بـــنُ الدَّعِــي
أَطـعنُكم بالرُمـحِ حتَّى يَنْثَـني
أَضرِبُكُمْ بالسيفِ أَحْمي عن أبي
ضَـرْبَ غُـلامٍ هاشــميٍّ عَلَـوي
#علي_الاكبر
#وفاء_للحسين
نحنُ وبيـتِ اللهِ أوْلـى بالنبي
تاللهِ لا يَحْكُمُ فينا بـــنُ الدَّعِــي
أَطـعنُكم بالرُمـحِ حتَّى يَنْثَـني
أَضرِبُكُمْ بالسيفِ أَحْمي عن أبي
ضَـرْبَ غُـلامٍ هاشــميٍّ عَلَـوي
#علي_الاكبر
#وفاء_للحسين
في هذا المشهد السماوي، تقف القامة الهاشمية شامخة، ويكتمل الوفاء بصورة الأخوّة المتجذّرة في الطهر والدمع، في العطاء والموقف، أبو الفضل العباس إلى جانب الحسين، لا كأخٍ فحسب، بل كظلّ لا يفارقه، وكدرعٍ لا يُكسر، وكرايةٍ لا تسقط.
تتحدّث الصورة بلونها الأخضر، بلغة الماء والراية والنور، عن اليوم الذي استجار فيه الهدى بأبي الفضل، أي عظمة تلك، حين يلوذُ الحقّ إلى ذراعي رجلٍ خُلِقَ ليكون ناصراً للحسين، وامتداداً لرسالته، ويوماً من أيام الله.
ها هنا لم يكن العباس طالبَ ماء، بل كان حاملاً لهمّ العطاشى، وساقياً للكرامة، وما أعظمها من لحظة حين نادى الحسين: «أخي، دُونك الراية»، فحملها العباس بيمينه، ورفعها بشهادته، وظلّت خفّاقة على ضفاف الطفّ، تشهد أن الولاء لا يُقاس بالعمر، بل بالموقف.
يومُ استجارَ به الهدى، فكان العباس فداءَ الهدى…
#ابا_الفضل_العباس
#عاجل_61
تتحدّث الصورة بلونها الأخضر، بلغة الماء والراية والنور، عن اليوم الذي استجار فيه الهدى بأبي الفضل، أي عظمة تلك، حين يلوذُ الحقّ إلى ذراعي رجلٍ خُلِقَ ليكون ناصراً للحسين، وامتداداً لرسالته، ويوماً من أيام الله.
ها هنا لم يكن العباس طالبَ ماء، بل كان حاملاً لهمّ العطاشى، وساقياً للكرامة، وما أعظمها من لحظة حين نادى الحسين: «أخي، دُونك الراية»، فحملها العباس بيمينه، ورفعها بشهادته، وظلّت خفّاقة على ضفاف الطفّ، تشهد أن الولاء لا يُقاس بالعمر، بل بالموقف.
يومُ استجارَ به الهدى، فكان العباس فداءَ الهدى…
#ابا_الفضل_العباس
#عاجل_61
يا كاشف الكرب عن وجه الحسين(ع)
اكشف كرب مولانا المهدي(عج)
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
#ابوالفضل_العباس
#قمر_بني_هاشم
اكشف كرب مولانا المهدي(عج)
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
#ابوالفضل_العباس
#قمر_بني_هاشم