-
[ سيُحرمُ الشقي الراحة بقدرِ الغفلة، فإن
زاد زيد له .. ]
•الذي خلقـهُ وهو عـدمٌ دلّـهُ ألا راحـة
إلا بذكره ، وحين تتزاحم المُتـع عليـه
مع غفلتِهِ عنِ الطاعةِ فإنما هو شقاء
مُحكمٌ يُحيط به.
.
[ سيُحرمُ الشقي الراحة بقدرِ الغفلة، فإن
زاد زيد له .. ]
•الذي خلقـهُ وهو عـدمٌ دلّـهُ ألا راحـة
إلا بذكره ، وحين تتزاحم المُتـع عليـه
مع غفلتِهِ عنِ الطاعةِ فإنما هو شقاء
مُحكمٌ يُحيط به.
.
-
من رحمةِ اللهِ بك :
أنه -سبحانه- لا يزالُ يجعلُ لكَ إليهِ حاجة،
كلما قضى لك حاجةً أحدثَ لك أخرى، حتى
لا تنقطعَ عنه، فإن النفوسَ مجبولةٌ على
الانقطاعِ عمن تستغني عنه، ومن استغنى عن
اللهِ وانقطعَ عنهُ = هلك وضاع، ولذلك قال
بعضهم:" يُنْشِئُ اللهُ لك الحاجات، لتنشأَ
منك العبوديات ".
.
من رحمةِ اللهِ بك :
أنه -سبحانه- لا يزالُ يجعلُ لكَ إليهِ حاجة،
كلما قضى لك حاجةً أحدثَ لك أخرى، حتى
لا تنقطعَ عنه، فإن النفوسَ مجبولةٌ على
الانقطاعِ عمن تستغني عنه، ومن استغنى عن
اللهِ وانقطعَ عنهُ = هلك وضاع، ولذلك قال
بعضهم:" يُنْشِئُ اللهُ لك الحاجات، لتنشأَ
منك العبوديات ".
.
-
قال ابن قدامة - يرحمه الله
" ولا يطرد جند الشياطين من القلب إلا
ذكر الله تعالى، فإنه لا قرار له مع الذكر " .
- #أذكاركم..
.
قال ابن قدامة - يرحمه الله
" ولا يطرد جند الشياطين من القلب إلا
ذكر الله تعالى، فإنه لا قرار له مع الذكر " .
- #أذكاركم..
.
-
المغبوط من عرض نفسه على ميزان
رسول الله ﷺ في تعريف الكبر وحَدِّه
( بطَرُ الحقِّ وغَمْطُ الناس )، وراقب
قلبه وفتّشه وصدق مع نَـفسه ، أهو
ممّن يقرّ بالخطأ في أقوالِـه وأفعالِـه
وآرائه، ويعترف بالذنب ويتراجع عنه
إذا ظهر أن الصـواب والحـقّ بخلافـه
فلا يبطر الحق لأي سبب؟
وكذا في احتقار الناس وازدرائهم في
دين أو دنيا.
نسأل الله العافية والسلامة والنجاة!
.
المغبوط من عرض نفسه على ميزان
رسول الله ﷺ في تعريف الكبر وحَدِّه
( بطَرُ الحقِّ وغَمْطُ الناس )، وراقب
قلبه وفتّشه وصدق مع نَـفسه ، أهو
ممّن يقرّ بالخطأ في أقوالِـه وأفعالِـه
وآرائه، ويعترف بالذنب ويتراجع عنه
إذا ظهر أن الصـواب والحـقّ بخلافـه
فلا يبطر الحق لأي سبب؟
وكذا في احتقار الناس وازدرائهم في
دين أو دنيا.
نسأل الله العافية والسلامة والنجاة!
.