Telegram Web Link
من وجوه الأعمال الفردية تجاه حرب غزة:
Forwarded from أفراس - Afras
تم منتجة ورفع محاضرة «القرآن والطوفان: معادلة التغيير والثبات»، للشيخ عمرو الشرقاوي.

محاور اللقاء:
    • القرآن الكريم ودوره في تعزيز الإيمان. 

    • كيف كان القرآن وسيلة للتغيير على مر الزمان؟

    • كيف ثبَّت القرآن الكريم الصحابة ومن بَعدهم (تحقيق السكينة والطمأنينة)؟

• حال المجاهدين مع القرآن.

يمكنكم مشاهدتها الآن..
Forwarded from أفراس - Afras
نلتقي اليوم إن شاء الله مع اللقاء الثاني «خوف وجوع: ماذا كان يفعل الرسول ﷺ في الحصار؟»..

مع الأستاذ «أسامة غاوجي» الشاعر والمترجم والباحث في شؤون الفلسفة والفكر.

وذلك في تمام الساعة التاسعة مساءً بتوقيت مكة ومصر. عبر زووم للمشتركين، وقناتنا على اليوتيوب للبقية.
Forwarded from أفراس - Afras
حياكم الله.. تفضلوا بدخول غرفة الزووم.

⭕️ ننوه لن يتم تسجيل اللقاء، وبالتالي لن يُرفع.

رابط الزووم:
https://us06web.zoom.us/j/81088163380?pwd=LORCWCp17WX7aUYRjrvRBTygFjKHsL.1
اللهم الطُف بلبنان وأهلها وسلِّمهم واحفظهم واجعل لهم من كل ضِيق فرَجا، ومن كل كربٍ وبلاءٍ مَخرَجا

عدَتِ العادُون وجارُوا
وَرَجَوْنَا اللهَ مُجِيرا

وَكَفَى بِاللهِ وَليّاً
وَكَفَىَ بِاللهِ نَصِيرَاً.

حسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
Forwarded from أفراس - Afras
أفراس – السكب

بعد أحد عشر شهرًا من العمل في الظل، آنَ الأوانُ لنُشارككم أولى خطواتنا في النور، يُروى أن أول فرس امتلكه النبي ﷺ فرسٌ اشتراه في المدينة من رجلٍ من بني فزارة، وكان اسمه عند الأعرابي: الضَّرِس (أي: الصعب، السيئ الخُلق)، فسمَّاه النبي ﷺ السَّكْب (أي: خفيف الجري، سريع)، وكان أول ما غزا عليه يوم أُحد … لم يكُن مع المسلمين فرسٌ غيره، وفرس لأبي بُردة.
وقد أسمينا أول مسارات مشروعنا تيمُّنًا باسم أول فرسٍ للرسول سمَّاه بنفسه … السَّكب.
••
في السابع من أكتوبر الماضي ٢٠٢٣، حين أَذِن الله أن تدور الدائرة، أذِن كذلك أن تُتاح لأمتنا — جماعات وأفرادًا — إعادةُ النظر، والتوقف أمام ما جعله العدو بمَكْرِهِ مُسلَّمًا به في وجدان الأمة، في هذا الوقت تحديدًا .. كنا هناك، نتابع عن كثبٍ وأنفسُنا تغلي، وتكاد القلوب تنخلع .. يتربَّص بنا شبحُ العَجْز والخذلان .. حتى ألهمَ اللهُ بعضَ عباده أن يتساءلوا: هل نحن حقًّا عاجزون؟
••
كان اجتماعنا الأول في الخامس من نوفمبر ٢٠٢٣ مع متطوعين، وأصحاب مشروعات إصلاحية في مختلف الجوانب الاجتماعية والفكرية والدعوية والأدبية؛ نحاول أن نختلس أي فرصة لنقول لأنفسنا ولإخواننا: «نحن قادرون!» … نحاول أن نجيب على سؤال واحد … ماذا بعد؟
أدركنا منذ اللحظة الأولى أن «ما بعد» هذه هي مسئوليتنا نحن، وهي مسئولية تتوقف على مساحة قُدرتنا التي وهبنا الله في هذه اللحظة العصيبة من تاريخ الزمن، أدركنا أن «الآن» هو أساس جيل «ما بعد»، وماضيه، فلم يكُن بدٌّ من إعادة صياغة الحكاية؛ لنسردها نحنُ — مَن شاهدوها وعايشوها — للقادمين — الذين سيسمعون عنها بلا معاينة —، نرويها كما يحبُّ أصحابُها الراحلون أن تُروى.
••
وتمرُّ الأيام … وتتضح الرؤية أكثر، فشمَّرنا سواعدنا، من أول لحظة، فلم يكَد ينقضي شهر حتى عُبِّدت لهذا «المسار» سبيلُه، ومضينا على مدار أحد عشر شهرًا — ولا يزال إلى الآن — بمشاركة ما يزيد على مائتي متطوِّع في مراحل العمل المختلفة في كل ملف من ملفات مسار «السَّكب»، من أرشفةٍ ورصدٍ وتدقيقٍ وتحريرٍ وفهرسةٍ وتنسيقٍ، وغير ذلك من مهمات العمل التي تعدَّت السبعين ألف مادة، ولا يزال أولو الهمة يعملون ليلَ نهار، تمامًا كما يليق بأصحاب الحقوق.
••
والآن … وبعد أحد عشر شهرًا من العمل في الظل، نخرج إلى النور قريبًا، في ذكرى الطوفان الأولى .. ليكون بإمكان مَن يريد أن يرى الحقيقة واضحة أن يرى، ولا عذر لضمير الإنسانية بعد ذلك!
سيكون متاحًا ضمن مشروعنا:
- بوت يحتوي على أحداث الطوفان وأخباره، يومًا بيوم، وشهرًا بشهر، بالإضافة إلى جميع الخطابات الرسمية بتواريخها، كل هذا بضغطة زر واحدة.
- ويب سايت يحتوي على جميع منتجات «أفراس»، والذي منه «مدونة أرشيفية» تجمع كل العناصر التي أرشفها فريق الرصد بطريقة منسَّقة ومُفهرسة.
- أبلكيشن مخصَّص لجميع منتجات «السَّكب» من أرشفة، ورصد، ويوميات الحرب، وتحليلات، وبحوث، وأدبيات، وغير ذلك.
- موسوعة تجمع «الأدبيات» التي كُتبت خلال عام مَرير من الحرب، يومًا بيوم.
- العديد من الأفلام الوثائقية، والتي يعمل عليها كتَّاب ومُخرجون ذوو خبرة في العمل على المرئيات الوثائقية.
وأمور أخرى لن نعلن عنها الآن ... فاستعدُّو، وشمِّروا.
يتعاون معنا في كل تلك المخرجات عديد من المؤسسات، على مستوى العالم العربي والإسلامي.
Forwarded from النُّتف | خبيب الواضحي (خبيب الواضحي)
اللّهمّ عبادَك في شمال غزّة ... اللّهمّ المستضعفين مِن المؤمنين في جباليا ... اللّهمّ إليك المشتكى، وعليك التّعويل، وأنت حسبنا ونعم الوكيل ...
Forwarded from أفراس - Afras
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أول إنتاجات السكب تخرج إلى النور: بوت أرشيف طوفان الأقصى.

يقدم بوت أفراس أرشيفًا شاملًا للأحداث خلال معركة (طوفان الأقصى) من خلال توثيقات يومية وأسبوعية، بهدف توفير مصدر موثوق وشامل يستفيد منه الجميع؛ سواء الأفراد أو المؤسسات، المتخصصون أو الباحثون، وكل من يسعى لفهمٍ أعمق ومتابعةٍ دقيقة لمُجريات المعركة وتداعياتها.

في الذكرى الأولى للمعركة المباركة التي انطلقت في السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، عرض البوت الأشهرَ الثلاثة الأولى موثَّقةً بشكلٍ يومي، وستُعرض باقي الأشهر تباعًا بشكلٍ أسبوعي، متبوعةً بعد التأريخ الزمني بفهرسةٍ موضوعيَّة للمعركة كاملةً بإذن الله.

تشمل التوثيقات صورًا ومرئيات حيَّة للمعركة، تغطي عدة محاور مثل:
القصف الجوي، الحالة الميدانية في غزة، المعارك البرية، الأوضاع في الداخل الإسرائيلي، ردود الفعل العالمية، التصعيدات في القدس ولبنان والعراق واليمن، إضافةً إلى الإحصائيات العامة للمعركة.

الآن يمكنكم استخدامه:
@afrastofanalaqsaBot
ما يجري في شمال غزة الآن وفي #جباليا يفوق الوصف والخيال: أهوال ونيران ودماء وأشلاء، وجوع وعطش وقلة دواء، وطغيان وجبروت واستعلاء من العدو، وثبات وصمود وصبر وعزم من أهل الشمال والمقاومة؛ أيامٌ ربما لم يمرّ مثلها من بداية الأحداث منذ عام.
#شمال_غزة_يباد ويجب على الكل أن يترك كل شيء ويركّز مع هذه القضية الآن، وكل من كان إلى فلسطين أقرب فصوته أعلى وأكثر تأثيراً، ومن لم يستطع إلا الدعاء فليدعُ بقلبه قبل لسانه.

ونصيحة من محب: لنقترب من بعضنا ونوحد كلمتنا ونتسامح فلعل الله يرحم أمتنا بوحدة صفّنا وائتلاف قلوبنا.
الفلسطيني واللبناني اليوم لا يقاتل رفاهية ولا يقاتل بهدف القتال أو تحصيل مكاسب أو تحقيق أهداف أو حبآ في الحرب ، بل يقاتل دفاعآ عن وجوده وعن بقاؤه وعن مستقبله ، لأن العالم لم يترك فرصة واحدة له ينهي فيها الحرب دون أن يتنازل عن وجوده

ثبت بالدليل القاطع أن هدف اسرائيل من هذه الحرب مسح عدوها أو على الأقل اخضاعه ونزع ارادته ومسح هويته وليس ذلك فقط ، بل ووضع بصماته على المسمار الأخير في نعش القضية الفلسطينية ، لذلك لا خيارات سوى الدفاع باستماتة وحتى آخر الخط

https://www.tg-me.com/tadwena123
حكومة المتطرفين الصهاينة أصبحت تتحدث علنا في ظل جرائمها التي ترتكبها دون رادع في #فلسطين و #لبنان عن إسرائيل الكبرى، وتنشر الخرائط وتدلي بالتصريحات والجميع يكتفي بالصمت والمشاهدة !!
الصحفي سونجيف بيري في مقال نشره في موقع "انترسبت" الأمريكي يقول إن الحلف الذي أقامه نتنياهو مع الأنظمة العربية الديكتاتورية في المنطقة هو الذي مكنه من تدمير غزة، والإفلات من العقاب #فلسطين #لبنان
المعركة في غزّة تعنينا جميعاً بالقدر الذي قد لا يتصوره كثير من النّاس الذين يظنون أنهم بمعزل عنها وعن آثارها،
وإنّ لهؤلاء الذين يقفون -اليوم- في وجه العدوّ في جباليا وفي سائر مناطق غزة حقاً عظيماً في الدعاء الصادق الذي يكافئ حرارة المعركة وشدة طغيان العدو، فضلاً عن نصرة سائر أهل غزة بكل يمكن من وسائل أخرى.
هذا وإن إدراك خطورة هذا العدو ومشروعه التوسعي وما قد ينشأ عن طغيانه هذا على كامل المنطقة = أمر يجب أن يأخذ له الجميع حيطته، ويفهم الصغير قبل الكبير خطورته، ويعود بسببه الغافلون إلى وعيهم ورشدهم، وينبغي أن يعاد استذكار الآيات القرآنية التي نزلت في وصف هؤلاء القوم وكيدهم ومكرهم، والنصوص النبوية الواردة في معركة الأمة معهم في آخر الزمان -وقد مضى من زمن هذه الأمة الكثير منذ وفاة نبيها ﷺ-، وويل لنا إن لم ندرك ذلك كله ونتأهب له أهبته؛ والله المستعان.
الكيد عظيم، والمكر شديد، و #شمال_غزة_يباد وأعين العدو تتجاوز الحدود وتلتهم البلاد، وإسرائيل الكبرى تخرج من الورق إلى الأرض، وتمتزج العقائد المسيحية مع العقائد اليهودية على ثرى القدس ليمتزج الماضي بالمستقبل والغيبي بالمادي.
والواجب على أحرار الأمة كبير، والله المستعان وعليه التكلان.
لئن أنَطَقني مِن سكوتي شيء، فلن يكون أَوْلَى منك يا أبا إبراهيم، جَلَّ مُصابُنا فيك عن الكلام، وجَلَّت أسطورتُك أن توفيها كلماتُنا الكليلةُ حقَّها. كلُّ جانبٍ منها تسطعُ منه أنوارٌ مُلهمةٌ لكل ذي هَمٍّ وقضية، ولكل ثائرٍ وناثرٍ وفنانٍ وشاعر.
رحمة الله عليك، وألفُ رحمة علينا.
Forwarded from مُسدَّد
لم نقدم للطوفان شيئا ذا بال، غير أنا نحب هؤلاء المجاهدين الذين يقاتلون أعداء الله ورسله، حبا طبيعيا غير متكلف، فالحمد لله الذي وضع حبهم في قلوبنا، ونرجو من الله أن يكرمنا بحبنا لهم، واعتقادنا فضلهم وسبقهم، ونسأل الله أن يجمعنا وإياهم مع إمام المجاهدين وسيد الشهداء، صلوات الله عليه.
لا إله إلا الله!
إن لِذكرى "أبو إبراهيم" لَهِزَّةً تعتري القلبَ الفينةَ بعد الفينة!
"أبو إبراهيم" الذي يملأ أسماعَ الدنيا يموت!

[ما رأيتُ يقينًا لا شكَّ فيه، أَشبهَ بِشكٍّ لا يقينَ فيه، مِن الموت!] صدقَ الحَسَن.
لسنا أمة "بكائيات" و"لطم" و"نحيب"!
لكن.. إن لم ننعَ مثل "أبو إبراهيم" كما يُنعَى الشجعانُ المغاويرُ الأشاوسُ الأوائلُ السابقون، فما أدَّينا حقَّه، وما أدينا حقَّ النشء الذي يُغرَسُ في الأمةِ غرسًا على سير أعلامِ النبلاء، ومَن أنبلُ مِن "أبو إبراهيم"؟!
لو كان في الدنيا لحظاتٌ يتوقف فيها مرورُ الزمَن، وتُمسِكُ الشمسُ عن المسير؛ لكانت لحظة "استشهاد يحيىٰ" من تلك اللحظات!
هذه لحظة تحتاج وقفتين:
وقفةً طويلةً، تنسكبُ فيها عَبراتُ الكائناتِ أسًى على "حرٍّ" أخي أحرار، قال للدنيا الظالمة الطاغية: كُفِّي! صدَّ طوفانَ العالم الظالم بيده، يده المباركة التي فجرت طوفان المظاليم!
كل دموع الناس لو انسكبت حتى نفدت، ما وَفّت..

ثم وقفة طويلة.. أطول من وقفة الحزن والدموع، لننظر إلى هذا المشهد البديع! الذي أعجزَ أرباب البيان عن البيان!
كل جانبٍ منه يسطعُ نورًا على نورٍ، لا ينضَبُ مددُ إلهامِه.
كان كل مظلومٍ يعرف أن في الدنيا "يحيى" ينبعثُ أملُه من رماد اليأس، ليس "يحيى" إلـٰهًا، إنما هو من نفحات الإله المباركة، من الأرض المباركة، نورًا للناس، يُلهِمهُم أنَّ فردًا واحدًا يفعلُ فِعلَ أمةٍ كاملة! وأن فردًا واحدًا له صوتٌ جَهْوَريٌّ، صوت من حديد، وفي الحديد بأس شديد، قال للعالم الظالم كله "لا" حين قال العالمُ كله "نعم"!

نبكيه ونرثيه "مش خوفاً عليه لأنه فاز بإذن الله، لكن حزناً على فقدان رجل شجاع بيغير الظلم بإيده وسط عجز غالب على العالم كله" كما قالت سيدة فاضلة.

نبكيه ونرثيه لأنَّ "الرزيّةَ فقدُ حرٍّ، يموتُ بِموتِه بَشرٌ كَثيرُ"!
2025/07/05 07:01:00
Back to Top
HTML Embed Code: