Telegram Web Link
كل الامهات بتخاف على اطفالها من الامراض ..
بس اللي اخطر من الامراض العضوية الحالة النفسية ..
مع تقدم الابحاث اكتشفوا ان كل مرض عضوي سببه في الاصل نفسي .. واكتشفوا ان كل احساس نفسي سلبي بيضعف عضو معين او منطقة معينة في جسم الانسان ..
الطفل اللي عنده مشاكل في الكلى او تبول لا ارادي او تبول ليلي طفل عنده خوف ..
مشاكل منطقة الصدر وحساسية الصدر ومشاكل القلب تدل ان الطفل ده عنده حزن .. زعل وعدم احساس بالامان ومعندوش اطمئنان ..
مشاكل الحلق واللوز والبرد ومشاكل الودان .. مشاكل منطقة الرأس والرقبة كلها تدل ان الطفل مش عارف يعبر عن نفسه مكبوووت عنده رغبات مكتووومة بيتكبس كتير .. عايز يقول حاجات مبيقولهاش مش قادر يحقق ثقته بنفسه ..
مشاكل المعدة والامعاء والامساك والاسهال تدل ان الطفل عنده غضب واعصابه مضغوطة عصبي ومتوتر مش مرتاح عصبيا وانفعالاته حادة بيعبر بيها عن نفسه غلط ..
فوق كل ده بقا جهاز المناعة عامة بتضعف كفائته باضطراب الحالة النفسية .. ويشتغل باخسن كفاءة ليه مع الراحة الجسدية والنفسية والاسترخاء والهدوء .. عشان كدة ربنا بيخلي الانسان ينام كتير غصب عنه لما يكون تعبان او عيان عشان جهازه المناعي يشتغل بكفاءة ويقاوم المرض .. يعني مينفعش تتعبيهم وتقولي خليهم يتهدوا عشان يناموا ..
عشان كدة بننادي كتير اوي في الامهات انهم يتعلموا التربية الايجابية السليمة .. لان مجرد زعيق الام المستمر كفيل انه يخلي ادوار البرد و الحساسية و المشاكل المرضية متروحش من عنده ما بالك بالشدة والعنف وما بالك بالتسلط وجفاء المعاملة وما بالك بالمشاكل بين الابوين والصراعات كل ده كفيل انه يولد مشاعر كتير سلبية عند الاطفال ويخلي الامراض تعشش فيهم وما يخفوش من دور لدور لدور واحنا مش فاهمين مالهم .. شوفتوا بقا انتو بتعملوا ايه في ولادكو لما بتتعبوهم وتهدوهم وتزعقوا وتبهدلوا ؟؟ وايه في الدنيا يستاهل ان صحتهم تتصاب او نفسياتهم تتشوه ؟؟؟!!!!! #التربيةالصح_مع_اسراءهارون
انضمي لينا في برنامج التربية الهادئة الايجابية والتعاملمع سن المراهقة واتعلمي تربيهم صح وتحافظي عليهم
#repost
#للاستشارات online من اي مكان بالعالم
00201016447440 واتساب فقط

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2614878838544405&id=816408068391500&sfnsn=mo
اللي الناس بيقولوه عنك .. ملوش علاقة بيك .. ايوة ملوش علاقة بيك نهائي ..
اللي الناس بيقولوه عنك .. نابع من نظرتهم - معدي على تفكيرهم - متحكم من عقلياتهم - متغلف باسلوبهم - متلون بخبراتهم - ومفاهيمهم - متفصل من ظنونهم - ملتصق بمشاعرهم - بتصوغه كلماتهم والفاظهم ونظراتهم
كللللل ده يخصك انت في ايه ؟؟!!!!! ايه دخلك بيه ؟؟!! يهمك بقا ليه ؟؟ !!!!!
#اسراءهارون
#للاستشارات_الخاصة_01016447440
#life_coaching #rivive_your_life

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2613201262045496&id=816408068391500&sfnsn=mo
زيجات كتير للاسف حالها زي العمود ده .. اساسات العلاقة مكسورة و قواعدها بايظة وناقصة واحنا بنلصمها ونلزقها كدة .. وبالتالي بيصبح صمودها مسألة وقت فقط واستحالة نقدر نتنبأ بالوقت ده اد ايه ..
وللاسف لما جينا نتجوز محدش ادانا الكتالوج اللي فيه المعلومات اللازمة عن الزواج وعن شريك الحياة عشان يكون زواجنا صح .. محدش عرفنا الراجل ده ايه ؟ والست دي ايه ونفسياتهم اد ايه مختلفة .. وطريقة تفكيرهم ازاي .. ولا حد عرفنا اسرار الرجل والمرأة ايه عشان كل طرف يفهم نفسه الاول صح وبعدين يفهم شريكه .. ومحدش علمنا ازاي نتعامل صح مع الخلافات والاختلافات والمشاكل اللي ممكن تظهر ولا ازاي نتجنب ظهورها اصلا .. ولا ازاي نتصرف لما نغلط في بعض .. عشان كدة بتحصلنا المشاكل .. وتتعقد حياتنا

عشان كدة لازم نتعلم نصلح حياتنا الزوجية صح .. مش تلصيم وخلاص .. ونجتهد اننا نبني اللي اتدمر منها قدر المستطاع ..
او نخرج منها صح برضو وبطريقة مدروسة قبل ما تنهار على دماغ الكل ..
يعني نتعامل صح مع المشاكل الزوجية ..
ونتعامل صح مع اخطاء شريك الحياة ونعالجها ونوقفها .. ونوصل لحلول وسط ترضي جميع الاطراف باذن الله .. ونتعامل صح مع طبيعة شريك الحياة وتفكيره ..
وحتى لو خسرنا علاقة مش اخر الدنيا .. بس ضروري لما نيجي ندخل علاقة جديدة نكون صلحنا من نفسنا و من افكارنا ورممنا مشاعرنا ونفسنا القديمة عشان الدنيا متبوظش مننا تاني ..
#اسراءهارون

كل ده واكتر هتتعلميه معانا في البرنامج التدريبي للعلاقات الزوجية #الرجال_من_الذهب_والنساءمن_الماس مع المدربة اسراء هارون
لكل مقبلة على الزواج او مخطوبة او متزوجة او منفصلة او مستعدة للزيجة الثانية ..
البرنامج متوفر online تسمعيه وقت ما تحبي عدد مرات مفتوح تحتفظ به مدى الحياة للرجوع اليه
والاهم من كل ده ان الاشتراك الواحد بيكون شامل الزوجين

للاستشارات الخاصة و الحجز والاستفسارات ارسلي رسالة واتساب من اي مكان في العالم 00201016447440

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2616549671710655&id=816408068391500&sfnsn=mo
فى اليوم الذى اعتنقت فيه الإسلام قدَّم إلى إمام المسجد كتيبا يشرح كيفية أداء الصلاة. غير أنى فوجئت بما رأيته من قلق الطلاب المسلمين، فقد ألحوا على بعبارات مثل: "خذ راحتك"، "لا تضغط على نفسك كثيرا"، "من الأفضل أن تأخذ وقتك"، "ببطء، شيئا فشيئا". وتساءلت فى نفسى: هل الصلاة صعبة إلى هذا الحد؟ لكنى تجاهلت نصائح الطلاب، فقررت أن أبدأ فورا بأداء الصلوات الخمس فى أوقاتها. وفى تلك الليلة أمضيت وقتًا طويلاً جالسًا على الأريكة فى غرفتى الصغيرة بإضاءتها الخافتة حيث كنت أدرس حركات الصلاة وأكررها، وكذلك الآيات القرآنية التى سأتلوها، والأدعية الواجب قراءتها فى الصلاة. وبما أن معظم ما كنت سأتلوه كان باللغة العربية فقد لزمنى حفظ النصوص بلفظها العربى وبمعانيها باللغة الإنجليزية. وتفحصت الكتيب ساعات عدة قبل أن أجد فى نفسى الثقة الكافية لتجربة الصلاة الأولى.

وكان الوقت قد قارب منتصف الليل، لذلك قررت أن أصلى صلاة العشاء. ودخلت الحمام ووضعت الكتيب على طرف المغسلة مفتوحا على الصفحة التى تشرح الوضوء، وتتبعت التعليمات الواردة فيه خطوة خطوة بتأنٍّ ودقةٍ مثل طاهٍ يجرب وصفة لأول مرة فى المطبخ. وعندما انتهيت من الوضوء أغلقت الصنبور وعدت إلى الغرفة والماء يقطر من أطرافى، إذ تقول تعليمات الكتيب بأنه من المستحب ألا يجفف المتوضئ نفسه بعد الوضوء. ووقفت فى منتصف الغرفة متوجها إلى ما كنت أحسبه اتجاه القبلة. نظرت إلى الخلف لأتأكد من أننى أغلقت باب شقتى، ثم توجهت إلى الأمام، واعتدلت فى وقفتى، وأخذت نفسًا عميقًا، ثم رفعت يدى براحتين مفتوحتين، ملامسًا شحمتى الأذنين بإبهامى، ثم بعد ذلك قلت بصوت خافت: "الله أكبر". كنت آمل ألا يسمعنى أحد، فقد كنت أشعر بشيء من الانفعال، إذ لم أستطع التخلص من قلقى من كون أحد يتجسس على.
وفجأة أدركت أننى تركت الستائر مفتوحة، وتساءلت: ماذا لو رآنى أحد الجيران؟ تركت ما كنت فيه، وتوجهت إلى النافذة، ثم جلت بنظرى فى الخارج لأتأكد من عدم وجود أحد. وعندما رأيت الباحة الخلفية خالية أحسست بالارتياح، فأغلقت الستائر وعدت إلى منتصف الغرفة. ومرة أخرى توجهت إلى القبلة، واعتدلت فى وقفتى، ورفعت يدى إلى أن لامس الإبهامان شحمتى أذنى، ثم همست: "الله أكبر". وبصوت خافت لا يكاد يسمع قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم، ثم أتبعتها بسورة قصيرة باللغة العربية، وإن كنت أظن أن أى عربى لم يكن ليفهم شيئا لو سمع تلاوتى تلك الليلة. ثم بعد ذلك تلفظت بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت، وانحنيت راكعا حتى صار ظهرى متعامدا مع ساقى واضعًا كفى على ركبتى. وشعرت بالإحراج، إذ لم أنحن لأحد فى حياتى. ولذلك فقد سررت لأننى وحدى فى الغرفة. وبينما كنت لا أزال راكعا كررت عبارة "سبحان ربى العظيم" عدة مرات. ثم اعتدلت واقفًا وأنا أقرأ "سمع الله لمن حمده"، ثم "ربنا ولك الحمد".
أحسست بقلبى يخفق بشدة، وتزايد انفعالى عندما كبَّرت مرة أخرى بخضوع، فقد حان وقت السجود. وتجمدت فى مكانى بينما كنت أحدق فى البقعة التى أمامى حيث كان على أن أَهْوِى إليها على أطرافى الأربعة وأضع وجهى على الأرض. لم أستطع أن أفعل ذلك. لم أستطع أن أنزل بنفسى إلى الأرض. لم أستطع أن أذل نفسى بوضع أنفى على الأرض، شأن العبد الذى يتذلل أمام سيده. لقد خيل لى أن ساقى مقيدتان لا تقدران على الانثناء. لقد أحسست بكثير من العار والخزى. وتخيلت ضحكات أصدقائى ومعارفى وقهقهاتهم، وهم يراقبوننى وأنا أجعل من نفسى مغفلاً أمامهم، وتخيلت كم سأكون مثيرا للشفقة والسخرية بينهم، وكدت أسمعهم يقولون: "مسكين جفري! فقد أصابه العرب بمسٍّ فى سان فرانسيسكو. أليس كذلك؟". وأخذت أدعو: "أرجوك، أرجوك، أَعِنِّى على هذا". أخذت نفسا عميقا، وأرغمت نفسى على النزول.
الآن صرت على أربعتى، ثم ترددت لحظات قليلة، وبعد ذلك ضغطت وجهى على السجادة. أفرغت ذهنى من كل الأفكار، وتلفظت ثلاث مرات بعبارة "سبحان ربى الأعلى". "الله أكبر": قلتها ورفعت من السجود جالسا على عقبى، وأبقيت ذهنى فارغًا رافضًا السماح لأى شيء أن يصرف انتباهى. "الله أكبر"، ووضعت وجهى على الأرض مرة أخرى. وبينما كان أنفى يلامس الأرض رحت أكرر عبارة "سبحان ربى الأعلى" بصورة آلية، فقد كنت مصمما على إنهاء هذا الأمر مهما كلفنى ذلك. "الله أكبر"، وانتصبت واقفا فيما قلت لنفسى: لا تزال هناك ثلاث جولات أمامى. وصارعتُ عواطفى وكبريائى فيما تبقى لى من الصلاة. لكن الأمر صار أهون فى كل شوط حتى إننى كنت فى سكينة شبه كاملة فى آخر سجدة. ثم قرأت التشهد فى الجلوس الأخير، وأخيرا سلمت عن يمينى وشمالى. وبينما بلغ بى الإعياء مبلغه بقيت جالسا على الأرض، وأخذت أراجع المعركة التى مررت بها. لقد أحسست بالإحراج لأننى عاركت نفسى كل ذلك العراك فى سبيل أداء الصلاة إلى آخرها. ودعوت برأس منخفض خجلاً: "اغفر لى تكبرى وغبائى، فقد أتيتُ من مكان بعيد، ولا يزال أمامى سبيل طويل لأقطعه".
وفى تلك اللحظة شعرت بشيء لم أجربه من قبل، ولذلك يصعب على وصفه بالكلمات،
فقد اجتاحتنى موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة، وبدا لى أنها تشع من نقطة ما فى صدرى. وكانت موجة عارمة فوجئت بها فى البداية حتى إننى أذكر أننى كنت أرتعش. غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدى، فقد أثّرَتْ فى عواطفى بطريقة غريبة أيضا. لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت فى صورة محسوسة، وأخذت تغلفنى وتتغلغل فى. ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب، فقد أخذت الدموع تنهمر على وجهى، ووجدت نفسى أنتحب بشدة. وكلما ازداد بكائى ازداد إحساسى بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضننى. ولم أكن أبكى بدافع من الشعور بالذنب رغم أنه يجدر بى ذلك ولا بدافع من الخزى أو السرور. لقد بدا كأن سدًّا قد انفتح مُطْلِقًا عِنَان مخزون عظيم من الخوف والغضب بداخلى.

وبينما أنا أكتب هذه السطور لا يسعنى إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضا. ظللت لبعض الوقت جالسًا على ركبتى، منحنيًا إلى الأرض، منتحبًا ورأسى بين كَفَّى. وعندما توقفت عن البكاء أخيرا كنت قد بلغت الغاية فى الإرهاق، فقد كانت تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لى حينئذ أن أبحث عن تفسيرات عقلانية لها. وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع إخبار أحد بها. أما أهم ما أدركتُه فى ذلك الوقت فهو أننى فى حاجة ماسة إلى الله وإلى الصلاة. وقبل أن أقوم من مكانى دعوت بهذا الدعاء الأخير: اللهم، إذا تجرأت على الكفر بك مرة أخرى فاقتلنى قبل ذلك، خلصنى من هذه الحياة. ومن الصعب جدا أن أحيا بكل ما عندى من النواقص والعيوب، لكننى لا أستطيع أن أعيش يوما واحدا آخر وأنا أنكر وجودك".

برفيسور جيفرى لانج
استاذ الرياضيات بجامعة كنساس الامريكيه
وحاصل على الدكتوراه فى الفلسفه من جامعة باردو

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2617065414992414&id=816408068391500&sfnsn=mo
الله أكبر من إبتلاءات حياتك ..

الله أكبر من قلة حيلتك وضعفك وألمك ..

الله أكبر من كل شيء ، كل شيء بلا استثناء ..

الله أكبر
تسمعها بقلبك ، تصدح بين أضلعك ، تسري في أوردتك ، وتشعر أنك صغير جدًا ، وحزنُك هباء ، وهمُّك ضئيل ..
وكل شيء يصبح صغيراً أمام " الله أكبر "

الله أكبر
عندها الأحزان في الأعماقِ تصغر ..
الله أكبر
كل قلبٍ بعد كسرٍ سوف يُجبر..

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لازم نتقبل فكرة " انه شخص معندوش طاقه" مش معناه انه اتغير أو إنه سيئ..

لما تلاقي شخص كان لطيف و صبور و متحمل و فجأة اتغير بقى عصبي و خلقه ضيق !

أو بينسحب بسرعه من النقاشات
متقولوش إنتَ اتغيرت ..
متستفزوش أكثر لأن هو غالباً مش هيوصل للمرحلة دى إلا بعد ما يكون استنفذ كل طاقتة في الجدال والمسايرة و الصبر و خلاص تعب..

ما ينفعش تديله الطاقة اللي يجادل و يتحمل ، و يرسم على وشه ابتسامه و يتعامل مع كل المحيط بيه بمنتهى الاريحية و رحابة الصدر ..!

قبل ما تقول لشخص " انت اتغيرت "
شوف ايه الظروف اللي حواليه اللى وصلته لكده ..

شوف كام مرة هو كان فيها لطيف و كويس و صبور و مهذب في أسلوبه مع الكل ..

لٰكن ببساطة بطاريته فضيت ..!
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2619442044754751&id=816408068391500&sfnsn=mo
صديقه لينا جوزها اتوفي بعد شهور كتير أقل من السنه اتجوزت
فواحده تانية بدأت تتكلم عنها قدامنا ودي مش مخلصه ولحقت نسيته وبلا بلا..
المهم اللي إتكلمت عنها دي جوزها اتوفي بمرض وبعد فتره بسيطه جدا أقل يمكن من الأولى اتجوزت !
لما ناس استغربوا قالتلهم إنها فعلا تعبت ومرت بفتره معاناه صعبه ف حياه جوزها واحتاجت راجل يكون سند ليها وخافت فرصها تقل عشان كده اتجوزت بسرعه
..

صديقتنا المريضة من طفولتها اللي شافت كل أنواع المرض والتعب اللي كانت شديده الإيمان وحالياً فقدت إيمانها بكل حاجة والناس قاعدة بتنتقدها ..
مين يضمنلك إنك لو مريت بكل العذاب ده هتقدر تثبت على إيمانك أو حتى متفقدش عقلك وصحتك النفسيه !!! ؟
..
أبسط حاجة
الشقة اللي قعدت سنين ف الغربه والتعب والوحده عشان تجيبها
والعربيه اللي بالجمعيات والأقساط
الحاجات اللي ببساطه الناس معتقده إنك جبتها عشان مرفه ومعاك كتير!
الناس اللي تلاقي حد وزنه زايد تقوله ما تخس!
على أساس مش كل سنين عمره بيحاول في رجيمات ومش قادر!
إنتي مالك بقيتي شبه العصايه كده كلي شويه..
على اساس إنها محاولتش لكن دي طبيعتها تعملكوا إيه يعني !!
..
في جملة كدة بتستخدم في تحليل ماتشات الكوره بيقولك
اللاعب الفلاني "لم يُختبر بعد"
يعني متحطش ف مواقف خلال المباراة تستحق إننا نقيم مستواه على أساسها أو لم يوضع موضع الإختبار
لما تبقى لم تختبر بعد تحمد ربنا وتسكت
حاجه مجربتش تعبها متتكلمش فيها
copied
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2621141324584823&id=816408068391500&sfnsn=mo
أحمد جرى 5 كيلو في 25 دقيقة، مصطفى جرى 5 كيلو في 35 دقيقة
مين أسرع وأقوى وأفضل بدنيا؟
أحمد طبعًا!
برافو ..
أحمد جرى الـ 5 كيلو داخل استاد وعلى نجيلة وأرض مجهّزة
مصطفى جرى الـ 5 كيلو على الشاطئ على أرض رملية
مين أسرع وأقوى وأفضل بدنيًا؟
ممم .. جايز الإتنين متعادلين
طيب .. أحمد عنده 23 سنة
مصطفى عنده 45 سنة
مين أسرع وأقوى وأفضل بدنيًا؟
مصطفى
طيب .. أحمد وزنه 73 كيلو
مصطفى وزنه 85 كيلو
أحمد معافى .. مصطفى عنده رباط صليبي
أحمد دي عاشر مرة يجرب يجري المسافة دي
مصطفى أول مرة ..
وهكذا
كل ما نعرف عن مصطفى أكتر .. كل ما هنديله كريديت أكتر
إيه رأيك فينا لما حكمنا بأفضلية أحمد على مصطفى من أول سؤال فوق؟
كنا أغبيا وسطحيين .. صح؟
كذلك هو نفس الغباء والسطحية لما تقارن نفسك بأي حد
كل واحد بيئته مختلفة والفرص اللي بتقابله في الحياة مختلفة .. وأسرته مختلفة
وقدره مختلف .. مينفعش تحكم على نفسك إنك متأخر عشان حد في سنك سبقك
ممكن تكون إنت اللي سابق بحسب المعطيات اللي في حياتك .. وهو الللي متأخر
متحكمش على نفسك بإنك فاشل عشان غيرك جاب مجموع أعلى أو اتوظف في وظيفة أحسن أو إشترى عربية واتجوز وبينزل صوره في المصيف وإنت لسه بتقول يا هادي
ممكن والله إنت اللي سابقه بكتير ..
واحد طلع على الدنيا يتيم وهو المسؤول الأول عن أسرته واتجوز على سن 30
أنجح مليون مرة من واحد طلع على الدنيا في ظل والده الميسور واتزوج وهو عنده 25 سنة
واحد اتخرج من جامعة مصرية وهو بيصرف على نفسه أنجح بكتير من واحد درس في هارفارد عشان 'خالو' اللي في أمريكا سفّره يكمل دراسته هناك
أسوء فكرة وأبشع جريمة ممكن تعملها في حق نفسك إنك تقيس نجاحك في الحياة بعقد مقارنات بينك وبين اللي حواليك
المقارنة الوحيدة العادلة اللي تعملها مع نفسك .. إنك تقارن نفسك دلوقتي .. بنفسك من فترة
من إسبوع .. من شهر .. من سنة
دلوقتي أحسن؟ يبقى إنت ماشي صح .. دي المقارنة الوحيدة العادلة
والمقارنة الوحيدة اللي تضمنلك حياة سعيدة ونفسية متزنة
في ناس كتير سابقة ومش حاسة إنها سابقة .. بسبب المقارنات العقيمة اللي بتعقدها بينها وبين نفسها وتحكم على نفسها بالفشل .. لمجرد إنها جرت 5 كيلو في 35 دقيقة وأحمد ما شاء الله عليه وصل في 25

منقول من صالح اسامة
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2621101111255511&id=816408068391500&sfnsn=mo
* 🌸علمتني هاجر* : أني أستطيع النوم في صحراء موحشة بعيداً عن الأهل والأحباب طالما أني أيقنت منذ البداية أن الله "لن يضيعنا"

🌸 *علمتني هاجر* : أن البيت لا يخرب بغياب الزوج..إذا اتقت المرأة ربها وتوكلت عليه.

🌸 *علمتني هاجر*: أن الطريق في الحياه قد يكون مخالف للهوي ؛ فليست هي كزوجة مستغنية عن زوجها ولا بيتها.ولا إبراهيم عليه السلام عنده نقص مشاعر أبوة أو نقص مشاعر نحو زوجته ليتركها .. ولكن هكذا تَطلّب الطريق .. بعض الفراق

* 🌸علمتني هاجر* : أن أجمل وأفضل سبب أقوله إذا سألني أحد لماذا تفعلين هذا؟
أن أقول : لأن الله أمرني بهذا ..

🌸 *علمتني هاجر*: أن الله يريد منك السعي .. ومن قبله اليقين و الايمان .. يريد قلبك .
فماذا فعلت هاجر ليفتح الله لها؟
أو ماذا فعل أيوب عليه السلام؟
(اركض برجلك)
من فتح عليهم يفتح عليك

🌸 *علمتني هاجر* : أنك قد تسعي في مكان والفتح يأتي من مكان آخر .. لا توقف السعي ..
سعت بين الصفا والمروة..والفتح جاء تحت قدم إسماعيل عليه السلام..
(اجتهد في ما تملك يعطيك الله ما لا تملك)

🌸 *علمتني هاجر* : أن الفرج ليس شرطاً أن يأتي وأنت أثناء السعي ، بل قد يأتي بعد أن انتهيت من التعب في السعي .
.متي جاء الفرج لهاجر؟
بعد أن انهت السعي بين الصفا والمروة .

🌸 *علمتني هاجر* : التكرار
..فالسعي بين الصفا والمروة يعلمنا التكرار
سأظل أطرق الباب.

🌸 *علمتني هاجر* : الهرولة :
في بعض الوقت يكون من المهم ان تسرع .. قدر استطاعتك .

🌸 *علمتني هاجر* : أن لا اقلل من شأني لكوني امرأة ،
فهاجر أول من سعت وكل من سعي بعد ذلك اقتدي بها.
حقاً لقد علمتني أن من صدق مع الله ؛ خلد الله ذكراه🌹
Cpd

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2627360527296236&id=816408068391500&sfnsn=mo
2025/07/09 17:18:52
Back to Top
HTML Embed Code: