Telegram Web Link
الشيخ لحسن منصوري وفقه الله
#الصلابة_المنهجية زعموا ، نسأل الله العافية
مجلس الشيخ فركوس حفظه الله بعد صلاة الجمعة 11ذي القعدة 1446 هجري

تعقيب الشيخ حفظه الله على خطبة الجمعة :
إذا كان الحج مشروط ليغفر الله به الذنوب فهذا راجع للتوبة النصوح كذلك، فالذنوب التي بين العبد وربه نعم، وأما الحقوق التى بين العباد فهذا لا يسقطه الحج فحقوق العباد مبنية على المشاحة والمطالبة، وحقوق الله عزوجل مبنية على المساهلة والمسامحة، إذا لابد من رد المظالم لأهلها والتوبة النصوح فإن إعتدى على أرض غيره أو سرق أموال الناس وغيرها من المظالم لابد من ردها لأهلها.

السؤال:
أحد الإخوة أم الناس وقرأ الفاتحة بهذه الطريقة الذين أننعمت عليهم.. فبعضهم أعادوا الصلاة وبعضهم لم يعيدوا الصلاة فما حكم ذلك؟

الجواب:
أرى أنه فيه زيادة في حرف النون فقال أننعمت وفيه لحن خفي ولحن جلي اللحن الخفي لايغير المعني وأما اللحن الجلي يغير المعني، واللحن الخفي تصح الصلاة به ولكنها ناقصة، بخلاف اللحن الجلي مثلا يقرى والضاليين بالمثنى وليس والضالين، فهذا غير المعنى والفاتحة لابد من قرائتها صحيحة، إذا ينظر للقوم إن كان ماقرأ هذا الإمام خطأ يغير المعني فقد أعادوا الصلاة وفعلهم هذا صحيح، وإن كان ماقرأ هذا الإمام خطأ ولم يغير المعنى والذين لم يعيدوا الصلاة فعلهم صحيح وكذلك بالنسبة لمن أعادوا الصلاة.

كتبه أبو جابر بعد صلاة الجمعة في التاريخ المذكور أعلاه ولله الحمد والمنة على ذلك
(رحم الله الشيخ السلفي جميل الرحمن الأفغاني )

قال الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله :

"الشيخ جميل الرحمن جاء إلى منطقة وصفَّاها ، أقام بها شريعة الإسلام ، كأنها في عهد الصحابة ، تعليم سلفي على المنهج السلفي ، كتاب الله وسنة رسوله ﷺ ، هدَّموا القبور وأحرقوا مزارع الحشيش ، صفُّوا الحشَّاشين من البلاد، أقاموا مجتمعاً إسلامياً صحيحاً."

#المجموع ج14ص499-500).
قال الإمامُ ابنُ تيميّة:"فُضِّلتِ اليهُودُ والنّصارى على الرّافِضةِ بخَصلَتَيْنِ:
سُئلتِ اليهُودُ:مَنْ خَيرُ أهلِ مِلّتِكُمْ؟ قالُوا:أصحابُ مُوسى.
وسُئلَتِ النّصارَى:مَنْ خَيرُ أهلِ مِلّتِكُمْ؟قالُوا:حَوَارِيُّ عِيسَى.
وسُئلَتِ الرّافضَةُ(الشيعة):مَنْ شَرُّ أهلِ مِلّتِكُمْ؟
قالُوا:أصحَابُ مُحمّدٍ-ﷺ-.
أُمِرُوا بالاستِغْفارِ لهُم؛فسَبُّوهُم، فالسّيْفُ عليهِم مَسلُولٌ إلى يومِ القِيامةِ،لا تَقُومُ لهُم رايَةٌ،ولا يَثْبُتُ لهُم قَدَمٌ، ولا تَجْتَمِعُ لهُم كلِمَةٌ،ولا تُجابُ لهُم دَعوَةٌ.
دعوتُهُم مَدْحُوضَةٌ،وكلمَتُهُم مُختَلِفَةٌ،وجَمعُهُم مُتَفرِّقٌ،كُلّما أوْقَدُوا ناراً للحَربِ أطْفأهَا اللَّهُ"
(منهاج السّنّة)(١/ ٢٧-٢٨)
‏صورة من أبو عبد البر
🔴 الحق ثقيل
‏يجب أن تعرف المرأة أنها خُلِقت لتلزم بيتها وتخدم زوجها وتربي أولادها
الشيخ الألباني
[ 🎙الهدى والنور ٠٣]
‏صورة من أبو عبد البر
‏صورة من أبو عبد البر
نعوذ بالله من الحور بعد الكور
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
• إنكار المنكرات المعلنة هل يشترط فيه الإسرار كما في النصيحة أم أن المنكر المعلن ينكر علنا دون إسرار؟ | الشيخ ابن باز رحمه الله
.       #ســـــــائل_يقــــــــــــول_

*ما حكم امرأة خرفة قد توفيت وكانت تذهب إلى السحرة والمشعوذين ؟*

🗯ــ *_الجــ↶ـــواب_* ــ🗯

📜 ما لنا دخل بأيام الخرف، أيام العقل كيف كانت ؟!! آخر عهدها عند رفع القلم عنها، فإن كانت عند رفع القلم قبل رفع القلم عنها تذهب إلى السحرة والمشعوذين فهاهنا إن وصل أمرها إلى الكفر فهي كافرة، والله المستعان، وإن كانت جاهلة فلها شأن، المهم المجانين ومن تغيرت عقولهم فخاتمتهم عند آخر عهدهم بالعقل.


          

ـــ 📖 *_أجـــاب ؏ـنــه_* 📖 ــــ

فضيلة الشيخ / عبد العزيز بن يحيى البرعي حفظه الله تعالى
🎙️قال الشيخ حمود التويجري :
لا يجوز مدح أعداء الله تعالى لما رواه ابن أبي الدنيا وأبو يعلى والبيهقي في شعب الإيمان عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا مدح الفاسق غضب الرب واهتز لذلك العرش)
{📚تحفة الإخوان بما جاء في الموالاة والمعاداة والحب والبغض والهجران(صـ٢٦)}
مجلس الشيخ فركوس حفظه الله صباح يوم الجمعة الموافق 11 ذي القعدة 1446 هجري :

السؤال :
إمام مسجد سلفي طالب علم نحسبه ، أتته أوامر بالتكلم حول عيد العمال في الخطبة فأبي فهُدد بالوقف ، كما أنه عوقب بتوقيفه من إلقاء الدروس ، مانصيحتكم له ؟؟

الجواب :
مجال الدعوة فيه كل شيء وليس طريق مفروشا بالورود المراد بالعيد أنه كلما عاد إحتفلوا به ثم ذكر الشيخ حفظه الله قصة عيد العمال كيف كانت -لم أقيدها جيدا-.

ثم قال الشيخ : وفيه أعياد بدعية كعيد العمال وغيرها من الأعياد القادمة من أفكار غربية وهذا ليس معناه أن أعيادنا جائزة فهما سواء ، ومنه عيد العلم وعيد المرأة وعيد الطفل وعيد المثلية وغيرها فكيف للإمام أن يشيد بها بل عليه أن يحذر منها ويبين هذا للناس من قبل ولو أنهم وجهوا له الأمر ورفض ذلك ثم في خطبته حذر وأنكر ذلك كان مشاركا لهم في ذكره ، والأعياد كلها عبادات في شرعنا ولهذا تجد المسلمون يخرجون في العيد بالتكبير والتهليل والتسبيح ويضحون كذلك إلخ .....، وأما ما لم يشرعه الشرع فهو بدعة ، فتجد الناس يأتون بهدايا للأطفال في عيد الطفل وغيرها من زيارات الأضرحة والطواف بها وتقديم الأضاحي قربانا لها .
إذا هذا الإمام لابد له من الصبر فهو بين أمرين بين الحق والباطل ، ولابد للداعية أن يصدع بالحق ويصبر على ما أصابه في ذات الله وفي جنب الله ، أما أن يكون داعية ويريد أن لا يصيبه شيء ويوافق في مثل أمور مثل هذه فهذا مشارك لهم .
وهذا الإمام أحمد ضُرب بالسياط وغيرها من ألوان العذاب ولكنه صبر وبقي اسمه مخلدا في التاريخ كلما ذكر اسمه تُرحم عليه.
‏أنصح كل أخ أن يقبل على حفظ القرآن، وحفظ سنة رسول الله ﷺ، وأن يُعد نفسه للجهاد في سبيل الله إذا دعا داعي الجهاد.
فشباب السينما، وشباب الفيديو، وشباب التمثيليات، وشباب الكرة، لا تظنوا أنهم سيقفون أمام الأعداء!
لا يقف إلا من عنده إيمان راسخ يجاهد في سبيل الله ﷻ.

مقبل الوادعي | قمع المعاند 484.
🔸حكم البيع بالتقسيط | للعلامة أبي عبد المعز #محمد_علي_فركوس حفظه الله

#السؤال:

نحن عمَّالُ شركةٍ وطنيةٍ تمَّ تعاقدُها مع شركةِ (طيوطا) لبيع السيَّارات، على أَنْ تتمَّ عمليةُ البيع كما يلي: يدفع العاملُ القسطَ الأوَّل والمقدَّر ﺑ: (٢٥) مليونًا أو (٣٠) مليونًا مِنْ ثمن السيَّارات لشركة (طيوطا)، على أَنْ يتمَّ دفعُ المبلغ المتبقِّي مِنْ ثمن البيع بدفعاتٍ شهريةٍ لمدَّةِ (٥) سنواتٍ، علمًا أنَّ ثمن البيع معلومٌ مِن العامل عند تعاقُده مع الشركة، وهو يفوق ثمنَ السيَّارة الحقيقيَّ في السوق، أي: أنَّ عملية الدفع بأقساطٍ تزيد على ثمن السيَّارة الحقيقيِّ، غير أنَّ هذا المبلغَ يكون معلومًا مِن المشتري. فما حكمُ ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.

#الجواب:

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:

فاعْلَمْ أنَّ بيع التقسيطِ له ثلاثُ حالاتٍ:

ـ فإِنِ اتَّفق المُتبايِعان على ثمنٍ واحدٍ يُدْفَع على أقساطٍ دوريةٍ بحيث يمتلك المشتري السيَّارةَ ـ ابتداءً ـ وتبقى ذِمَّتُه مشغولةً بديون الأقساط الأخرى يدفعها بحسَبِ ما جَرَى عليه التعاقدُ، مِنْ غيرِ قيدٍ مُخالِفٍ لمقتضى العقد ولا شرطٍ منهيٍّ عنه؛ فإنه يجوز البيعُ بالتقسيط على هذا الوجه، لا أعلمُ فيه اختلافًا.

ـ وإِنْ كان بهذه الصفةِ وعلى أساسِ الاختيار بين ثمنين: ثمنِ الحال وثمنِ الآجل، فهذا محلُّ خلافٍ، وما عليه أكثرُ العلماءِ جوازُه، وبهذا أفتَتْ هيئةُ كبار العلماء بالسعودية.

ـ والحالة الثالثة: أَنْ يكون على أساسِ بيع المرابحة، أي: تشتري له الشركةُ سيَّارةً وتبقى مِلْكيَّتُها لها، ثمَّ تبيعها له بأقساطٍ يدفعها تدريجيًّا إلى أَنْ ينتهيَ الأجل، فهذا ـ في حقيقة الأمر ـ عبارةٌ عن قرضٍ ربويٍّ في صورةِ بيعٍ، علمًا أنَّ مِثْلَ هذه القروضِ المقنَّعة بالبيع تجري عليها البنوكُ الحالية في تعامُلِها مع زبائنها، وبيعُ المرابحة البنكيُّ أسوأُ حالًا مِنْ بيع المرابحة الفقهيِّ الذي لم يُجِزْه الجمهورُ لعدمِ انتقال المِلْكية في البيع أوَّلًا، ولإجبار المشتري على التأمين على كُلِّ الأخطار كشرطٍ في أصل المعاملة، فضلًا عمَّا تقدَّم مِنْ أنه ليس بيعًا حقيقيًّا لعدمِ حاجة البنك ابتداءً لِمَا يحتاجه المشتري، وإنما غرضُ البنك في الزيادات الربوية المُعطاةِ بقرضٍ مُحلًّى بالبيع.

وعليه، إذا كانَتْ هذه الشركةُ تتعامل بنفس أسلوب البنك فذلك غيرُ جائزٍ شرعًا، أمَّا على الصورة الأولى والثانية فظاهرُهما الجوازُ.

والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ١١ جمادى الثانية ١٤٢٦ﻫ
الموافق ﻟ: ١٧ جويلية ٢٠٠٥م
كلام نفيس جدا فهل منكم رجل رشيد

« وآخَرُون مِنْ طلبةِ العلم لم يَلْتَزِموا بقواعدِ العُلَماء، ولم يَتقيَّدُوا بمنهجهم في بيانِ أحوال الرجال؛ لذلك لم يسلكوا سبيلَ النزاهة والأمانة في الحكم، ولا سبيلَ الحيطة والأدب في نَقْدِهم، وهذا ما يجري في مَناطِقَ عِدَّةٍ مِنْ بلادنا؛ فأَشْبَهَ الوقيعةَ بغير حقٍّ في مَقامِ التجريح، وهو أَقْرَبُ إلى التشنيع المدفوع بِدَاءِ الحسد والغَيْرة، أو بِدَاءِ الهوى والبغي، ونحوِ ذلك مِنَ العداوات الدنيوية.

وقد اتَّسَعَ الخَرْقُ في هذا المَجال بما أَسْهَمَ به ـ بشكلٍ مُلاحَظٍ ـ كثيرٌ مِنَ المُشارِكين في المُنْتَدَيَات الإسلامية ـ في عالَمِ الإنترنت ـ في تأجيجِ الوضع على الساحة الدعوية بالجدل والخصومات والتحدِّي، وفَتْحِ مجالاتها للنَّيْل مِنْ رجالِ الدعوة إلى الله مِنْ هذه الأمَّةِ، ورَمْيِ عُلَمائها وخِيارِها وصفوتها بالجهل والنقص وسوء الظنِّ، وتقزيمِ رسالتهم الدعوية ومَهَمَّتِهم التربوية؛ الأمرُ الذي أَحْدَثَ ضغائنَ وعداواتٍ وبَغْضاءَ، وخلَّف تقاطعًا وتدابرًا، وفَتَحَ بابَ فتنةٍ وهَلَكةٍ، وأعداءُ الإسلامِ يسعدون في كُلِّ مكانٍ بما آلَتْ إليه الدعوةُ السُّنِّيَّةُ السلفيةُ بسببهم.

وهذه المنتدياتُ ـ بمُخْتلَفِ عناصرِها وأشكالِهَا ـ تَتحمَّلُ المسئوليةَ المُلْقاةَ على عاتِقِها وأوزارَ حصيلةِ جِنايتِها في تصدُّعِ أركان الصفِّ السلفيِّ وتمزيقِ وحدته، وإعاقةِ الدعوة وتَقَهْقُرِها.

وقد ظَنَّ أهلُ المنتديات أنَّ كثرةَ المَقال والجدال، والكلامِ والخصام، والتوسُّعَ في القِيلِ والقال، ونحو ذلك يدلُّ على الأحَقِّية والأعلمية؛ فهذا ـ بلا شكٍّ ـ جهلٌ مُبينٌ، وقد وضَّح ابنُ القيِّم ـ رحمه الله ـ حقيقةَ العلمِ المطلوب بقوله: «فليس العلمُ بكثرة النقل والبحثِ والكلام، ولكِنْ نورٌ يُميَّزُ به صحيحُ الأقوالِ مِنْ سقيمها، وحَقُّها مِنْ باطِلِها، وما هو مِنْ مشكاة النبوَّةِ ممَّا هو مِنْ آراء الرجال»(٢٥)، وزاد ابنُ رجبٍ ـ رحمه الله ـ تأكيدًا لهذا المعنى بقوله: «وقَدْ فُتِنَ كثيرٌ مِنَ المُتأخِّرِين بهذا فظنُّوا أنَّ مَنْ كَثُرَ كلامُه وجِدالُه وخِصامُه في مَسائلِ الدِّينِ فهو أَعْلَمُ ممَّنْ ليس كذلك، وهذا جهلٌ محضٌ، وانْظُرْ إلى أكابِرِ الصحابةِ وعُلَمائِهم كأبي بكرٍ وعمر وعليٍّ ومُعاذٍ وابنِ مسعودٍ وزيد بنِ ثابتٍ: كيف كانوا؟ كلامُهم أَقَلُّ مِنْ كلام ابنِ عبَّاسٍ وهُمْ أَعْلَمُ منه، وكذلك كلام التابعين أَكْثَرُ مِنْ كلام الصحابة والصحابةُ أَعْلَمُ منهم، وكذلك تابِعُو التابعين كلامُهم أَكْثَرُ مِنْ كلام التابعين والتابعون أَعْلَمُ منهم؛ فليس العلمُ بكثرة الرواية ولا بكثرة المَقال، ولكنَّه نورٌ يُقْذَفُ في القلب يَفْهَمُ به العبدُ الحقَّ ويُميِّزُ به بينه وبين الباطل، ويُعبِّرُ عن ذلك بعباراتٍ وجيزةٍ مُحصِّلةٍ للمَقاصد»(٢٦)، وقال ـ أيضًا ـ: «فما سَكَتَ مَنْ سَكَتَ عن كثرة الخصام والجِدال مِنْ سَلَفِ الأمَّةِ جهلًا ولا عجزًا، ولكِنْ سَكَتوا عن علمٍ وخشيةٍ لله، وما تَكلَّمَ مَنْ تَكلَّمَ وتَوسَّعَ مَنْ تَوسَّعَ بَعْدَهم لاختصاصه بعلمٍ دونَهم، ولكِنْ حبًّا للكلام وقِلَّةَ وَرَعٍ»

من مقال « الدعوة السلفية السُّنِّيَّة
وعَقَباتٌ في طريق النهوض بها »

https://ferkous.com/home/?q=art-mois-104
2025/07/05 10:37:39
Back to Top
HTML Embed Code: