Telegram Web Link
١:٣٣ | أحَدُهُم شكّل كُل هَذِه التسَاؤلَات وأملأهَا فِي جيبِي المَشقُوق ودِمَاغِي المُهتَرِئ، مَاذَا يظُنّ نَفسُه عِندَمَا فَعل هَذا بِي؟
هَل يحِقّ لِي أن اسأل عَن حقِّي !!
هَا أنَا بِذاتِي أسخَرُ مِن هَذِه الفِكرَةِ، مِن كَثرةِ صَمتِي أصبَحتُ مهووس فِي خَلق أشيَاء أرمِي عليهَا كُل اللومِ بِإستِمرَار ورُبّما أيضًا بَارِع فِي صُنعِ ذَلِك، لأنّ الذِي قَد تَركنِي خَلفَهُ لآ أظنّ أنّه بِعِلمٍ عَلى الحِملِ الذّي ورّطنِي بِه، ورُبّمَا يعلَمُ ذَلِك جَيّدًا ولَكِن لِسَببٍ مَا أجهَلُه أنَا ونفسِي ويَعرِفُه هُوا تمَام المَعرِفةِ يُبقِينِي كَالجُثّةِ المَغضُوب عَليهَا التّي ورَدت عَنهَا الخُرافه بِعُفُونَةِ قَلبِهَا رَائحَه الصَدِيد مِن أطرَاف مشَاعِرهَا، مِثلُهَا بَل وأشدّ، ورُغمَ كُل ذَلِك أتَنَفسُ بِإرَادةٍ أو بِعَجزٍ تَام، إمتَلئتُ بإلنَزواتِ، والامرَاضِ النّفسِية، الافكَار الموقُوته، عَبِستُ وقَوّستُ شَفتَاي للأسفَل دائِمًا، إنحنى ظَهرِي، إرتَعشَت يَدَاي، الأشيَاء والاشخَاص ينفَلِتُون مِنّي شيئًا فشيء، أنكسِر، أتَبعثَرُ، أتَطايرُ، وبِكُل مَا أوتِيتُ مِن عَجزٍ أسبَحُ خَلف نَفسِي التّي غَرِقَت، بِبَجَاحتِي المُعتَاده أتشَبّتُ بِهَذا الإعتيِادِ، أدلِي بِحِبالِي بَحثًا عَن جحِيمٍ أخَرٍ، ثُم اخَاف واتَراجَعُ مِن اللأشيء، قَد لاحضتُ كَثِيرًا بإنّنِي نَسيتُ ذَلك المسؤول عَن كُل هَذا نسِيت ذَاك الذّي تَركنِي خَلفهُ ولَا يزَالُ يشِيحُ بِوجهِه عنّي، وفِي لَحظَةٍ مَا رأيتُه أو رُبّمَا تهيأ لِي ذَلِك لَا أذكُر بِالتّحدِيد، ولَكِنّه كَان يُغلِق عَينَيهِ عَمدًا امَام صُراخِي المَكنُون فِي عَينَاي، وهُنا تَوقّفت مَشاعِري مِن كُل شيء، تَوقّف لِسانِي عَن الكَلام، وتحولتُ لكَائن فَارِغ يصدُر مِنه أصواتُ عُلبٍ تُدحرِجُهَا الرّياح العَاتِيه فِي حيّ مهجُورٍ،

إسلَام الشّرقَاوِي .
21
٣:١٣م
أنتِ شمسٌ
‏ أنتِ دفءٌ
‏ أنتِ أشجارٌ
‏ وظلٌّ
‏ أنتِ نجماتٌ
‏ وبدرٌ
‏ أنتِ غيماتٌ
‏ تهلٌّ
‏ أنتِ أحلى
‏ مَن عرفتُه
‏ قربكِ الأيامُ
‏ تحلو
‏ إنّ كلَّ الناسِ
‏ بعضٌ
‏ أنتِ بين الناسِ
‏ كُلُّ .

إسلَام الشّرقَاوِي .
29
استغفِر الله العظِيم واتُوب إليه .
15
١٢:١٥ | دَخل علينَا شهرُ العِزّة، شهرُ فِبرَاير وشهرُ الثّورةِ المجِيدة،
إقتَربَت تِلكَ التّي لَم تَنتَظِر أشبَاه الرِجَال لِكي يسندُوهَا،
وَلن تَنتَظِر أنذَالُهم لِكي يُسقِطُوهَا،
إقتَربَت تِلكَ الغَالية عَلى قُلوبِ الرِجَال، القَاهِرة لأشبَاهِهم،
إقتَربَت تِلكَ التّي لَم تعِد الرِجَال بأموَالِها ولَم تُغرِهُم بِالمنَاصِب،
إقتَربَت تِلك التّي أضهَرت عُبّاد الكَراسِي والمَال عَلى حقِيقَتِهِم،
إقتَربَت تِلكَ التّي نهَشَها الجُبنَاء وقَامُوا بِحلبِهَا مِن كُل جَانِبٍ،
فَلم يترُكوا أموَالًا ولَا مُرتّبَات ولَا مَزَايا ولَا مُكافئَاتٍ إلّا وبَلعُوهَا بِإسمِهَا،
وعِندَما وَقف خَيرُهَا أصبَحُوا يسبُّونَها ويلعَنُونَها لَيلًا ونَهَارًا،
أجَل دَخَل علَينَا شهرُهَا وإقتَرَب يَومُ ذِكرَاهَا غَالِية الرِجَالِ التّي لَم تَضع رمُوزًا لِيعْبِدَها الشّعب، ولَم تُخِرج شُخُوصًا لِيُقبّل الرِجَالُ أحذِيتَهُم،
دَخَل شهرُهَا وإقتَرَب يَومُهَا قَاهِرة العَبِيد وأذنَابُهم .

فِبرَايُر ثَورةُ شَعبِ خَرجَ لِكي يُحطّمُ عُروش الظُلمِ والطّغيَانِ .

- إسلَام الشّرقَاوِي .
24
١١:٢٨ | ‏بِقبلة منكَ يُعاد تكويني من جديد .
21
أنتِ كُل عَالمِي .
29
- الشّرقَاوِي .
أنتِ كُل عَالمِي .
أنتِ فِي بَالِي واللهُ أعلَمُ بِحَالي…
كَانَت حسنَائِي تُحَادِثُنِي فِي يومِي ثَلاثَةُ وعِشرُون سَاعة، فِي كُل اوقَاتِي تَتّصِل، تَتحدّثُ معِي كأنّهَا أمّي أحيَانًا،
تعَامِلُنِي كطِفلٍ صغَيِر ضاعَت العَابُه فِي رِمَال الشَاطئ يبحَثُ عنهَا ولا يجِدُهَا تحتَويِنِي بكُل لطفٍ وحُبٍ، إهتَمّت بِي فِي كُل اوقَاتِي، هَل أكلتَ؟ وغسَلت يدَاك؟ هَل تحممّت؟ وفرَشتَ اسنَانَك؟ هَل فعلتَ وفعَلت،
أفتَح هاتِفي لأضَع منبّهًا يُوقِضُنِي صبَاحًا فأجِدهَا قَد ارسَلت " حبِيبي سأتصّل بِك لِتصحُوا لا تَضع مُنبهًا "
حينَ أترُك هَاتِفي قليلًا وثُم التَقِطهُ مُجَدّدًا أجِدُ حسنَائِي قَد اغرقَتهُ بالرسَائل، عندَ إنتهَاء دوامِي اعُود للمنزِلِ مُنهكًا، فام استطِع النَوم فأُرسِل لهَا " هَرب النومُ مِن جفنَاي" فأُسعَقُ بِوابِلٍ مِن الرسَائل، لا تقلق أنَا بجوارِك حتّ تنَام، هَل أخبِرُك قصّة، هَل تودّ ان تُخبِرنِي بتفَاصِيل يومِك الشَاق؟
فينقَضِي الأرق بحلُو كلَامِهَا وجمَال حدِيثِهَا وحُسن إحتِوائِهَا،
لطَالمَا حدّثتنِي عَن كُل تفَاصِيلهَا الصغِيرة تَفاصِيل ليست لهَا حاجَة " زارتنِي صدِيقتَي وأعدَدّتُ لهَا القهوة! لَم أجِد مسّاكة شعرِي التي احببتُهَا وحزِنتُ لانّك لستَ بجوارِي لنبحَث عنَها سويًا، والكَثِير مِن الكَلام الطَوِيل الذِي لَا يملّ القلبُ مِن قراءتِه، أحدّثُهَا عَن كُل مشَارِيعِي وكُل احلامِي التِي تخصّنِي، فتبدَأ أسئِلتُهَا وإهتِمَامَتُهَا بِي اللامُتنَاهِية، أخبِرُهَا مرّة اخرَى، اليوُم راحةُ وسأخرجُ لقضَاء الوقت مَع صدِيقي، فتُرسِل متَى ستخرُج ومتَى ستعُود وهَل ستبَقى كثيِرًا معَه؟ مَاذا سترتدِي، هَل ستَأكل ام لا؟ وكثِير مِن الاسئله تغَارُ كثِيرًا حتّ مِن نفسِي عليَا، لا تُرِيد أن استَرِق النَظَر لغيرِهَا وهيَا تعلمُ ان قلبِي لا يرىَ سِواهَا ولكِن غيرَتُهَا الشدِيده تفعَل هذَا وكأنّهَا تقُول لِي أنتَ مِلكُ لِي ولا أرِيد أن يعبَثَ احدُ بممتَلكَاتِي،
مرّت مُده طوِيلةُ وتِلكَ الحسنَاء كالظِل معِي لا يفُارِقنِي، حتّ كُسِفَ قمرِي وأدعَج ومِن ثُمّ …. رحَلت
كَم إشتَقتُ إليهَا وإلي إهتِمَامُهَا المتواصِل والمُفرِط، لأسئلتِهَا الكثيرة، لرسَائِلهَا المُتواصِلة، لنوبَاتِ خصَامِهَا وأحَادِيثِهَا اللامتنَاهية، لمسّاكة شعرِهَا التِي تُحِبّهَا، لعطُورهَا التي أشتَمّ رائِحتَها عبرَ الهَاتِف، صِرتُ أنَامُ بمنّومَاتٍ تُقاوِم أرقِي، وأصحُوا علَي منبّهَات الهَاتِف اللعِينه، إن اكلتُ ام لا، أخرُج واعود بدُون إتصِالاتٍ لقلقِهَا عليّ،
ابدًا لم يكُن الأمرُ يعنِي لأي احدٍ الكَثِير غيرُهَا !!!.

أتذكرُهَا وأطالِع رسَائلهَا القدِيمه الكثيرة،
كَانت حُلمًا جمِيلًا ورحَلت لأنّنِي أهَملتُهَا .

كُتِب بتَارِيخ : ٢٤/ شباط/ ٢٠٢٤
إسلَام الشّرقَاوِي .
52
" العُزلةُ عَن تَوافِه الأمُور عِزّةٌ "
65
تخيّلِي !
أنّ الهَواء؛ الذي يرتَطِمُ بفستَانِك،
يُخرِج عُطرًا،
مُجدّدًا
أن المنزِل،
آجل منزلٍ تدخليه،
ترَاوِده أفكَار الإنهيَار،
هه بمجَرّد أن تُغَادِريه،
أيضًا مُجدّدًا؛
أنّ الليل،
يبقى ليلاً حتّ تستيقظِي،
حمقَاء!!
تخّيلي عدّة مرّات،
أنّنِي أحبّكِ
كِي لآ أكبَر
وكي أرتَاح،
وكي لا أرتجِف خوفًا،
أحبَبتُك لدرجة أنّكِ وحدكِ،
فِي بَالِي وخيَالي .

إسلَام الشّرقَاوِي
80
- الشّرقَاوِي .
- قِصّة إنسَان .
لن تجِد إلا كلَامًا مُبعثَرًا كأشلَاء أخِي الذِي لملتُه بكِلتَا بيدَاي وقلبِي مُبتسِم لأنّي أعلم منزِلتَه، وعينِي تدمُع لفقدَان جزء مِن روحِي الذِي لن يعُود مهمَا فعلتُ،
كَم مرّة يجِب عليّا أن أتقّيء الموت لكيّ امُوت إلي الأبَد!!
حقّا إنّنِي تعِبتُ، نطقتُهَا وكُلّي شعُور بأنِّي أنطُقهَا كنِداء أخِير، أم أنقشُها علي صدرِي ليُفهَم معنَاهَا،
تعبتُ مِن المبُالغَة وإظهَار عكسَ ما بِداخِلي حقًّا إنّه وقتُ رفعِ الراية البيضَاء،
فلَا إنتصَار حَان ولا سَلام قَد عمّ!!
تعِبتُ حقّا مِن العَيشِ بلاَ أملٍ، ولا رجَاء، هَل تعلمُون كَم هُوا مؤلم وصعبٌ أن تعيشَ أيَامًا خَالية مِن خيُوط الأمَل، او نُقطة إنتهَاء المُعَاناة والتَفكِير المُفرِط الذِي يُلازِمنِي كالقَرِين؛ اللعنة!!
تعِبتُ مِن كَبتِ مشَاعِري كأنّنِي أختَنِق بحبلٍِ حرِيرِيّ، تعِبتُ مِن المَوت دونَ إنقِبَاض الرُوح بمَرّاتِ لا تُعدّ ولا تُحصَى،
مَن سيتَكفّل بإزَالة الشَوائِب عَن وجهِي؟
مَن سينفُض غُبار التعَب عَن قلِبي ؟
مَن سيُجلِي هذَا الشقَاء ومرَارة الأيّام عَن زوايَا فؤَادِي؟
مَن سيُخلّصنِي مِن دَائِرة المزَاجِية اللعِينه التِي لا تُفَارِقُنِي؟
لن تنتهِي الأسئِله لو أكمَلتُهَا؟
فهيَا كثِيرة بحجمِ البَحرِ الذّي أجلِس أمَامهُ الآن !
أبحَثُ عَن مَا يحمِينِي، أحتَاج أن المَع لا أن أصدَئ مِن كُل هذَا التعَب المُرافِق لِي، أحتَاج أن أتخلّص مِن رَائحة المَوت، مِن حلقَة الألم التِي تدُور، وتدُور ولا تودّ التوقّف بتَاتًا !! مِن الشَقاء والتعَب، مِن فِرط التَفكِير وكثرَة الأسئِلة؟
تعِبتُ مِن طِيبتِي رُغم القسوة التِي أملِكُهَا، مِن تحجّز قلبِي رُغمَ لِينه!
ذَرفتُ كُل دمُوعي حتّ جفت ولكِن لا جدوَى، سئمتُ مِن كُل النظَرات التِي لم أستطِع إيقَافهَا قبلَ أن تخترِق جِلدِي!
مرهَق كثِيرًا، تشّتت أكثَر، مبعَثر حدّ التَرف!!
مُن الخَوف والقَلَقِ ومِن نفسِي ومِن كلّ شيء فَقد بَات كُل شيءٍ يؤرّقُنِي، أقضِي وقتِي أمَام الشَاطئ لا يُرافِقُنِي إلّا ظِلّي المُنعَكس مِن أضوَاء الطرِيق، لَا أعتَقِد انّ مرَافقَتَهُ لِي سيكُون إخلاصًا مِنه ولكِنّه نوعًا مَا يُعدّ فُضولا ليعلَم مَا أصنَع وأنسُج، وخشِية مِنّي أن اتهِمَه بالتخلّي عنِي، الطرِيق ورائي بالكَاد تخلُو، لا ضجِيج ولا أصوَات غيرَ أنِين امواجِ البحرِ التِي تُخبرُنِي بمَا يسوئهَا أيضًا مِثلِي، فَمَاذا يعنِي أن اكُون وحِيدًا إنطَوائِيّا لا يُعجبِني شيئًا فَقد قَرُفت كُل شيء؟ مَاذا يعنِي أن أكُون مجرّدًا مِن كُل شيء يُشِير إلي البقاء حيًّا ومِن عّدم عدَمِي، فَقد كُنت كأي شخصٍ مُنذ ذَاك العَام بشُوشًا مستبشِرًا بكُل شيءٍ، لا اعرِف الحُزن ولا ترَافِقُنِي الهَالات السودَاء تحتَ عينِي ولا يُلازِمُنِي الآرق، ولكِن أصبحتُ غَامِضًا لَم تجِد أيّ إجَابة لمَا تودّ معرِفَتهُ، أحتفِظُ بكُل تفَاصِيلي ولا أسرِد مِنهَا إلا القلِيل أو القلِيل مِن القَلِيل حقًّا !!
أصبحتُ حرِيصًا فِي إختيَارِي للكَلمَاتِ، وأيضًا فِي عَواطِفِي ومشَاعِري تِجَاه كُل شيءٍ، أن لا أعطِي الفُرص ليتمكّن البَعض مِن مَن يظنّنُون أنهم الأقرَب إليّ بإصدَار الأحكَام، أصبحتُ خائِفًا مِن أن ينجلِي الغَيم عَن غمُوض شخصِي، فأنَا كالمَاء لا لونَ ولا رائحه، حقًّا غرِيب هذَا الأمر!!
فالخَوف قّد سيطَر علّي كُل ربُوع خلَايا الجَسد والرُوح والجوارِح، خوف مِن تعمّق الاشخَاص فِي ذَاتِي، وددتُ وأود وأرِيد أن تكُون جُلّ علاقَاتِي مع البَشر سطحيّة،معَ جِيرَانِي وزُملاء العمَل وعمُلائي، وكُل روحِ تتنَفّس، أريد السَلام لهُم مِن نفِسي ولنفسِي، أصبحتُ حريصًا علي أن لا يُقابِلنِي أحدٌ وينعتُنِي بالمتطَفّل، لا أريد أن يُبذَل المجهُود فِي كل شيءٍ هدايتِي، أرِيد الرحِيل وأنَا ممتلِئ بالغمُوض رحِيلُ عَادِيّا فِي نهاية الطرِيق، أريد ان أتعَامَل كعَابِر سبِيل فِي هذِه المحطّة المُؤقتّه؛
عليكُم بلعنِ عُلبة سجَائِري فلولا إنتهَائِها لمَا إنتهَت قِصة هذَا الإنسَان الذِي تجَرّد مِن كُل شيء مُفعَم بالحيَاة والجَمال، وأصبَح عائِلًا عّلى مُجتمعٍ لا يُقدّر فِيه الشخصُ المزَاجِي ولا يرُوق صُحبتَه لأحد قَطّ !! .


كُتِب بتَارِيخ : ٩/ أذار/ ٢٠٢٤
إسلَام الشّرقَاوِي .
93
Forwarded from - اللّهُم الجَنة . (٤٤٨ @xuxxs .)
- اللهم اغفر لِ شيماء الهرام وأمها وأبيها واخوتها وتقبلهم من الشهداء في عليين .
72
" من يُصلِحُ الملحَ إذا الملحُ فسد ؟."
61
كانَت دارٌ وكانُو أهلهَا .
دَرنة.
135
مَا زَال صوتُكِ فِي ثَنَايا مسمَعِي !.
148
‏رحم الله أرواحاً رحلت وبقيت دعواتنا لهم
‏اللهم اسقِ قبورهم بفيضٍ من جنّتك
‏وأجمعنا بهم على عتاب الجنه .
182
الابتسَامة لا تفارِق وجُوهَنا،
ولكِن نفتقِدُهَا فِي قلوبِنَا .
104
تمنّيت ولكِن اعلُم انهَا لن تأتِي كمَا تمنيّت، اردتُ تجدِيد نفسِي، أن اكُون إنسَانًا لا علَاقة لهُ بالاحزَان إطلًاقا ولكِن هيهَات فالأمَانِي لا تأتِي كمَا نُريدُهَا دومًا، ستُلازمنَا الأحزان السرمديه حتّ الفناء والذهَاب الي السمَاء .

إسلَام الشّرقَاوِي .
108
كنتُ ادّخرتُكِ للسلامِ
فكيفَ صرتِ مُحارِبا؟
123
هَاربًا مِنّي، هل تظُن أنه سيحتوينِي أحدُهم!
110
2025/10/16 09:00:46
Back to Top
HTML Embed Code: