bootg.com »
United States »
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 🕊 » Telegram Web
عن جعفر بن سليمان الضبعي قال :
أخَذَ بِيَدَيَّ حَوْشَبٌ يَوْمًا فَقَالَ : يُوشِكُ إنْ بَقِيتَ يَا أبَا سُلَيْمَانَ أنْ لَا تَلْقَى مُؤْنِسًا ، يُوشِكُ إنْ بَقِيتَ أنْ لَا تَلْقَى مُرْشِدًا.
[الزهد للإمام أحمد].
جاء في تاريخ يحيى بن معين من رواية الدوري عن سفيان الثوري قال : أوْحَشَتِ البِلَادُ وَاسْتَوْحَشْتْ وَلَا أرَاهَا تَزْدَادُ إلَّا وَحْشَةً!.
أخَذَ بِيَدَيَّ حَوْشَبٌ يَوْمًا فَقَالَ : يُوشِكُ إنْ بَقِيتَ يَا أبَا سُلَيْمَانَ أنْ لَا تَلْقَى مُؤْنِسًا ، يُوشِكُ إنْ بَقِيتَ أنْ لَا تَلْقَى مُرْشِدًا.
[الزهد للإمام أحمد].
جاء في تاريخ يحيى بن معين من رواية الدوري عن سفيان الثوري قال : أوْحَشَتِ البِلَادُ وَاسْتَوْحَشْتْ وَلَا أرَاهَا تَزْدَادُ إلَّا وَحْشَةً!.
عن ابن المبارك قال :
كَتَبَ الرَّبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ إلَى أخٍ لَهُ أنْ هَيِّئْ جِهَازَكَ وأصْلِحْ مِنْ زَادِكَ وَكُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ وَلَا تَجْعَلْ أوْصِيَاءَكَ الرِّجَالَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي الدنيا في مداراة الناس عن النعمان بن الزبير الصنعاني قال : سَألَ رَجُلٌ طَاوسًا عَنْ شَيْءٍ فَقَالَ : إنَّ النَّاسَ يَقُولُونَ فِيهِ كَذَا وَكَذَا. فَقَالَ لَهُ : قَبَّحَ اللهُ النَّاسَ!. وروى ثعلب النحوي كما في مجالسه عن عبدالله بن إسحاق الجعفري قال : كَانَ عَبْدُاللهِ بْنُ الحَسَنِ يُكْثِرُ الجُلُوسَ إلَى رَبِيعَةَ ، فَتَذَاكَرُوا يَوْمًا السُّنَنَ ، فَقَالَ رَجُلٌ كَانَ فِي المَجْلِسِ : لَيْسَ العَمَلُ عَلَى هَذَا. فَقَالَ عَبْدُاللهِ : أرَأيْتَ إنْ كَثُرَ الجُهَّالُ حَتَّى يَكُونُوا هُمُ الحُكَّامُ أفَهُمُ الحُجَّةُ عَلَى السُّنَّةِ؟!. قَالَ رَبِيعَةُ : أشْهَدُ أنَّ هَذَا كَلَامُ أبْنَاءِ الأنْبِيَاءِ!. وقال البربهاري في شرح السنة : وَاحْذَرْ ثُمَّ احْذَرْ أهْلَ زَمَانِكَ خَاصَّةً ، وَانْظُرْ مَنْ تُجَالِسُ وَمِمَّنْ تَسْمَعُ وَمَنْ تَصْحَبُ ؛ فَإنَّ الخَلْقَ كَأنَّهُمْ فِي رِدَّةٍ إلَّا مَنْ عَصَمَهُ اللهُ مِنْهُمْ.
كَتَبَ الرَّبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ إلَى أخٍ لَهُ أنْ هَيِّئْ جِهَازَكَ وأصْلِحْ مِنْ زَادِكَ وَكُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ وَلَا تَجْعَلْ أوْصِيَاءَكَ الرِّجَالَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
روى ابن أبي الدنيا في مداراة الناس عن النعمان بن الزبير الصنعاني قال : سَألَ رَجُلٌ طَاوسًا عَنْ شَيْءٍ فَقَالَ : إنَّ النَّاسَ يَقُولُونَ فِيهِ كَذَا وَكَذَا. فَقَالَ لَهُ : قَبَّحَ اللهُ النَّاسَ!. وروى ثعلب النحوي كما في مجالسه عن عبدالله بن إسحاق الجعفري قال : كَانَ عَبْدُاللهِ بْنُ الحَسَنِ يُكْثِرُ الجُلُوسَ إلَى رَبِيعَةَ ، فَتَذَاكَرُوا يَوْمًا السُّنَنَ ، فَقَالَ رَجُلٌ كَانَ فِي المَجْلِسِ : لَيْسَ العَمَلُ عَلَى هَذَا. فَقَالَ عَبْدُاللهِ : أرَأيْتَ إنْ كَثُرَ الجُهَّالُ حَتَّى يَكُونُوا هُمُ الحُكَّامُ أفَهُمُ الحُجَّةُ عَلَى السُّنَّةِ؟!. قَالَ رَبِيعَةُ : أشْهَدُ أنَّ هَذَا كَلَامُ أبْنَاءِ الأنْبِيَاءِ!. وقال البربهاري في شرح السنة : وَاحْذَرْ ثُمَّ احْذَرْ أهْلَ زَمَانِكَ خَاصَّةً ، وَانْظُرْ مَنْ تُجَالِسُ وَمِمَّنْ تَسْمَعُ وَمَنْ تَصْحَبُ ؛ فَإنَّ الخَلْقَ كَأنَّهُمْ فِي رِدَّةٍ إلَّا مَنْ عَصَمَهُ اللهُ مِنْهُمْ.
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ • إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ • وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ • تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلَى وَجْهِكَ وَالشَّوْقَ إلَى لِقَائِكَ مِنْ غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ وَلَا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلَى وَجْهِكَ وَالشَّوْقَ إلَى لِقَائِكَ مِنْ غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ وَلَا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ».
عن عمر بن ثابت الأنصاري ،
عن رجل من أصحاب النبي ﷺ ،
عن النبي ﷺ قال :
"لَنْ يَرَى أحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ حَتَّى يَمُوتَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن رجل من أصحاب النبي ﷺ ،
عن النبي ﷺ قال :
"لَنْ يَرَى أحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ حَتَّى يَمُوتَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَنَامُ وَلَا يَنْبَغِي لَهُ أنْ يَنَامَ .. حِجَابُهُ النُّورُ ، لَوْ كَشَفَهُ لَأحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَنَامُ وَلَا يَنْبَغِي لَهُ أنْ يَنَامَ .. حِجَابُهُ النُّورُ ، لَوْ كَشَفَهُ لَأحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ".
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح مسلم)].
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :
سَألْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ القِيَامَةِ؟. قَالَ : "هَلْ تُضَارُّونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ؟". قُلْنَا : لَا. قَالَ : "فَهَلْ تُضَارُّونَ فِي القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ لَيْسَ دُونَهُ سَحَابٌ؟". قُلْنَا : لَا. قَالَ : "فَإنَّكُمْ تَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَذَلِكَ يَوْمَ القِيَامَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
سَألْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ القِيَامَةِ؟. قَالَ : "هَلْ تُضَارُّونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ؟". قُلْنَا : لَا. قَالَ : "فَهَلْ تُضَارُّونَ فِي القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ لَيْسَ دُونَهُ سَحَابٌ؟". قُلْنَا : لَا. قَالَ : "فَإنَّكُمْ تَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَذَلِكَ يَوْمَ القِيَامَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي رزين العقيلي رضي الله عنه قال :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أكُلُّنَا يَرَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ القِيَامَةِ؟ ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ فِي خَلْقِهِ؟. قَالَ : "يَا أبَا رَزِينٍ ، ألَيْسَ كُلُّكُمْ يَرَى القَمَرَ مُخْلِيًا بِهِ؟". قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "فَاللهُ أعْظَمُ".
[مسند الإمام أحمد].
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أكُلُّنَا يَرَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ القِيَامَةِ؟ ، وَمَا آيَةُ ذَلِكَ فِي خَلْقِهِ؟. قَالَ : "يَا أبَا رَزِينٍ ، ألَيْسَ كُلُّكُمْ يَرَى القَمَرَ مُخْلِيًا بِهِ؟". قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ : "فَاللهُ أعْظَمُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا ، وَجَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا ، وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وَبَيْنَ أنْ يَنْظُرُوا إلَى رَبِّهِمْ تَعَالَى إلَّا رِدَاءُ الكِبْرِيَاءِ عَلَى وَجْهِهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا ، وَجَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا ، وَمَا بَيْنَ القَوْمِ وَبَيْنَ أنْ يَنْظُرُوا إلَى رَبِّهِمْ تَعَالَى إلَّا رِدَاءُ الكِبْرِيَاءِ عَلَى وَجْهِهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن صهيب بن سنان رضي الله عنه :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ ﴿لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ﴾ ، قَالَ : "إذَا دَخَلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ وَأهْلُ النَّارِ النَّارَ نَادَى مُنَادٍ : يَا أهْلَ الجَنَّةِ ، إنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللهِ مَوْعِدًا يُرِيدُ أنْ يُنْجِزَكُمُوهُ. فَيَقُولُونَ : وَمَا هُوَ؟ ، ألَمْ يُثَقِّلْ مَوَازِينَنَا وَيُبَيِّضْ وُجُوهَنَا وَيُدْخِلْنَا الجَنَّةَ وَيُجِرْنَا مِنَ النَّارِ؟. فَيُكْشَفُ لَهُمُ الحِجَابُ فَيَنْظُرُونَ إلَيْهِ فَوَاللهِ مَا أعْطَاهُمْ شَيْئًا أحَبَّ إلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إلَيْهِ وَلَا أقَرَّ لِأعْيُنِهِمْ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ ﴿لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ﴾ ، قَالَ : "إذَا دَخَلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ وَأهْلُ النَّارِ النَّارَ نَادَى مُنَادٍ : يَا أهْلَ الجَنَّةِ ، إنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللهِ مَوْعِدًا يُرِيدُ أنْ يُنْجِزَكُمُوهُ. فَيَقُولُونَ : وَمَا هُوَ؟ ، ألَمْ يُثَقِّلْ مَوَازِينَنَا وَيُبَيِّضْ وُجُوهَنَا وَيُدْخِلْنَا الجَنَّةَ وَيُجِرْنَا مِنَ النَّارِ؟. فَيُكْشَفُ لَهُمُ الحِجَابُ فَيَنْظُرُونَ إلَيْهِ فَوَاللهِ مَا أعْطَاهُمْ شَيْئًا أحَبَّ إلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إلَيْهِ وَلَا أقَرَّ لِأعْيُنِهِمْ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾.
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» مِئَةَ مَرَّةٍ لَمْ يَأتِ أحَدٌ يَوْمَ القِيَامَةِ بِأفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إلَّا أحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أوْ زَادَ عَلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» مِئَةَ مَرَّةٍ لَمْ يَأتِ أحَدٌ يَوْمَ القِيَامَةِ بِأفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إلَّا أحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أوْ زَادَ عَلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ قَالَ «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» فِي يَوْمٍ مِئَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ قَالَ «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» فِي يَوْمٍ مِئَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» ، مَنْ قَالَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ حِينَ يُصْبِحُ كُتِبَ لَهُ بِهَا مِئَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَ عَنْهُ بِهَا مِئَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ عِدْلَ رَقَبَةٍ وَحُفِظَ بِهَا يَوْمَئِذٍ حَتَّى يُمْسِيَ ، وَمَنْ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ حِينَ يُمْسِي كَانَ لَهُ مِثْلُ ذَلِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» ، مَنْ قَالَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ حِينَ يُصْبِحُ كُتِبَ لَهُ بِهَا مِئَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَ عَنْهُ بِهَا مِئَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ عِدْلَ رَقَبَةٍ وَحُفِظَ بِهَا يَوْمَئِذٍ حَتَّى يُمْسِيَ ، وَمَنْ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ حِينَ يُمْسِي كَانَ لَهُ مِثْلُ ذَلِكَ".
[مسند الإمام أحمد].